مثير للفضول

يُوجد شيء يسمى أثر أيكيا. هذا يعني ميل الناس لإعطاء الشيء قيمة أكبر من قيمته الفعلية لأنهم صنعوه بأيديهم. الأشخاص المذكورون في هذا المقال إما أنهم قدموا حلولاً عملية أو أعمالاً فنية أو نشروا أفكاراً إبداعية مختلفة.

كثير منا شعروا أيام الدراسة أن الطلاب المتفوقين أشخاص مملون ومهووسون بالعلم. لكن هذه فكرة نمطية. لأن كثيراً من محبي العلم أشخاص موهوبون ورائعون أيضاً. ويمكنهم التعبير عن حبهم للعلم من خلال الفن. على سبيل المثال، يمكن لأحدهم أن يرسم وشماً على شكل جزيئات ذرية، أو يصنع أضواء على شكل ذرات الدوبامين أو يبتكر قلادة من الإنسولين البشري.

يمكن للأزياء التي ترتديها شخصيات الأفلام أن تكشف لنا الكثير عن أسلوب حياتها وعوالمها الداخلية دون أن تضطر إلى التفوّه ولو بكلمة واحدة. فالأزياء التي نراها على الشاشة، والتي صُنعت بدقة كبيرة مع مراعاة فائقة للأطر التاريخية، تسافر بنا إلى أمكنة وأزمنة أخرى وتشكل جو القصة. هذا هو السبب في أن تصميم الأزياء هو أحد المعايير التي تستخدمها أكاديمية الأفلام السينمائية لتحديد أفضل الأفلام في عام معين.

عندما يتعلق الأمر بالمصادفات المذهلة، فلا نجد مبدعاً أو فناناً في ذلك أفضل من الكون. ففي بعض الأحيان، قد نجد أنفسنا أمام مواقف أو لحظات شديدة الغرابة فنفرك أعيننا مراراً وتكراراً غير مصدّقين. ومع ذلك، غالباً ما نفشل في تخليد هذه اللحظات النادرة ونتحسّر على تلك الفرص الثمينة. في المقابل، هناك أشخاص محظوظون تمكّنوا من التقاط صور في المكان والزمان المناسبين وحصلوا على تذكارات مضحكة للغاية من الكون.إذا كنت شاهداً على صدفة نادرة ولم تستطع التقاط صورة لها، فلا تحزن! سنمُدّك، في الجانب المُشرق، بمجموعة من الصور التي ستُنسيك غرابتُها أي موقف غير مألوف تعرّضت إليه.

هناك امرأة فازت باليانصيب ليس مرة واحدة أو مرتان، بل 4 مرات. وكانت المبالغ التي فازت بها هي 5.4 مليون دولار و2 مليون دولار و3 ملايين دولار و10 ملايين دولار. ربما لم يفز أبطال مقالنا اليوم باليانصيب، لكنهم كانوا محظوظين باكتشاف أشياء غير عادية حقاً.

يقول الناس إن الانطباع الأول مهم جداً للعملاء كي يشعروا بالراحة، وإلا فلن يعودوا إلى المكان نفسه مرة أخرى. وعلى جانب آخر، فمن المهم أن تكون جودة المنتج الذي تعرضه عالية كذلك. بعض البائعين (ويمكننا أن نطلق عليهم عباقرة التسويق) يعلمون كيف يجذبون انتباه الزبائن بطرق جديدة ومبدعة، مما يسهل عليهم الترويج لخدماتهم التي يصعب العثور عليها في مكان آخر.

لمست قصة هاري بوتر (Harry Potter) قلوب جيلٍ كامل نشأ وهو يتخيل نفسه يتمشى بين أروقة هوجوورتس ويعيش مغامرات سحرية مع أصدقائه. وتعود القصة اليوم إلى الشاشة الكبيرة لكن مع أبطالٍ آخرين، وتدور أحداثها قبل سنوات من تلك المعركة الأخيرة ضد فولدمورت. إذ تستعد سلسلة وحوش مذهلة (Fantastic Beasts) لإصدار ثالث أفلامها قريباً.

لا يمكننا التوقف عن التقدم في العمر، لكن لا يعني ذلك أنه أمر سيئ. من الطبيعي أن يتغير مظهرنا وشكل جسدنا، لكن لكل عمرٍ جماله. لكن في بعض الأحيان، من الجميل أن ننظر إلى الماضي بحنين ونرى كيف كنا نبدو منذ عدة سنوات.

توجد عبارة ذكية تقول: “الحياة مثل المثلجات، حلوة ولكن لا تدوم. استمتع بها قبل أن تذوب”. ينطبق ذلك على لحظات المرح والسعادة التي تمر بسرعة البرق في حياتنا اليومية. لذا، ربما بدلاً من تجاهلها، ينبغي أن نبدأ في تقدير تلك اللحظات بشكل أكبر وعدم التركيز كثيراً على الأمور السلبية.

نعيش في عصر تتغير فيه الأمور بسرعة مخيفة، حتى بدأ الناس يعتقدون أن الأشياء الزائلة أو المؤقتة القابلة للاستعمال مرة واحدة قد حلت محل الأشياء طويلة العمر. وعلى الرغم من ذلك، ما زال بعض الناس يستمتعون بالبحث في الصناديق والسندرات والخزانات العائلية القديمة، حتى يعثروا على ملبوسات “أثرية” هي في نظرهم أنفس من الكنوز.

