مجتمع

تطورت صناعة التجميل بصفة ملحوظة على مر السنين، حيث أصبحت خدمات وأساليب الرعاية الذاتية، من الكريمات ومساحيق التجميل وحتى العمليات التجميلية، متاحة على صعيد أوسع. ونتيجة لذلك، أصبحت المرأة العصرية حريصة أكثر من أي وقت مضى على الاهتمام بجمالها وبشرتها عن طريق الاستثمار في مجموعة كاملة من مواد التجميل حتى تبدو أصغر سناً وأكثر جاذبية. والظاهر أن هذه الروتينات الجمالية كانت مفيدة لبعض النساء، إذ أن ملامحهن تبدو شبابية أكثر مقارنة بملامح أشخاص آخرين من العمر نفسه. ومع ذلك، لا يبدو أن الرعاية الذاتية المفرطة مفيدة للغاية، خاصة وأنها قد تجعلك تبدين أكبر من سنك الحقيقي.

لم تبدأ المغنية الشهيرة أديل في الذهاب إلى صالة الألعاب الرياضية لأنها أرادت إنقاص الوزن. في الواقع، كشفت الفنانة في مقابلة أجرتها مؤخراً أن فقدان وزنها كان مجرد أثر جانبي لممارستها الرياضة، وهو نشاط بدأته كوسيلة لإدارة القلق.والآن، لا تزال أديل تتصدر صفحات المجلات ومواقع الأخبار الترفيهية بفضل شكلها وأسلوبها الفريد في اختيار الملابس والمكياج. لهذا السبب، يقدّر الكثيرون رأيها في الموضة، بما في ذلك المشاهير. وغالباً ما تُسمى أديل أيقونة الموضة، وهي صفة استحقتها عن جدارة.

تربية الطفل أشبه برحلة من اللحظات السعيدة والجنونية التي تُفقد العاقل صوابه. وفي الكثير من الأحيان، عندما ينفد صبر الأم، وتستنفد كل الحلول الممكنة لتهدئة طفلها، قد تحسّن كلمة طيبة أو مساعدة صغيرة من شخص آخر يومها بشكل جذري. التضامن بين الأهالي وأصحاب النوايا الحسنة أثلج صدور أبطال هذا المقال، وأعطاهم الحافز اللازم لمواصلة يومهم.

الأزياء هي صناعة دائمة التطور والتغير، إذ تظهر صيحات جديدة في تجعلنا نتخلص من أغلب ملابسنا التي أصبحنا نراها غير مواكبة لهذا التغير. لكن مع تطور اتجاهات الموضة، ازدادت عمليات إعادة التدوير للأفضل، والتي تتمثل في منح ملابسنا القديمة فرصة ثانية وإضفاء بعض التغييرات عليها. خلافاً للاعتقاد الشائع، لا تكون الملابس المستعملة غيرَ جذابة وميؤوساً منها بالضرورة، إذ تعلِّمنا الخيّاطة الموهوبة، كايت، كيفية تنسيق إطلالات فريدة بالملابس التي نمتلكها بالفعل.

كبرنا ونحن نتابع نجاح وتألق ثلة من المشاهير على المستوى المهني بشكل منقطع النظير. فغالباً ما شكلت أعمال المطربين والممثلين والممثلات وغيرهم مصدر إلهام لنا. وتزداد قوة هذا الإلهام أكثر، عندما نستحضر الرحلة الطويلة التي مروا بها للوصول إلى ما هم عليه اليوم.

أنجلينا جولي، تشارلي شين، باريس هيلتون... وغيرهم من النجوم والمشاهير الذين اعتدنا ظهورهم المستمر على شاشات التلفاز، وكانت أخبارهم تثير الجدل وتسيل المداد كل يوم تقريباً. وتمضي الأيام وقد تقدموا في السن وأصبحوا أكثر نضجاً، ومع ذلك ما زلنا نحبهم ونتذكرهم.

