الجانب المُشرق
الجانب المُشرق

15 من مشاهير النساء حافظن على تألقهن الطبيعي بدون عمليات تجميل

غالباً ما يتعلق نجاح الممثلين والموسيقيين بمظهرهم الخارجي، فإطلالة مميزة لهم قد تغير مجرى حياتهم. لذا نراهم يعملون كل ما بوسعهم للمحافظة على جمالهم، حتى أنهم يلجؤون إلى خبراء وجراحي التجميل. غير أن العديد من المشاهير يرفضون القيام بهده الإجراءات على الإطلاق.

أعددنا في الجانب المُشرق قائمة بمشاهيرنا المفضلين الذين فضلوا عدم اللجوء لجراحي التجميل وحافظوا على ملامح العمر البادية على وجوههم.

كلوديا شيفر

اعترفت عارضة الأزياء بأنها لم تلجأ ابداً لأي وسيلة تجميل جراحية للمحافظة على شبابها، فهي تخاف من البوتوكس أكثر من التجاعيد. كما أنها أوضحت أنها لن تخضع في حياتها لأي عملية تجميل، إذ أنها تخاف من أعراضها السلبية. وتعتقد شيفر أن ظهور علامات ااتقدم في العمر أمر طبيعي جداً، فيجب أن نتقبل جميعاً أن مظهرنا الخارجي سيتغير مع الوقت.

جوليا روبرتس

تعارض الممثلة الشهيرة القيام بجميع الإجراءات التجميلية، من بوتوكس إلى جراحة. فهي تأسف لجميع النساء اللواتي يغيرن وجوههن، ولا يتمكن بالتالي من رؤية أنفسهن كأناس متقدمين في العمر. كما أنها تريد أن تسهل على أولادها فهم مشاعرها من خلال تعبيرات وجهها.

جينيفر لوبيز

تنكر جينيفر لوبيز أنها لجأت إلى البوتوكس أو العمليات الجراحية. ولاحظ مشجعوها يوماً أن جبينها خالٍ من التجاعيد، ما يعني أنها تلقت حقن البوتوكس، غير أن المغنية نفت ذلك، قائلة إن وجهها ما زال طبيعياً، فهي لم تخضع لأي إجراء كهذا، ولا حتى تشعر بالحاجة إلى القيام بها، إذ إنها واثقة بمدى جمالها الطبيعي.

أماندا بيت

خلال إحدى مقابلاتها، اعترفت بيت بأنها لم تلجأ لأي عملية جراحية أو بوتوكس لتجميل وجهها، ولا حتى تفكر في القيام بذلك.

ميريل ستريب

تعارض هذه الممثلة فكرة إجراء الجراحات التجميلية، إذ إن نتائج هذه العمليات لا تنجح دوماً. وترى ستريب أن التغيرات الناتجة عن جراحات الوجه تكون كالقناع على وجوه الممثلين.

جيليان أندرسون

يتساءل الجميع عن سبب محافظة بطلة مسلسل الملفات الغامضة (The X-Files) على نضارة بشرتها، إلا أنها ادعت عدم الاكتراث برأي الناس. فهي متأكدة من أنها لم تقم بأي تعديل لوجهها، وتشدد على أن نشر الشائعات أمر مسيء للغاية.

راشيل هنتر

سابقاً، لم تعارض عارضة الأزياء فكرة الخضوع للجراحة التجميلية، حتى أنها فكرت مرة في إجراء عملية تجميلية مماثلة. غير أن سفرها حول العالم غير وجهة نظرها بهذا الشأن.

ماندي مور

اتهمت هذه الممثلة ذات مرة بأنها خضعت لعملية تجميل الأنف. فوجئت كثيراً بهذه الإشاعة رغم أنها تعتبر أن أنفها بعيد كل البعد عن الدقة والكمال، فإذا قررت يوماً أن تقوم بعملية جراحية كهذه، ستجعلها رائعة ومتكاملة إلى أبعد الحدود. لكنها أضافت أنه من الطبيعي أن يصدق الناس كل ما يريدونه.

إيما طومسون

تعتبر إيما طومسون أن جراحات التجميل والبوتوكس ترهات. وهي تعارض فكرة القيام بجراحات تجميلية لاستعادة الشباب، لأنها ببساطة لا تجعل الناس يبدون أكثر جمالاً ولو توهموا ذلك.

آشلي جود

اتهمت جود أيضاً بأنها خضعت لجراحة تجميلية. ردت الممثلة برسالة عبر مقالة أوضحت فيها أن هذه الادعاءات غير صحيحة وأن وجهها يبدو متورما بعض الشيء لأنها كانت مريضة.

كيت بيكنسل

اعترفت الممثلة بأنها مصممة على ترك وجهها على طبيعته مع تقدمها في العمر، دون اللجوء للجراحات التجميلية. فهي لا تستسيغ شكل نساء هوليوود اللواتي غيرن وجوههن، وتفضل أن تتقدم في العمر لتشبه والدتها.

ليف تايلر

قالت ليف تايلر إنها لم تخضع أبداً لجراحة تجميلية. فهي لا تتقبل تغير المظهر الخارجي لكل من يخضع لهذه الإجراءات التجميلية.

فرانسيس كونروي

تعارض فرانسيس كونروي فكرة القيام بالجراحات التجميلية. فهي تعتقد أن كل من يخضع لإحدى هذه الجراحات أو البوتوكس، سيشعر لاحقاً بأنه يرتدي قناعاً طوال الوقت.

جينيفر أنيستون

منذ وقت طويل، خضعت هذه الممثلة لعملية تجميل الأنف لتحسن انحراف حاجز أنفها. غير أنها كانت العملية الجراحية الوحيدة التي خضعت لها. فهي تعارض كل هذه الإجراءات دون أن تحكم على كل من يخضع لها. وتفضل تدليك الوجه، والعلاج بالضوء واستعمال كريم جيد للبشرة.

كيف بدت بريجيت باردو في سن الـ25 والـ72

تعرف الممثلة الفرنسية الأسطورية بجمالها الطبيعي الذي لم يخضع لأي عملية تجميلية. وتعتقد باردو أن الأموال التي تنفق على العمليات التجميلية يمكن تستخدم لأهداف أفضل.

ما رأيك في الجراحات والحقن التجميلية؟ هل تعتقد أن اللجوء لتلك الإجراءات للمحافظة على الجمال ضروري أم يمكننا الاستغناء عنها؟

شارك هذا المقال