مجتمع

من الشائع أن الشفاه المكتنزة، سواء كانت طبيعية أم لا، أكثر جاذبية من الشفاه النحيفة. ولكن يبدو أن الدراسات تفيد بأن جاذبية الشفتين ترتبط بمدى تماثلهما وليس بالشكل أو بالحجم. بينما تحاول بعض النساء تضخيم شفاههن عن طريق مستحضرات التجميل، فإن أخريات يلجأن لأطباء التجميل مباشرة.

قد يتغير الكثير من الناس في عشر سنوات أو أكثر، ولكن ليس بالنسبة لهؤلاء المشاهير. يبدو أن فاريل ويليامز وزوجته عارضة الأزياء هيلين لاسيشانه صمدا في وجه كل قوانين الطبيعة. تحدث فاريل عن النظام الذي يتبعه للعناية ببشرته، ويعزو مظهره الشاب إلى تقشير البشرة وشرب المياه بكميات وفيرة. وإلى جانب فاريل وزوجته، يوجد العديد من الأزواج المشاهير الذين يبدو أنهم وجدوا الطريق إلى ينبوع الشباب.

تعدّ الممثلة بيتي وايت بمثابة كنز وطني في الولايات المتحدة، ويعود الفضل في ذلك إلى مسيرتها الفنية الحافلة. فقد تمكنت من نحت اسمها في عالم الترفيه لمدة 8 عقود متواصلة، حتى غدت “محبوبة أمريكا” التي تعشقها الجماهير، وما زالت تتمنى لها على الدوام أن تحظى بعمر مديد وسعيد، حتى وهي على مشارف إتمام عامها الـ 100.

قد يكون تجسيد الشخصيات الحقيقية في الأفلام صعباً؛ لأن الجمهور يقارن بين ما يرونه على الشاشة والشخصية الحقيقية في الواقع. أقدم أبطال هذا المقال على المخاطرة وقرروا تجسيد شخصيات مشهورة يعرفها الجميع جيداً، من فريدي ميركوري وإلتون جون إلى الأميرة ديانا وجاكلين كينيدي.

تعد رحلة المرأة إلى الأمومة من أعظم المعجزات الملهِمة في الحياة. وعلى الأرجح أن جمال هذه التجربة يتضاعف، عندما تشارك المرأة تجربتها مع أنثى أخرى. لم تحظَ لورين مانرز، الناشطة في مجال حماية الحيوانات، بفرصة منح الحياة لجنينها فحسب، بل بمساعدة قطة مشردة كانت بدورها تحمل في أحشائها مخلوقات صغيرة على وشك أن تبصر النور.

لدينا جميعاً قطعة ملابس مفضلة في خزانتنا، وحتى لو كان عمرها سنوات وسنوات، لكنها مريحة ولا تزال مقبولة الشكل. هل تعتقد أن المشاهير مختلفون عنا؟ ليس كثيراً، فلديهم أيضاً ملابس مفضلة لا يمانعون ارتداءها مرة بعد أخرى.

تعتبر فساتين الزفاف مميزةً بطبيعتها لأننا نرتديها في يومٍ مميزٍ للغاية. لكن بعض أثواب العرائس تحمل في طياتها معانٍ أعمق للسيدات اللواتي يرتدينها. إذ ترغب العديد من العرائس، بمن فيهن المشاهير، أن تجلب لهن الفساتين حسن الحظ والسعادة. لهذا، يحاولن إضافة بعض التفاصيل العاطفية الصغيرة إلى إطلالة الزفاف، أو جعل الفستان مميزاً عن غيره بطريقةٍ خاصة.

رأينا الكثير من القيم العائلية في سلسلة أفلام السرعة والغضب Fast and Furious، ولكنها في الواقع قيم حقيقية بالنسبة لممثلي تلك الأفلام. فقد تزوجت عارضة الأزياء ميدو ووكر ابنة الممثل المحبوب الراحل بول ووكر في أكتوبر الماضي، ونشرت صوراً من يوم زفافها، وظهر فيها صديق والدها المقرب وشريكه في بطولة تلك الأفلام، فان ديزل، وهو يصحبها في الممر. فلامست تلك الصور الجميلة مشاعرنا في الجانب المُشرق، وأردنا مشاركتها مع قرائنا.

لم تعد جراحات التجميل، وغيرها من الإجراءات مثل البوتوكس والفيلر، حكراً على الأثرياء أو من بلغوا عمراً معيناً. يتزايد الآن عدد الأشخاص، من كل الأعمار ومن كلا الجنسين، الذين يلجأون إلى مساعدات خارجية للحصول على مظهر أفضل والشعور بالرضا عن أنفسهم. ولا يعد المشاهير استثناءً في هذه الحالة.

ينتظر كثير من الناس، في أنحاء مختلفة من العالم، أعياد رأس السنة الجديدة، حيث يحتفلون بتزيين “شجرة الميلاد” ويعتبرونها من أسعد لحظات حياتهم. ولكن عندما يحين وقت التخلص من الشجرة، تنقلب مشاعر الفرح والسعادة إلى شعور بالحزن والفراغ. وهذا ما حدث مع ناديا كولوتشي من سان دييغو بولاية كاليفورنيا. لم ترغب ناديا في التخلي عن شجرة الفرح تلك، لذا خطر ببالها أن تحتفظ بها في المنزل طوال العام، وتزيينها بشكل مختلف في كل مناسبة تحتفل بها.