أصبح السفر من متطلبات الحياة اليومية السريعة. وأثناء السفر، قد نصادف أشخاصاً غريبي الأطوار، وأطفالاً لطفاء، وجيراناً فظيعين لا يمكن الهرب منهم، خاصةً على متن الطائرة. لكن، من ناحية أخرى، قد نصادف ركاباً يرفعون معنوياتنا ويبقون في ذاكرتنا إلى الأبد.

زعم هوارد غاردنر أن الذكاء له أنواع مختلفة. وهذا يعني أنك لست مضطراً للتوصل إلى نظرية النسبية لإثبات ذكائك. لا يتطلب الأمر سوى بعض التفكير خارج الصندوق لتثبت للآخرين أن للأطفال أكثر من بطن واحد عندما تدخل الكوكيز في الموضوع، ووحيد القرن هو "اليونيكورن المقاتل"، والذكرى السنوية المختلقة هي أفضل طريقة للانتقام.

اعتبر العلماء العطف والرحمة من أهم الغرائز البشرية التي تضمن لنا البقاء على قيد الحياة في هذا العالم. وهذه القدرة على التواصل مع الآخرين وإحداث فرق في المجتمع متجذرة في نفوس بعض الأشخاص أكثر من الآخرين، لدرجة تجعلهم يشعّون طيبة وجمالاً ورحمة. وما أسعدنا بمعرفة أن العالم لا يزال يأوي أناساً لا يبخلون بتقديم المساعدة مهما تكلّف الأمر.

يبدو أن العمر والشيخوخة يقفان عاجزين أمام بعض المشاهير الذين لا يبدو عليهم أي تقدم في العمر. نعلم جميعاً أن العمر مجرد رقم، لكن يظل من الصعب تصديق أن بعض المشاهير سيبلغون عامهم الـ50 هذا العام. يكفي أن نقول إن من المشاهير الذين سيحتفلون باكتمال عقدهم الخامس من العمر في 2022 كل من أليسا ميلانو وبين أفليك وإمينيم وجود لوو وغيرهم.

يقول المؤلف إيان ماكلارين في إحدى اقتباساته الشهيرة: “كن رحيماً، فكل شخص يخوض معركة صعبة”. يذكرنا هذا القول بأن نكون عطوفين على الناس والحيوانات على حد سواء ونكون سنداً للضعفاء والمحرومين. ومن المؤكد أن مبادرتك، صغيرة كانت أم كبيرة، ستحدث فرقاً في حياة شخص أو كائن ما، وأنك ستشعر عند رؤية تعابير الارتياح والفرح على وجوه هؤلاء المستضعفين بأنك حققت انتصاراً للإنسانية.

الحاجبان من أبرز ملامح الوجه القادرة على تغيير مظهر الشخص، فتجعله على سبيل المثال أكثر شباباً. ليس هناك طراز مثالي واحد لشكل الجاجبين، بل ويعتقد بعض الخبراء أن اتباع الموضة بحذفيرها ليس محبباً بالنسبة للحاجبين. وتعرف النجمات هذا، لذلك، كثيراً ما يغيرن مظهر الحاجبين على مدار مشوارهن الفني. ومثل غيرهن من النساء، أحياناً يتبعن الموضة، حتى لو لم يكن هذا طرازهن المفضل.

يختلف البروتوكول الملكي من دولة لأخرى، لكنه بشكل عام يتطلب قواعد معينة للملبس يلتزم أفراد العائلة باتباعها. وبالنسبة السيدات اللواتي حظين بحياة عادية قبل زواجهن من أفراد العائلة الملكية، يظهر الفرق جلياً بين ملابسهن قبل وبعد الانضمام إلى العائلة الملكية. نشاهد في هذه المقالة ملابس كيت ميدلتون، وميغان ماركل، والأميرة ديانا وثلاث نساء أخريات، وكيف تغيرت إطلالاتهن بعدما أصبحن ضمن أفراد عائلات ملكية.

