مثير للفضول

في بعض الأحيان، يهدينا القدر مفاجآت رائعة لم تكن في الحسبان. قد يعتبر البعض هذه المواقف غير المتوقعة مجرد مصادفات نادرة، بينما يرى بعضنا الآخر أنها هدايا ثمينة. وفي كلتا الحالتين، تجدنا أسعد الناس بهذه المفاجآت السارة التي تلوّن مشاهد حياتنا الباهتة بألوان زاهية وتمدّنا بالمزيد من أطايب الحياة وملذّاتها.

وفقاً لأحد الأبحاث، يوم الثلاثاء يبدو الأطول والأكثر بؤساً من بين أيام الأسبوع كلها. وبمناسبة هذا الحديث، فإن معظمنا للأسف يعيشون أياماً سيئة لأكثر من مرة في الأسبوع. قد لا يحتاج الأمر لأكثر من حدث سيئ أو حتى منظر غير لطيف كي ترغب في تخطي اليوم بأكمله، لكن الخبر الجيد أنه برغم سهولة حدوث هذا، فمن السهل أيضاً انقلاب اليوم السيئ لما هو أفضل. كل ما نحتاجه هو الحفاظ على تفكيرنا الإيجابي وتذكير أنفسنا بأن الأمور الجيدة ستحدث بأسرع مما نتخيل.

بعض اللحظات في الحياة مليئة بالدراما واليأس بحيث يمكن تحويلها إلى فيلم درامي أو قصيدة تراجيدية. غير أن معظم الناس يفضلون التقاط صور لهذه المواقف لتذكّرهم بالأيام المزعجة وتجعلهم ممتنين لحاضرهم الهادئ . ويمكنك أن تشعر بألم هؤلاء الأشخاص والحيوانات حتى من خلال الشاشة.

أحياناً يصادفنا سوء الحظ فيجعلنا نكتسب خبرة مفيدة أو نتعلم شيئاً جديداً. لكن القيام بردة فعل ما، أفضل من ألا نفعل شيئاً.سنرى اليوم في الجانب المُشرق كيف لم يشعر أبطال هذه المقالة بالحرج من الحديث عن الإخفاقات الكبرى التي مروا بها بسبب أفعالهم أو بسبب إهمال الآخرين. وسترى في نهاية المقال كيف يمكن أن تمر القطط أيضاً بأيام سيئة.

تعتبر الوظيفة الثابتة نعمة كبرى بالنسبة للكثيرين، لكن العكس هو الصحيح بالنسبة لبعض الناس. إذ لا يحظى الجميع بمديرٍ متعاطف، وحَسن الخلق، ويكرس وقته بإخلاص للحفاظ على جودة بيئة العمل. حيث يتصرف بعض المديرين باستخفاف يمحو آثار أي ابتسامة من وجوه الموظفين.

قد نمر في بعض الأيام بأحداث تجدد مزاجنا تماماً. بمجرد رؤية شيء كهذا، يوقظ المخ الحواس والقدرات كلها، في محاولة لمعرفة ماهية الشيء الذي ننظر إليه بالضبط. نحتار قليلاً، لكننا نشعر بالرضا والسعادة حين نفهم فحوى الصورة. وقد عثرنا، في الجانب المُشرق، على 15 صورة من هذا النوع، ستجعل عقلك يعمل بأقصى سرعة.

قد نعتقد أن “الرؤية” تختلف عن "التخيل"، ولكن الحقيقة هي أن الخيال والواقع مرتبطان في أدمغتنا. إذ يستخدم عقلنا المعلومات من التجارب السابقة عند تحليل الصور، واعتماداً على ما نعرفه أو نتذكره، قد ندرك الأشياء بشكل مختلف. وهذا يفسر سبب تعرّفنا على الأنماط غير الموجودة تقنياً. ولكن هذا أمر إيجابي، حيث أن امتلاك خيال جامح يجعل العالم أكثر إثارة.

يتوق العديد من الناس لامتلاك منزلهم الخاص. ويختارون البحث عن منازل قديمة أحياناً لأسباب تتعلق بالسعر أو الرغبة في الحفاظ على الأماكن التاريخية. وبمجرد توقيع العقد وتسليم المفاتيح؛ تبدأ المهمة الشاقة المتمثلة في إعادة تصميم وتشكيل المكان بما يتوافق مع أذواقهم. وحينها قد يُصادف بعضهم القليل من المفاجآت.

حياتنا اليومية مليئة بالإثارة، ونتعرض فيها لتجارب مختلفة قليلاً عما اعتدنا عليه، وكان هذا مصدر مفاجأة لنا. لكن غالباً ما تكون تلك المواقف الغريبة مصحوبة بضحكة صغيرة، وعندما نتذكرها ترتسم على وجهنا الابتسامة ونشعر بالسعادة، مما يكون له تأثير إيجابي على حياتنا.جمعنا لكم، في الجانب المُشرق، بعض الصور لأشخاص واجهوا مواقف غريبة انتهت بطريقة غير متوقعة.

ربما سبق لك أن شهدت ظاهرة غريبة، في مرحلة ما من حياتك، لا تحدث إلا مرة واحدة في العمر، لكنك لم تتمكن من التقاط صورة لها تشاركها مع أصدقائك. لكننا في مقالة اليوم، سنعرفكم إلى العديد من الأشخاص الذين كانوا محظوظين بما يكفي حتى تحدث مثل تلك الظواهر في نفس اللحظة التي قرروا فيها التقاط صورة بهواتفهم، وبذلك تمكنوا من مشاركتها مع مجتمع الإنترنت.

