مجتمع

ما أكثر القصص الملهمة التي نسمعها اليوم عن المديرين البارعين الذين يحفزون ويدعمون كل من حولهم. لسوء الحظ، لا يستحق جميع المديرين هذا المنصب الحساس، لافتقارهم أهم صفات القيادة، وهذا ما يكشفه لنا أبطال مقالتنا.

رغم أن أديل في الـ33 من عمرها فقط، إلا أنها نجحت بالفعل في ترك بصمتها على قلوب الكثيرين بموهبتها الفريدة وسحرها الذي لا يقاوم. وقد أصبحت أيقونة الغناء الغربي اليوم تشعر الآن بأقصى درجات الرضا والتمكين بعد طلاقها. حيث أصدرت مؤخراً رابع ألبوماتها، الذي يمكن اعتباره “الألبوم الأكثر صدقاً” حتى الآن، وبفضله عاد نجم الفنانة المتوجة بالعديد من الجوائز، ليلمع اليوم أكثر من ذي قبل.

لم يكن تخسيس الوزن يوماً مهمة سهلة، لكونه تتطلب قضاء ساعات طويلة في الصالة الرياضية، ودراسة كمية السعرات الحرارية التي نأكلها، والتوقف عن تناول كعكاتنا المفضلة. وعلى الرغم من أن المشاهير يبدون دائماً بجسم مثالي، ويحافظون على رشاقتهم في كل الظروف، إلا أنهم يخوضون المعارك نفسها من أجل فقدان الوزن الزائد.

يجد أطفال العائلات الملكية أنفسهم محط أنظار الجميع وأهدافاً لعدسات المصورين المتطفلة منذ نعومة أظافرهم فقط لأنهم ولدوا في كنف أكثر العائلات شهرة وقوة في العالم. وبما أننا فضوليّون بطبعنا، لا يسعنا سوى أن نتساءل عن الكيفية التي سيكون عليها هؤلاء الأطفال حين يكبرون وما إذا كانوا سيرثون مظهر أحد أسلافهم بالكامل أو سيجمعون بين ميزات كلا الوالدين.

من المفاهيم الخاطئة الشائعة عن المصابين بمتلازمة داون هو أنهم لا يستطيعون إنجاب الأطفال. فالنساء المصابات بهذه المتلازمة يحملن الأطفال بطريقة اعتيادية، وفي حالات نادرة للغاية، يمكن للرجال أن يصبحوا آباء أيضاً. ولكن، لم يكتف جاد عيسى، المصاب بمتلازمة داون بتربية طفل مع زوجته فحسب، وإنما اهتم به اهتماماً بالغاً حتى أصبح طبيباً.

يتنافس المشاهير والفنانون ليسطع نجمهم أكثر من غيرهم في تخصصاتهم، سواء كان الغناء أم التمثيل أم عروض الأزياء. وحتى في إطلالاتهم، تراهم يختارون الفساتين والبدلات الأجمل والأغرب والأكثر جذباً للانتباه، لكن يحدث أن يلعب القدر أحد مقالبه، فيرتدي فنانان أزياء متطابقة. ومع ذلك، يتضح لنا أن الملابس ليست ما يجعل الفنان جميلاً، ولكن العكس، خاصة إذا أضاف إليها أسلوبه ولمسته المميزة.

أظهرت دراسات نفسية أن الإعجاب بشخص ما يدوم لحوالي 4 أشهر، فإذا استمرت المشاعر لفترة أطول من ذلك، فيُمكن آنذاك اعتبارها وقوعاً في الغرام بشكل رسمي. وينطبق هذا بالتأكيد على الجميع، حتى مشاهير النجوم، ففي بعض الأحيان، ينتهي الأمر ببعضهم في الوقوع في الحب. فإما أن يتطور الأمر إلى علاقة ارتباط ناجحة، أو أن يكون حباً يزهر ويذبل في صمت.

لا تدوم علاقات ثنائيات مشاهير الفن في كل الأحيان، إلا أنهم رغم ذلك قد يتركون أثراً بالغاً على متابعيهم. وفي الواقع، ينفصل بعض المشاهير عن بعضهم البعض، قبل تكوين أسرة مستقرة، رغم اعتقاد الجماهير بأن علاقتهم كانت متينة وقوية.

ثمة 25 منظمة دولية لحقوق الإنسان في العالم، تضم مئات المنظمات الفرعية وآلاف الأعضاء. لكن ليس من الضروري أن نساعد الغير من خلال إطار منظم كهذا، إذ يكفي أن يقوم كل يوم أشخاص عاديون بأعمال خيرية، سواء كانت كبيرة أم صغيرة، لمساعدة الناس أو حتى الحيوانات.

كانت هيدي لامار نجمة متألقة في سماء هوليود في فترة الثلاثينيات والأربعينيات من القرن الماضي، حتى إنها وُصفت بـأجمل امرأة في العالم. وقد ربطتها علاقة عابرة بتشارلي شابلن، غير أن الأهم من ذلك أنها اخترعت جهازاً يمكن أن يبلغ سعره 30 مليار دولار بالمعايير الحالية.ولغرابة هذه القصة، أردنا اليوم في الجانب المُشرق أن نخبرك عن مصير هيدي لامار، الممثلة التي كانت رأسها الصغيرة تخفي أفكاراً عبقرية سابقة لعصرها بكثير.