اعترف العديد من المشاهير بالخضوع لعمليات تجميل للاحتفاظ بشبابهم، أو لتغيير بعض الأشياء التي تضعف ثقتهم بأنفسهم. وبينما يسعد بعضهم بالنتائج التي حصلوا عليها، يندم البعض الآخر على لجوئهم لعمليات التجميل وعدم ترك التغيرات الطبيعية تأخذ مسارها.

لكل منا عاداته وأنشطته الغريبة التي اكتسبها على مر السنوات، فأصبحت جزءاً لا يتجزأ من روتينه اليومي. والواقع أن هذه العادات تساعدنا بطرق مختلفة، فهي تبعث السكينة وتجعلنا نشعر بالرضا عن أنفسنا، وتعطينا شحنة إيجابية نتغلب بها على مسببات التوتر اليومية. والمشاهير بشر مثلنا، لهم عاداتهم وطقوسهم اليومية التي يكون التخلي عنها شبه مستحيل. وسواء كانت هذه العادات تثير فزعك أو تضحكك، فهي خير دليل على أن المال والشهرة لا يستأصلان الممارسات المتجذرة في المرء مهما طال الزمن. نقدم لكم، في الجانب المُشرق، بعض العادات المدهشة للمشاهير، والتي قد تجعلك تتساءل: "يا إلهي، هل هذا حقيقي"؟!!

كما تخبرنا القصص الخيالية في الأفلام بأن قوة الحب الحقيقي لا يمكن مقاومتها، يبدو أن هوليوود تريد إثبات الشيء نفسه على أرض الواقع كذلك. بعض المشاهير يكبرون شركاء حياتهم بفارق شاسع لدرجة يصعب تصديقها. لأن العديد من النجوم نجحوا في إجادة فن الحفاظ على الشباب ومسايرة العصر، مما يجعلهم خير مثال على جملة أن “العمر مجرد رقم”.

في العقد الأول من الألفية الجديدة (2000)، كانت نجمات البوب، مثل بينك وكيلي كلاركسون، يحظين بشعبية لا تصدق. فقد كان المعجبون يفقدون صوابهم لرؤيتهن ويحفظون كلمات أغانيهن عن ظهر قلب. ومع ذلك، ولّى العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، واعتقدنا أن نجومه التي كانت تضيء عالم الموسيقى قد خفت وميضها أو انطفأت منذ فترة طويلة أيضاً. لكن الفنانات في مقالتنا هذه أثبتن أنهن لا زلن متألقات بالدرجة نفسها التي كن عليها في ذروة شهرتهن.

يزخر العالم بالعديد من الممثلين والمطربين المشاهير، لكن أصحاب المظهر الجذاب الوسيم دائماً ما يتميزون عن غيرهم. من المنصف أن نقول إنه ليس من السهل نسيان الأشخاص الذين يمزجون بين المظهر الجذاب والشخصية الرائعة والموهبة المميزة.

تعتبر التيجان المرصعة بالجواهر، من الحلي التي تساهم في تحديد المكانة والحالة الاجتماعيتين للنساء، فضلاً عن كونها تعكس أسلوبهن في العناية بأناقتهن ومظهرهن. ولطالما تألقت هذه الحلي الفارهة على رؤوس نساء أشهر العائلات النبيلة عبر التاريخ، مثل الإمبراطورة جوزفين، زوجة نابليون بونابرت، وسيدات العائلتين الحاكمتين في كل من بريطانيا وإيطاليا.

ليس سراً أن السبيل للحصول على جسد سليم يرتبط ارتباطاً وثيقًا بتحسين اختيارات المرء وأسلوب حياته. يكون ذلك من خلال طريق ممارسة رياضة جديدة أو مزاولة التمارين الرياضية بانتظام أو الإقلاع عن تناول الوجبات السريعة الجاهزة واستبدالها بوجبات خفيفة صحية. غالباً ما يؤدي تغيير أسلوب الحياة للأفضل إلى جسد جميل ومعافى. وفي هذا المقال سنثبت لكم مدى فاعلية اتباع العادات الصحية.