مجتمع

لا تبدو كل الأزياء التي نراها في عروض الموضة جميلة على أرض الواقع. بالمقابل، هناك من المشاهير من لم يجد مشكلة في ذلك. فعندما ترتدي بعض النجمات أزياء من توقيع أشهر المصممين، يضفين عليها رونقاً خاصاً يكسبها المزيد من الأناقة والروعة.

تستقطب مسابقة ملكة جمال الكون أجمل الجميلات من 90 دولة حول العالم. تتألق كل منهن على خشبة المسرح بمظهر مثالي، من الرأس إلى أخمص القدمين. لكن من المثير أن نعرف الفرق بين مظهر هؤلاء الجميلات أمام عدسات الكاميرا ومظهرهن في الحياة اليومية.

تُظهر بعض الدراسات الحديثة انخفاضاً كبيراً في المستوى الحالي لشعور الناس بالسعادة. ولا يتعلق ذلك فقط بالمشكلات الشخصية؛ إذ يبدو أن ملايين الناس قد ضلوا الطريق المؤدي إلى السعادة وانحرفوا عنها تماماً.

تتغير اتجاهات الموضة باستمرار، لذا يشعر الكثيرون بالحرج عندما يتصفحون ألبومات الصور التي كانوا يتباهون بالتقاطها في الماضي، لإدراكهم أنها لم تكن رائعة كما اعتقدوا. ومع ذلك، بدلاً من الاستسلام لهذا الشعور، قرر أبطال مقال اليوم أن يضحكوا على أنفسهم، وأن يشاركونا جميعاً هذه اللحظات المخزية من ماضيهم الطائش.

من النادر أن نرى اليوم نجماً من المشاهير بأسنان غير مثالية، إن لم يكن من المستحيل. فعادة ما يُنظر إلى الابتسامة الجميلة على أنها من المؤهلات الأساسية التي تتزايد بها شهرتهم. لكن لم يوُلد جميع المشاهير بأسنان مثالية. لهذا ينفقون أموالاً طائلة ليكون بوسعهم الابتسامة بحرية في الأفلام والمناسبات العامة. بعضهم يصلحون عيوب أسنانهم، وآخرون يتجهون لتبييضها قليلاً، ومنهم من يغيرون مظهرها تماماً.

مر على الجزء الأول من سلسلة أفلام هاري بوتر 20 سنة، وصدر فيلم Jurassic Park منذ 28 سنة. هذا يعني أن من شهدوا تلك الأفلام تقدموا في السن قليلاً. وبينما نحن منشغلون في إعادة مشاهدة تلك الأعمال الكلاسيكية، فإن الممثلين الذين شاركوا فيها كبروا قليلاً، بل منهم من صاروا كهولاً في الواقع.

تختلف الآراء حول السعادة والحظ بشكل كبير من جيل لآخر. الأشياء التي كان يعتبرها أجدادنا رائعة هي مجرد أشياء عادية، أو حتى “بالية” و"قديمة الطراز" بالنسبة لشباب اليوم، لكن هذا لا يعني إطلاقاً أن حياة هؤلاء مثالية!

نمتلك جميعاً سمات غريبة تميزنا عن الآخرين. بعض الأشخاص مثلاً يفضلون الجلوس على المكاتب رغم وجود مقاعد شاغرة ومريحة في المكان، وآخرون ينامون وهم يرفعون أقدامهم في الهواء، كي لا يخلعوا أحذيتهم، وفريق آخر، يأكلون البيتزا من الأطراف إلى المركز. قد تبدو هذه العادات مستغربة أو غير مقبولة بالنسبة لمن حولهم، لكن في النهاية، هذه هي الأشياء التي تجعلهم مميزين ومختلفين عن غيرهم.

يعتقد الكثيرون أن الشهرة في المجال الفني تعفي من الدراسة أو التفوق في أي تخصص آخر؛ أنت من المشاهير؟ إذن، لقد نجحت في حياتك وانتهى الأمر. لكن هناك بعض المشاهير الذين يعتقدون العكس تماماً، فالتطور المهني بالنسبة لهم لا ينتهي بتحقيق النجاح والسير فوق السجادة الحمراء. فقد اجتهد الكثيرون منهم للحصول على درجة الدكتوراه في مختلف المجالات، ومنهم من تخرج بامتياز مع مرتبة الشرف من جامعة هارفارد.

يتميز كل شخص بسماته الخاصة التي تجعله متفرداً عن غيره، لكن يبدو أن بعض الأشخاص من أصحاب الحظ السعيد، حصلوا على نمش في أعينهم، أو أظافر إضافية في أصابعهم. وهم يفتخرون بهذه العلامات التي تجعلهم مميزين عن البقية.واليوم، رصدنا لكم في الجانب المُشرق صور 15 شخصاً، وُهبوا سمات فريدة تجعلهم ممتنين لها وسعداء بمشاركتها مع العالم.