يعتقد معظم الناس أن العائلة الملكية لديها دائرة خاصة بها من الأصدقاء والمعارف ونادراً ما يختلطون مع عامة الشعب، لكن هذا ليس الحال دائماً. فهم يحتاجون تماماً مثل باقي البالغين إلى 3 أو 5 أصدقاء، وقد يكون أحد المشاهير من بين هؤلاء.

حوالي 40٪ من الأشخاص يحبون المشاهير وينبهرون بجمالهم. وغالباً ما تكون النجمات والفنانات مرجعاً لمعايير الجمال والأنوثة، لذا تبذل المعجبات قصارى جهدهن لتقليد إطلالاتهن واتباع روتين الجمال الخاص بهن. وقد تملكنا الفضول لمعرفة كيف ستبدو أمارات الوسامة على الرجال لو كانوا إخوة توائم لنجمات هوليود.

تتميز طرق وضع المكياج في التسعينيات بطابعها الجريء والمتهور. وما زالت العديد من الفتيات يملكن صوراً يظهرن فيها بتسريحات شعر أو مساحيق تجميل خاصة بهذه الفترة الزمنية المجنونة. تختلف طرق وضع المكياج السابقة بشكل جذري عما نألفه في أيامنا هذه. ولذا حاولنا في الجانب المُشرق أن نتخيل كيف ستبدو 18 نجمة لو كانت تستخدم مستحضرات المكياج الخاصة بالتسعينيات. انظروا إلى النتائج.

شاهدنا المشاهير يغيرون مظهرهم طوال الوقت، سواء على الشاشة أو في الحقيقة. لكن بعضهم يحافظ على مظهر شعره وملابسه ومكياجه وعلى روح الشباب بداخله كذلك للأبد. يقدّر الناس هؤلاء النجوم حتى الآن ليس لمظهرهم فحسب، لكن أيضاً لشخصياتهم التي لم تتأثر أو تتغير مع الزمن.

غالباً ما يتعلق نجاح الممثلين والموسيقيين بمظهرهم الخارجي، فإطلالة مميزة لهم قد تغير مجرى حياتهم. لذا نراهم يعملون كل ما بوسعهم للمحافظة على جمالهم، حتى أنهم يلجؤون إلى خبراء وجراحي التجميل. غير أن العديد من المشاهير يرفضون القيام بهده الإجراءات على الإطلاق.

عادة ما تصور الأعمال الدرامية زوج الأم أو زوجة الأب على أنهم “أشرار”. لحسن الحظ أثبت بعض المشاهير خطأ هذا الاعتقاد على أرض الواقع وأن العائلة “المختلطة” ليست أمراً سيئاً. بالتأكيد رعاية ابن زوجتك أو ابن زوجك ليست مهمة سهلة، لكن الحب والرعاية لا يستلزمان وجود صلة دم.

يخوض أقوى أباطرة الأعمال، إيلون ماسك وجيف بيزوس، لعبة شدّ حبل مثيرة، للاحتفاظ بلقب “أغنى شخص في العالم”. فيتغلب أحدهما على الآخر تارة ويخسر أمامه تارة أخرى في منافسة ممتعة. لكن لو وضعنا التاريخ في الحسبان، لوجدنا أن ثروة الرجلين لا تساوي شيئاً مقارنة بواحد من أغنى الرجال على الإطلاق، إنه ملك أفريقي يُدعى مانسا موسى.

تعد إليزابيث تايلور إحدى أيقونات هوليوود القديمة. في ذلك الوقت، بدا أن هذه الفنانة قد امتلكت كل شيء؛ الجمال والشهرة والحب. كانت هذه المرأة جذابة لدرجة أنها تزوجت 8 مرات. واشتهرت بمغامراتها الرومانسية المتعددة، إلى جانب تمثيلها المتقن.

حين ترى سلمى حايك وهي متألقة في دور مصاصة الدماء الفاتنة في فيلم From Dusk Till Dawn وجيليان أندرسون مع ديفيد دشوفني وهما يكشفان أسرار الجرائم الغامضة تشعر وكأن كل هذا كان بالأمس القريب. حين نسترجع تلك الذكريات، لا يسعنا إلا أن نتساءل كيف تغيرت ملامح وأشكال أولئك النجمات عبر السنين الزاخرة بالشهرة والتألق.

تعتبر الأبوة امتحاناً في غاية الأهمية في حياة أي رجل. ومع أن إنجاب الأطفال قد يكون مصدراً لأشكال جديدة من المشكلات والقلق من المستقبل، إلا أن من المؤكد أن وجود أطفال في المنزل لا يجعل الآباء قلقين فحسب، بل ويجعلهم أيضاً سعداء بشكل لا يصدق.