عندما نفكر في زواج المشاهير، تخطر على بالنا مباشرة ثنائيات من قبيل بيونسيه وجاي زي، أو فيكتوريا وديفيد بيكهام. لكن الكثير من نجوم الشاشة قد ارتبطوا في الواقع بشركاء وشريكات حياة من خارج حدود هوليود. فقد يجد الممثل الحائز على جائزة الأوسكار رفيقة دربه في مجال التصميم، وتتزوج نجمة الغناء الناجحة من وكيل عقارات، وتقع عارضة الأزياء في حب رجل أعمال. ورغم أضواء الشهرة المزعجة، إلا أنهم يبدون سعداء إلى أبعد الحدود. ويسعدنا نحن أيضاً في الجانب المُشرق أن نطلعكم اليوم، على قائمة بهؤلاء المشاهير الذين ارتبطوا بعلاقات زواج ناجحة خارج مجالهم المعهود.

سواء تعلق الأمر بتنفيذ خدعة متقنة، أو اختيار زيٍّ تنكريٍّ مميز، أو تصميم تحفة فنية بأشياء بسيطة، أو حتى إنقاذ الحيوانات في أوقات غريبة. فقد بذل أبطال هذا المقال قُصارى جَهدهم ونجحوا في ما يفعلونه بامتياز. وأثبتوا لنا أن النجاح يتحقق بوجود الحافز والعمل الجاد، مع القليل من روح الدعابة والإبداع.

من المعتاد في كل المجتمعات أن الرجال هم من يطلبون الزواج من النساء. لكن هل يمكن أن يحدث العكس بأن تُقدّم المرأة هدية مفاجئة لمن تحب بطلبها الزواج؟ هذا ما فعلته بعض النجمات الشهيرات اللواتي لم يندمن على هذا الاختيار. ويبدو أن هذا يثبت مجدداً أن المرأة العصرية يمكنها أن تكون ضعيفة وقوية في آن واحد.

من كان يتخيل أن دواين جونسون أوشك على بلوغ الخمسين من عمره، ومازال يتمتع بهذه البنية؟ وجينيفر لوبيز تبدو الآن أصغر مما كانت عليه منذ 20 عاماً. العمل على تحسين مظهرك ليس أمراً هيناً، ويتطلب الكثير من الشجاعة لتجربة أمور جديدة، لكن هؤلاء المشاهير أثبتوا لنا أن التمسك بالشكل القديم ليس دائماً فكرة جيدة.

في سنة 2015، أعلن مارك زوكربيرغ عن رغبته في التبرع بغالبية أمواله للأعمال الخيرية. وستتم هذه العملية على دفعات متفرقة وعلى مراحل زمنية مختلفة. في الحقيقة، لم يكن زوكربيرغ الوحيد الذي اختار القيام بمثل هذه المبادرات والتبرع بأمواله لدعم الأعمال الخيرية بشكل سخي. ففي الواقع، يساهم العديد من المشاهير بتبرعات مالية مهمة بشكل دوري، أو يشاركون مع بعض المنظمات في حملاتها الخيرية، أو يناشدون معجبيهم لرعاية هذا العالم والاهتمام بأحوال بعضهم البعض.

ساهم ارتداء الملكة فيكتوريا للفساتين البيضاء بجعلها رائجة وكثيرة الاستعمال في الأعراس. غير أن الشهرة الكبيرة للنجوم نقلت هذا التقليد من الأعراس إلى قاعة الحفلات بغض النظر عن المناسبة.

الصديق الحقيقي عملة نادرة في حياة الشخص العادي، فما بالك بمشاهير هوليوود في ظل التنافس الشديد في صناعة السينما. ولكن حتى بين المشاهير يوجد أصدقاء حقيقيون يستمتعون معاً ويدعمون بعضهم البعض في الأوقات العصيبة. استمرت صداقات بعضهم لسنوات عديدة، ويبدو أنه لا يوجد شيء قد يفرق شملهم.

لا تتلاشى تجارب الطفولة وذكرياتها من حياتنا، بل تبقى لتؤثر بشكل أو بآخر في مرحلة البلوغ. إن أذواقنا وميولنا كبالغين تتشكل منذ سن مبكرة عندما نصبح متحمسين أو حتى متعصبين لأشياء مختلفة، فنحلم أننا ـ حين نكبر ـ سنشتري كل شيء لم يستطع آباؤنا توفيره لنا. وهناك من يخصص حصالة صغيرة لتوفير المال بانتظار أن يفتح عينيه ذات يوم ليجد أحلامه حقيقة واقعة.

لا تقتصر الأناقة الملكية على الظهور بشكل فخم وراقٍ. يعرض قصر كينسنغتون فستان زفاف الأميرة ديانا الأيقوني، ويقول أمين المتحف إن المصممين يقومون باختيارات واعية للتواصل مع العامة من خلال تلك الأزياء. وقد اختارت كيت ميدلتون أن تسير على خطى حماتها في ارتداء الأزياء الأنيقة الراقية على مدى السنين.تسحرنا في الجانب المُشرق مختلف الأزياء التي ارتدتها كيت ميدلتون وظهر واضحاً فيها تأثرها بجمال وذوق الأميرة ديانا.

ثمة العديد من أنواع الحميات الغذائية التي تناسب مختلف الأذواق والقناعات. حتى إن بعض النجوم قرروا استبعاد اللحوم من حمياتهم الغذائية سواء لاهتمامهم بالبيئة أو بالحيوانات، أو حتى لأسباب صحية. منهم نباتيون وآخرون تبنووا النباتية الصرفة (لا يأكلون الحيوانات أو حتى منتجاتها مثل الألبان والبيض)، لكنهم جميعاً لديهم أسبابهم التي جعلتهم يقتصرون في غذائهم على المنتجات النباتية فقط.