لفعل الخير، يحتاج الإنسان إلى الإرادة أكثر من أي شيء آخر. في الواقع، يعتقد الناس أحياناً أنهم إذا أرادوا أن يصنعوا تغييراً حقيقياً في الحياة، يجب عليهم التوفر على الكثير من الموارد لأنهم يحسبون أن تغيير العادات الصغيرة لن يخلق تأثيراً ظاهراً وبيناً على المجتمع. وفي الحقيقة، ينطلق كل تغيير كبير الآثر من تغيير الذات أولاً، وحتى التغيير الصغير القليل قادر على التأثير ومساعدة العالم.

يتسم بعض الأشخاص بعزيمة قوية لا تلين، وإصرار عجيب يمنحهم القدرة على الصمود في مواجهة الصعاب. ويبدو أن البعض يتمتعون بهذه الروح القوية بشكل فطري منذ نعومة أظافرهم، بينما يكتسبها الآخرون تدريجياً على مر السنين. وفي الحالتين، ندرك تماماً أن الحياة ليست سهلة على الدوام. ومن أجل مواجهة مصاعبها، يجب أن نتعلم المقاومة وعدم الخوف أو الهروب من مواجهة التحديات التي تعترض طريقنا.

لا تستغرق التغييرات الكبيرة بالضرورة وقتاً طويلاً. ففي بعض الأحيان، يمكن للشخص أن يتغير من حال إلى حال خلال عقد واحد، حتى نشك أننا ننظر إلى شخصين مختلفين حين نقارن بين صوره القديمة والحديثة. وهذا ما ثبت لنا عند النظر إلى مشاهير العالم من قبيل جاستن بيبر، ومايلي سايروس، وأورلاندو بلوم، وكريستين ستيوارت الذين تغيروا بشكل كبير على مدار السنوات الـ 10 الماضية. وقد تركتنا صورهم المقارنة هذه في حالة من الدهشة والاستغراب.

نواجه أحياناً تصرفات لطيفة وصدفاً قوية تدفعنا إلى البكاء من التأثر، وقد تصدر من أشخاص لا نتوقعها منهم على الإطلاق. فمثلاً، قد يقول لك شخص غريب عبارة تبدد كل مخاوفك، أو ترى ابنك ينتظر على سريرك في منتصف الليل في حال احتياجك لعناق طارئ.

على الرغم من كون الأمراء والملوك بشراً يمشون على الأرض مثلنا، إلا أنهم يتبعون قواعد في تناول الطعام، قد تبدو غريبة بالنسبة للكثيرين. على سبيل المثال، لا يقشرون الموز مثلما نقشره، وإذا شعر أحدهم بالجوع، لا يكون هذا سببا كافياً ليبدأ بتناول الطعام. إنهم يتبعون نظاماً صارماً طوال الوقت.

في العادة، عندما نبدأ رحلة البحث عن النصف الآخر الذي يجعل القلب يرفرف من السعادة ويقع في غرامه أكثر كل يوم، نضع بعض المواصفات التي نأمل بأن تتوفر في هذا الشريك، وإحدى المواصفات الشائعة هي التقارب في السن. ويرى العديد من الأشخاص هذا العامل كشرط أساسي، لكن بالنسبة للبعض، العمر مجرد رقم لا أكثر!تعد علاقة كاثرين زيتا جونز ومايكل دوغلاس خير مثال على النوع الثاني، إذ لم يكترثا قط بفارق العمر بينهما. يكبر دوغلاس زوجته بحوالي 25 عاماً، وحتى هذا اليوم، لا يزال زواجهما من أكثر الزيجات نجاحاً واستقراراً في هوليوود.

في أعماق البشر طيبة فطرية، ولكننا بين الحين والآخر، نحتاج إلى قصة مؤثرة لتذكيرنا بما يتميز به البعض من مشاعر البذل، والعطاء، والإيثار، مثل شخص غريب يبذل جهده ووقته لإنقاذ كلب ضاع في الغابة، أو سائق حافلة يتوقف لمساعدة طفل تعطلت سلسلة دراجته. نعم، الأبطال الحقيقيون يعيشون بيننا، ولا يحتاجون إلى قدرات خارقة للمبادرة إلى فعل الخير.

أجرى موقع Reddit للتواصل الاجتماعي حديثاً استطلاع رأي بشأن أكثر الرجال المشاهير جاذبية من وجهة نظر مستخدمينه، حيث يستطيع الزوار اختيار أي شخص يعجبهم من المشاهير بغض النظر عن الجنسية أو العمر. واليوم نود أن نشارككم قائمة المشاهير التي اختارها الناس في هذا الاستطلاع.

تقدم المشاهير في العمر ليس أمراً مفاجئاً، فهم أيضاً يواجهون الضغوط، ومشكلات العلاقات، ولديهم عادات سيئة مثلنا جميعاً. هيا بنا نلقي نظرة على بعض النجوم في عز تألقهم. جمعنا لكم اليوم في الجانب المُشرق 12 صورة لمشاهير، تغيرت أشكالهم أكثر مما تتخيلون.

لا تختلف رعاية الأطفال عن العمل في السيرك! يتعين على الوالدين لعب العديد من الأدوار، مستلهمين مواهبهما تارة من مهرج راقص أو عازف أو مغن، وتارة أخرى من ساحر مخادع أو مدرب صارم. إنها مهارات تربوية لا بد أن يتحلى بها كل أب و أم، حتى لو كانوا من مشاهير النجوم.