مجتمع

أحياناً تأتي أجمل اللحظات وأكثرها بهجة على حين غرة. وإذا تمكن أحدهم من توثيق هذه اللحظات عن طريق الصور، فإنها لن تبقى ذكرى أبدية فحسب، بل ستبهج قلوب من عاشوا اللحظة ومن يشاهدون الصور لاحقاً كذلك. نضمن لكم أن هذه الصور ستجدد يقينكم بمدى جمال الحياة وبهجتها.

تعرف غالبيتنا على الشخصيات التاريخية في الكتب المدرسية والأفلام الوثائقية. لكننا نتساءل أحياناً كيف كان سيبدو شكل تلك الشخصيات التاريخية البارزة إن كانوا يعيشون في القرن الـ21؟ أو بعبارةٍ أخرى، من سيشبهون عند تطبيق معايير جمال عصرنا عليهم؟

المرور بيوم سيء في العمل ليس أمراً نادراً، ويبدو أن نحو 30 بالمئة من الموظفين يمرون بمثل هذا اليوم مرة واحدة على الأقل أسبوعياً، لكن الظروف السيئة لا تحدث فقط حين تشعر بتعكر المزاج وعدم الرغبة في العمل، لكنها قد تأتي أيضاً في أيام بدأت على نحو ممتاز، ثم حدث فيها أمر غير متوقع أفسد كل شيء.

لا يحتاج الناس إلى مبادرات أو مناسبات كبيرة، ليشعروا بالسعادة. العكس صحيح، لأن أشياء بسيطة، مثل يوم مشمس أو التنزه على الأقدام قد تجدد نشاطك وتغير مزاجك إلى الأحسن. الأفعال البسيطة الطيبة كذلك يمكنها أن تترك أثراً عميقاً في النفس وتجعل العالم مكاناً أسعد في عيون البعض. وكما نحب أن نستقبل مثل تلك الأفعال، فمن الرائع كذلك أن يكون بوسعنا المساهمة في نشر السعادة والبهجة في نفوس كل المحيطين بنا.

الشهرة والمال لا يؤديان بالضرورة إلى الجشع كما يعتقد الكثيرون. في الواقع، يشارك الكثير من المشاهير في أعمال وأنشطة خيرية رائعة، ولا يكتفون بتقديم الدعم المالي للمحتاجين فحسب، بل يدافعون بحماس وشغف عن القضايا والأهداف النبيلة التي يؤمنون بها.

بينما يحاول الكثير منا العثور على أفضل طريقة للتعبير عن إبداعنا، وجد ستيفن بالفعل الطريقة المناسبة، باستخدام أداة فريدة للغاية، هي الموز. وقد شجعته زوجته على الترويج لعمله على تطبيق إنستغرام، فاستطاع مشاركة سعادته مع الآخرين، وألهمهم ليصبحوا مبدعين أيضاً. يسعدنا اليوم في الجانب المُشرق مشاركة بعض أعمال ستيفن بالموز، الذي لا يزال خامته المفضلة للعمل حتى يومنا هذا.

غالباً ما ينال المشاهير الكثير من الإعجاب لنجاحهم وثروتهم ومظهرهم الجيد. لكن بعضهم في الواقع يستحقون تقديراً أكثر لتفانيهم وحبهم وإخلاصهم تجاه الآخرين. فمن المعتاد، أحياناً، لاسيما في عالم الفن والترفيه، أن تنتهي القصص الرومانسية وعلاقات الزواج في وقت وجيز جداً، مما يترك المعجبين يتساءلون عما إذا كان الحب الحقيقي موجوداً من الأساس أم لا. ولحسن الحظ، توجد بعض الأمثلة البارزة لبعض المشاهير الذين وقفوا بجانب شركائهم في السراء والضراء، وجعلوا علاقاتهم تتطور مع مرور الوقت.

يبدو أن كيفن كوستنر وزوجته كريستين بومغارتنر، يعيشان في سعادة يصعب العثور على مثيل لها في عالم المشاهير. سبق لنجم مسلسل Yellowstone أن ارتبط وأنجب أطفالاً، قبل وقت طويل من لقاء زوجته الشقراء الحالية، لكن العلاقة التي تربطه بها الآن متينة كالحديد، وتفاصيلها تصلح لكتابة قصة حب ملهمة.نعشق قصص الحب العظيمة والزيجات الناجحة في الجانب المُشرق. ولذا تساءلنا اليوم كيف تمكن هذا الممثل والمخرج والموسيقي الأمريكي الناجح، من تأسيس أسرته الرائعة، وجمعنا بعض المعلومات المثيرة للاهتمام، ضمّناها هذه المقالة.

استحوذت سلسلة أفلام هاري بوتر على قلوبنا جميعاً، بفضل عالمها السحري الذي لا يخلو من المفاجآت والمغامرات. ورغم مرور أكثر من 20 سنة على نهاية أحداث الفيلم وإخلاء مواقع التصوير، إلا أن الممثلين ظلوا أصدقاء مقربين. ويعيد لمُّ شملهم إحياء سحر هاري بوتر الذي لم يفشل يوماً في إبهارنا.عثرنا في الجانب المُشرق على هذه الصور المميزة التي تخلّد لحظات التقاء أبطال الفيلم مرة أخرى خارج مواقع التصوير، لنحتفل بصداقتهم المتينة ولنبعث في نفسك الحنين إلى واحد من أشهر سحرة هوليود على مر التاريخ.

