التعليق دا بقى ضمن الملفات السرية لملف المستقبل – إدارة المخابرات العلمية بقيادة الرائد/ نور الدين محمود، ولما تشوفه قل له أنا تبع الدكتور رفعت إسماعيل أستاذ أمراض الدم السابق ومالكش دعوة بالباقي.
قبل ٤ سنوات
التعليق دا كان جميل بس للأسف دا مش مكانه.
قبل ٤ سنوات
التعليق أكلته القطة.
قبل ٤ سنوات
إيه الريحة دي؟ هو كان فيه تعليق هنا؟
قبل ٤ سنوات
فيه تلات حاجات ماتقدرش تخفيها: الشمس والقمر والحقيقة. التعليق تقدر عادي. وربّي ما فيها شيء!
وعن أبي هريرة : أَنَّ رجلًا قَالَ: يَا رَسُول اللَّه، إِنَّ لِي قَرابَةً أَصِلُهُمْ وَيَقْطَعُوني، وَأُحْسِنُ إِلَيْهِم وَيُسِيئُونَ إِليَّ، وأَحْلُمُ عنهُمْ وَيَجْهَلُونَ علَيَّ، فَقَالَ: لَئِنْ كُنْتَ كَمَا قُلْتَ فَكَأَنَّمَا تُسِفُّهُمُ المَلَّ، وَلا يَزَالُ معكَ مِنَ اللَّهِ ظَهِيرٌ عَلَيْهِمْ مَا دُمْتَ عَلَى ذَلكَ رواه مسلم.
8/319- وعن أَنسٍ : أَنَّ رسولَ اللَّه ﷺ قَالَ: مَنْ أَحبَّ أَنْ يُبْسَطَ لَهُ في رِزقِهِ، ويُنْسَأَ لَهُ في أَثَرِهِ، فَلْيَصِلْ رَحِمَهُ متفقٌ عَلَيهِ.
9/320- وعنه قَالَ: كَانَ أَبُو طَلْحَة أَكْثَر الأَنصار بِالمَدينَةِ مَالًا مِنْ نَخْلٍ، وَكَانَ أَحبّ أَمْوَالِهِ بَيْرَحَاء، وكَانتْ مُسْتَقْبِلَة المَسْجِد، وكَان رسولُ اللَّه ﷺ يَدْخُلُهَا، وَيَشْرَب مِنْ ماءٍ فِيهَا طَيِّبٍ، فَلمَّا نَزَلَتْ هذِهِ الآيةُ: لَنْ تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ [آل عمران:92] قَامَ أَبُو طَلْحة إِلَى رسولِ اللَّه ﷺ فَقَالَ: يَا رسولَ اللَّه، إِنَّ اللَّه تَبَارَك وتَعَالَى يقول: لَنْ تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ، وَإِنَّ أَحبّ مَالِي إِليَّ بيرحَاء، وإِنَّهَا صَدقَةٌ للَّهِ تَعَالَى، أَرجُو بِرَّهَا وذُخْرَهَا عِنْد اللَّه تَعَالَى، فَضَعْهَا يَا رَسُول اللَّه حيثُ أَراكَ اللَّه، فقال رسولُ اللَّه ﷺ: بَخٍ، ذلِكَ مالٌ رابحٌ، ذلِكَ مالٌ رابحٌ، وقَدْ سَمِعْتُ مَا قُلتَ، وإِنِّي أَرى أَنْ تَجْعَلَهَا في الأَقْرَبِين، فَقَالَ أَبُو طَلْحة: أَفعلُ يَا رَسُول اللَّه، فَقَسَمَهَا أَبُو طَلْحة في أَقارِبِهِ وبَنِي عمِّهِ. متفقٌ عَلَيهِ.
!!!!