قد تفاجأ بأمر غير متوقع عند زيارة أحد المتاجر. مثل مصادفة بعض الزبائن غير التقليديين أو العثور على بعض العبوات المخادعة التي يبتكرها المصنعون. ونحن نثق في الجانب المُشرق بأن أي شخص قد يرى أشياء غريبة في المتاجر في أثناء التسوق، مما يحول تلك الرحلة إلى تحد صعب يتطلب أقصى تركيز ممكن.

جميعنا نحلم بأيام لا يتخللها ألم أو حزن أو مشقة، ورغم محاولاتنا العديدة للتحكم في العوامل التي تسبب لنا هذه المشاعر السلبية، إلا أننا نقف في بعض الأحيان عاجزين أمام مواقف ترافقها غصّات وخيبات. وحين يحدث ذلك، ندعوك ألا تتخبّط في مشاعرك الخانقة أو تتعثّر بالأفكار السلبية التي لا تقدّم طمأنينة لقلبك. فقط دع القدر يتولى إدارة مصيرك، وربّما ستجد نفسك أمام نهايات أفضل بكثير مما كنت تحلم بها. نعتقد في الجانب المُشرق أن سعينا لتحسين ظروفنا إن لم يتوقف رغم المحن، فستتحسن أمورنا وستصبح منطقية تماماً بمرور الوقت. ولعل هذه الصور والقصص هي أفضل الأدلّة على ذلك.

تستخدم لفظة WOW في بعض اللغات الأجنبية للتعبير عن الدهشة والإعجاب، وهي ترجع إلى القرن السادس عشر، ولها جذور إسكتلندية. وبعد مئات السنوات، مازال الكثير من الناس يستخدمون نفس اللفظة كلما رأوا شيئاً مذهلاً لا يمكن العثور على طريقة مناسبة لوصفه.

يمكننا اليوم أن نجد بسهولة منتجات غير ضارة وصبغات للعناية بالشعر بأي لون نريد. ومن المؤكد أن هذا التنوع لم يكن كبيراً في الماضي كما هو عليه اليوم، لكن هذا لا يعني أن أسلافنا من النساء خاصة لم يكن لديهن اهتمام بتسريحات الشعر.

تتغير الأذواق باستمرار. ويمكنك رؤية ذلك بوضوح في الملابس على سبيل المثال، وكيف تصبح بعض الأزياء موضة قديمة قبل أن يعود إليها الناس بعد عدة سنوات. وينطبق الأمر نفسه على الأثاث. بعض قطع الأثاث تكون قديمة جداً لدرجة تجعلها فريدة ومميزة. كما يمكن أن يندمج الأثاث القديم مع الجديد، وإذا كان من الصعب عليك تصديق ذلك، انظر كيف تمكن أبطال هذا المقال من الجمع بينهما لتصميم مساحات داخلية جميلة.

أصبح من الصعب للغاية أن تفاجئ شخصاً يعيش في عصرنا هذا، إذ أنه يبدو وكأننا لن نصادف جديداً في عالمنا اليوم. لكن هذا ليس صحيحاً. إذ يمكننا، عند النظر عن كثب، أن نعثر على تفاصيل بالغة الروعة حتى في أبسط الأشياء، مثل رقائق البطاطا، ورجال الثلج، والأرجوحة، والغيوم، والصقيع المتجمد.

لا يجب أن يفشل الوشم بالضرورة حتى نعتبره مضحكاً. إذ يقرر البعض قطع شوط إضافي في ما يتعلق بالفكاهة والإبداع ليختاروا تصميم وشم كوميدي. وقد لا نتخذ القرار نفسه، ولكن لا يسعنا سوى تقدير شجاعتهم في وشم شيء مثير مضحك على أجسادهم للأبد.

تشبه الذكريات الألحان الخالدة. إذ تبقى معنا اللحظات الجميلة التي نقضيها مع أحبائنا طوال العمر. بل يصبح بعضها بمثابة الحدث المهم أو نقطة التحول في حياتنا، ونريد أن نتذكرها للأبد. ولعل أهم تلك اللحظات على الإطلاق، تلك التي تجتاحك فيها مشاعر الحب نحو توأم روحك.صنعنا لكم في الجانب المُشرق ألبوماً صغيراً للحظات شاعرية مؤثرة. كل وجه في هذا الألبوم يحكي قصة مختلفة تذكرنا بلقطة مميزة من حياتنا.

بعض الأشخاص لديهم سيقان طويلة، والبعض الآخر ولدوا بخصلات شعر صهباء قانية. لكن، لا تبتئس حتى وإن لم يكن لديك أي من هاتين السمتين، لأنه من الوارد جداً أن لديك بعض السمات الجسدية الفريدة الأخرى التي قد لا تنتبه إليها.

من المعروف أن العمل في خدمة العملاء ليس سهلاً. فلا يحتاج الموظف إلى التحلي بالصبر والقدرة على التحمل فحسب، بل إلى امتلاك روح الدعابة أيضاً، خاصةً عندما يطالب العميل باسترداد نقوده على منتج بعد أكل نصفه أو طلب بيتزا بدون عجينة.