نعيش في عالم زاخر بقدر هائل ومتنوع من الكائنات، إذ يقدر عدد فصائل الحيوانات والنباتات الموجودة على كوكب الأرض بـ8.7 مليون فصيلة. ومع هذا الكم الهائل من الكائنات المختلفة، يمكننا تخيل أن عدداً منها يختلف عما نعرفه بشكل غير اعتيادي، مما يجعلنا نتساءل حين نرى صورها إن كانت بالفعل حقيقية أو أنها خدع تصويرية متقنة، أو حتى تماثيل فائقة الواقعية.أعد الجانب المُشرق قائمة تضم العديد من الحيوانات والنباتات غريبة الشكل، تؤكد لنا من جديد مدى إبداع الخالق في تصوير هذه الكائنات الفريدة.

لا بد أن يمرّ كل واحد فينا بلحظات مميزة وثمينة في الحياة تثير فينا جميع أنواع المشاعر والأحاسيس. يمكن لأي شيء أن يجعلنا سعداء، سواء كان ذلك خطوبة أو لقاء حيوان لطيف أو التواصل مع المقربين منا أو اجتياز اختبار بنجاح.

لست بحاجةٍ إلى السفر حول العالم لتعثر على شيءٍ مميز، بل يمكنك اكتشاف هذه الأشياء في أماكن عادية مثل دورة المياه أو علية قديمة. ولا شك أن الحياة مليئة بالأحداث الرائعة إذا كنا منفتحين على تجربتها، لهذا ننصحك بتنحية التوترات جانباً وقضاء يومٍ كامل في استكشاف محيطك.

سحرت ديزني الأطفال والكبار على حدٍ سواء لسنوات طويلة بفضل أفلامها الرائعة. وتتمتع بعض أفلام ديزني بحبكةٍ بسيطة، لكن البعض الآخر له خلفية درامية عميقة ومثيرة للاهتمام يستمتع بها الكبار لأقصى درجة، حتى وإن لم يفهمها الصغار بعد. والقاسم المشترك بين جميع هذه الأفلام هو أنها مليئةٌ بالفروق الدقيقة والمفاجآت التي تُغفلها أعين المشاهدين عادةً.

عند النظر إلى القرن الماضي، نجد أن كوكو شانيل وغريتا غاربو قررتا حياة العزوبية لأسباب مختلفة. واليوم، تسير العديد من النساء الشهيرات على نهج هاتين السيدتين الناجحتين. على سبيل المثال، لم تتزوج كايلي مينوغ وتشارليز ثيرون وإميليا كلارك قط، وبالكاد يتخيلن أنفسهن زوجات.

سواء كان الأمر يتعلق بظهور على السجادة الحمراء أم بالأداء في فيلم، غالباً ما يتعين على المشاهير التعامل مع ملابس غير مريحة أو ضيقة حتى يكونوا في قمة أناقتهم. وفي حالات أخرى، يصعب على البعض العثور على الملابس التي تلائمهم جيداً. لكن لحسن الحظ، دائماً ما يجد مصممو واختصاصيو الأزياء طريقة لحل هذه المشكلات، حتى لو لم يكن ذلك سهلاً.

أوضحت دراسة أن الناس يميلون إلي تذكر الأمور السيئة على نحو أفضل من الأمور الجيدة. سبب هذا هو رغبتنا في استخدام هذه الذكريات كحماية لنا من ارتكاب الأخطاء نفسها في المستقبل. لكن الأمور الجيدة تحدث يومياً سواء لنا أو لمن هم حولنا. كل ما يتطلبه الأمر هو التوقف عن التركيز على المآسي وتقدير الانتصارات الصغيرة والابتهاج بها.

صارت مقاطع الفيديو المرضية شائعة جداً حالياً، ويمتلك العلماء تفسيراً جيداً لهذا الإعجاب. إذ فسروا أننا نجد هذه الفيديوهات الغربية مرضية ومريحة للغاية بسبب ما يسمى بـ"الخلايا العصبية المرآتية"، وهي الخلايا التي تجعلنا نتخيل أنفسنا نفعل الأشياء الرائعة التي نراها في تلك الفيديوهات. سيساعدكم مقال اليوم على تهدئة عقولكم، لكن بمساعدة مجموعة من الصور التي تعبر عن الكمال المرضي في الحياة اليومية.

يعثر البعض أحياناً على أشياء تبدو غريبة ومثيرة للحيرة؛ لأنهم يجهلون الغرض منها أو طريقة استخدامها. لكن لحسن الحظ، هناك بعض الخبراء على شبكة الإنترنت يمكنهم توضيح الغرض الحقيقي لهذه الأشياء الغامضة. ولهذا السبب أنشئت مجموعة “ما هذا الشيء؟” على موقع Reddit في محاولة لمساعدة الآخرين في الإجابة على هذا السؤال المحير. وفي الجانب المُشرق جمعنا لكم هذه القائمة التي تضم 19 شيئاً عجيباً. قد يصعب عليكم معرفة الغرض منها من النظرة الأولى .

البشر والشمبانزي متشابهون مع بعضهم البعض أكثر من الرجال والنساء. هذا ... غير صحيح. في الواقع، يمكن للرجال والنساء أن يكونوا متشابهين بنسبة 99.7%، لكن هناك نسبة 0.3٪ تجعلنا مختلفين تماماً وتضيف بعض المزايا المحددة إلى حياتنا.