حين يلتقي الأجداد والجدات بأحفادهم، نرى كل أنواع اللحظات المؤثرة الصادقة. سواء حين يتعلق الأمر بمحاولة التعرف على التقنيات الحديثة أو حين يثبتون لنا أن الاستمتاع بالحياة لا يرتبط بالعمر. علاقة الجد بالحفيد لا مثيل لها. ولحسن الحظ، اختار كثير من الناس توثيق تلك اللحظات المرحة الجميلة وغير المتوقعة مع أجدادهم.لذلك جمعنا لكم، في الجانب المُشرق، هذه الصور التي أثلجت صدورنا في هذا الألبوم. نأمل ان تذكركم تلك الصور اللطيفة بأجمل اللحظات التي قضيتموها مع أجدادكم.

نيكولاس كيج هو ممثل يترك العديد من الانطباعات المتداخلة في نفوس الجمهور. إذ يعتبر واحداً من أفضل ممثلي جيله بالنسبة للعديدين، بينما يراه آخرون شخصاً يميل للمبالغة في آدائه. وسواءً كنت تحب طريقة عمله أم لا، فلا خلاف على أنه شخصٌ يتمتع بحياةٍ غير مألوفة، مثله مثل الشخصيات التي يلعبها في أفلامه.

يتابع أكثر من 70 بالمئة من الشباب عالم المشاهير باهتمام كبير. وبينما يندهش الناس من جمال النجوم ومظهرهم المتأنق، لا يجب علينا أن ننسى أنهم يبقون بشراً مثلنا. وهذا هو منبع الفضول الذي اعترانا، لمعرفة كيف بدا بعض المشاهير في بداية مشوارهم الفني مقارنة بشكلهم الحالي.

ليسا زوجين رومانسيين، لكن الجماهير تنتظر ظهورهما معاً بشغف على الدوام. إذ تعتبر العلاقة اللطيفة بين الممثل ليوناردو دي كابريو والممثلة كيت وينسليت دليلاً على وجود روابط شخصية ومهنية دائمة في هوليوود. لكن الحقيقة المثيرة للاهتمام حول هذه العلاقة تحديداً هي أنها تعززت بفضل تعليقٍ أدلى به دي كابريو حول جسم كيت أثناء تصوير فيلم تيتانيك (Titanic).

يفضل بعض المشاهير تأسيس أسر كبيرة، في حين يقرر مشاهير آخرون عدم إنجاب الأطفال. وغالباً ما يتخد النوع الثاني قرارهم من أجل التركيز على مسيراتهم المهنية، أو تطورهم الشخصي، أو ببساطة لأنهم لا يشعرون بجااهزيتهم لتحمل أعباء الأبوة أو الأمومة. إنجاب الأطفال أمر مصيري، وهو قرار شخصي يختلف من زوج لآخر.

يصبح سير بعض أبناء المشاهير على خطى آبائهم وأمهاتهم أمراً محتوماً في بعض الأحيان. وعادة ما يرتبط هذا بالناحية الوراثية وأسلوب الحياة الذي يترعرعون فيه. اعتاد بعض هؤلاء الأطفال تسليط الأضواء عليهم منذ ولادتهم، في حين دخل آخرون المجال بلا ضجة على الإطلاق.

وفقاً لإحدى الدراسات، يستغرق الأمر حوالي 50 ساعة لتصبح صديقاً عادياً لشخص ما، بينما الصداقة الوثيقة تتطلب أكثر من 200 ساعة. وعندما يتعلق الأمر بالصداقات الوثيقة في الوسط الفني، سنندهش عند معرفة عدد من الصداقات غير المتوقعة التي صمدت على مر السنين. أثبت هؤلاء النجوم وجود خيط سحري يسمح بارتباط عقلين وروحين على مستويات تتجاوز حواجز العمر والشهرة.

من منا لم يمرّ بتجارب شعر خلالها برغبة في أن يبكي ويبتسم في آن واحد؟ تلخص قصتنا في هذا المقال ما جري لفيلكس غريتارسون الذي تعرض ذراعه للبتر من أجل إنقاذ حياته. وأخبره الأطباء مع الأسف أنه من المستحيل العثور على متبرع يساعده، لكن مكالمة هاتفية واحدة غيرت حياته من جديد. نؤمن هنا في الجانب المُشرق بمدى قوة الحب والأمل، وقدرتهما على تجاوز أي عقبات. ولهذا نريد أن نقص عليك كيف اجتاز رجل تقلبات الحياة بدون ذراعين في طريقه نحو النجاح، لنرى كيف أصبح شكل حياته اليوم.

هل تتذكرون فصل علم الأحياء حين تعلمنا أن الأطفال يأخذون 50٪ من حمض أمهاتهم النووي و50٪ من حمض آبائهم؟ في الحقيقة، لا تنطبق هذه القاعدة على أطفال بعض المشاهير لأنهم يبدون وكأنهم ورثوا كامل مظهر آبائهم وأمهاتهم وصاروا في النهاية نسخاً طبق الأصل من والديهم المشهورين.

أظهرت لنا الأفلام الرومانسية أن الوقوع في الحب قدر محتوم وأن توأم روحنا ينتظرنا في مكان ما في هذا العالم. وقد نتفاجأ عندما نكتشف أن النهايات الرومانسية السعيدة ليست مجرد أوهام يبيعها لنا مؤلفو القصص الخيالية الحالمين. فإذا درسنا بإمعان رحلة حياة شخصين، قد نجد بعض أوجه التشابه المذهلة بينهما، ما يجعلنا نعتقد أن الصدف غير موجودة في عالم الحب.

كثيراً ما يقول الناس إن “الصورة تساوي ألف كلمة”. لكن أحياناً، تكون هذه الصور مجرد واجهة بسيطة لشيء يخفي الكثير من التفاصيل المثيرة. وفي الحقيقة، يمكن لإنجاز كبير أو موقف لا يُنسى أو فعل إنساني، أو حتى الاستمتاع بلحظات هدوء مع أطفالنا، أن تكون مواضيع “للصور المثالية”.