التعليقات على مقالة «هذه حكايتي أرويها نيابة عن كل شخص وصفوه في طفولته بالغبي»اقرأ المقالاستقبال الاشعارات أنت محظوظ! هذا المنشور فارغ ، مما يعني أن هذه فرصتك لتكتب أول تعليق انطلق ! سجل الدخول لإضافة تعليق