مجتمع

يجذب المشاهير الانتباه في كل مكان. أحياناً، يلتقط مصور صحافة المشاهير صورة مفاجئة لأحدهم أو ينشر أحد متابعيه صورة عارضة له على الإنترنت. ونلاحظ في بعض الأحيان أن نجومنا المفضلين يرتدون إكسسوارات تلفت الانتباه، ما نلبث أن نكتشف أنها تخفي رسائل سرية ذات معان قوية.

النسبة الذهبية هي وسيلة قياس حسابية تُستخدم لتحديد النسب المبهجة للعين. استخدم الرسامون تلك النسبة لصنع أبرز اللوحات على مر العصور. كذلك يستخدمها العلماء حالياً لتحليل وجوه المشاهير كي يحددوا أيها أقرب إلى المثالية. استخدم جراح بريطاني النسبة الذهبية لاستكشاف أبعاد وجوه أجمل النجمات، وقد وصل إلى النتائج الموضحة أدناه التي قد تفاجئكم.

ينظّف أكثر من نصف سكان العالم أسنانهم بالفرشاة مرتين يومياً، لكن 2٪ من الأشخاص اعترفوا بعدم غسل أسنانهم مطلقاً. وقد نعتقد أن المشاهير، الذين يبدو أنهم "يمتلكون كل شيء"، يمارسون عادات النظافة الشخصية بدقة ويستحمون كل يوم، لكن هذا ليس صحيحاً. في جميع الأحوال، كل منا لديه عاداته الفريدة، وإذا كانت فعالة، فلا ينبغي تغييرها فقط لتتوافق مع معتقدات المجتمع. وفي هذا الشأن، وجدنا 10 من المشاهير الموهوبين الذين شاركوا عاداتهم الغريبة التي تتعلق بالعناية الشخصية الخاصة بهم.

اعتدنا رؤية الممثلات على السجادة الحمراء وهن يلفتن الانتباه بالقلادات والمجوهرات الفاتنة، لكن لم تجرؤ الكثيرات منهن على ارتداء تلك القلادات على ظهورهن. وظهر أيضاً مصطلح “قلادة الظهر” للإشارة في بعض الأحيان إلى هذا النوع من المجوهرات. من الأميرة ديانا، التي سرقت أنظار الجميع عندما ظهرت في العرض الأول لأحد الأفلام وهي ترتدي عقداً من اللؤلؤ على ظهرها، إلى ممثلات مشهورات في عصرنا الحديث حاولن تجربة شيئاً جديداً، نتذكر معكم 15 مرة رأينا فيها نساء مشهورات يرتدين المجوهرات على ظهورهن. ولا تفوتكم مكافأة نهاية المقال، سوف نشارك معكم بعض النصائح حول كيفية ارتداء قلادة الظهر بشكل جذاب وأنيق.

تمتلك الأميرة شارلوت طبعاً يمزج بين هدوء والدتها وروح المغامرة لوالدها. لكن ما يغفله كثير من الناس هو امتلاكها لتعبيرات وجه جدتها وذوقها في اللباس والموضة. أحياناً يصبح التشابه بينهما مذهلاً. يسعدنا أن نقدم لكم في هذا المقال مجموعة من الصور المميزة التي توضح أوجه التشابه بين الأميرة شارلوت وجدتها الراحلة الملكة إليزابيث.

لا يشتهر نجوم السينما العالميين بأدائهم في الأعمال الفنية فحسب، بل كذلك بأزيائهم الملفتة للأنظار ومكياجهم المذهل، وهم يختالون على البُسُط الحمراء. بالمقابل، لا يعرف الفنانين الذي يقفون وراء إطلالات النجوم الرائعة سوى قلة من الناس.

تقدم لنا الأفلام، والكتب، والمسلسلات قصص حبٍ ساحرة، ورومانسية، ومبهجة دائماً. لكن ماذا لو أخبرناك بأن قصص الحب الرائعة ممكنة الحدوث على أرض الواقع أيضاً؟ وإذا بحثنا في الأماكن الصحيحة، فسنعثر على شركاء العمر ونعيش قصصاً تحبس الأنفاس عن لقاء شخصين بفعل الصدفة أو الأقدار أو الخطط الكونية التي لم نفهمها بعد، واستمرارهما معاً بدافع الحب.

تُواجه النساء المعاصرات تحديات جمال جديدة كل يوم. ويمثل الشعر الرمادي واحدةً من تلك التحديات. إذ تقر العديد من النساء بأن الظهور بشعرٍ رمادي يتطلب قدراً كبيراً من الشجاعة والثقة في النفس، فضلاً عن أن درجة اللون الفضي على رؤوس النساء يجب صبغها وتلوينها حتى يتقبلهن المجتمع.لكن بعض النساء أثبتن أن الشعر الرمادي ليس عبئاً، بل يعتبر بمثابة تاج على رؤوسهن ويُضيف سحراً خاصاً لأي امرأة. وقد برهنت بطلتنا اليوم على هذا الأمر من خلال تجربتها الشخصية.

يصبح المشاهير في بعض الأحيان مصدراً للإلهام للعديد من الناس، بما في ذلك المشاهير الآخرين أنفسهم. على سبيل المثال، يمكننا رؤية المشاهير يرتدون غطاء رأس مزين بالزهور، مثل الذي اعتادت فريدا كاهلو ارتدائه، أو زي بريتني سبيرز الأسطوري بالثعبان. وسوف نلقي الآن نظرة على المشاهير المعاصرين الذين قرروا تقليد نجوم آخرين وبدوا مذهلين في تلك الأزياء.

سواءً أحببنا أم كرهنا، لدى هوليوود القدرة على تغيير نظرتنا إلى الحياة وإلى أنفسنا. فدائماً ما ترينا صناعة الترفيه أنماط حياة ساحرة وأناساً مثاليين لا يعانون من حب الشباب أو التجاعيد أو السيلوليت. وإذا كانت المشاهد الخيالية قادرة على التأثير علينا، ونحن لسنا جزءاً من تلك الحياة الرغدة، تخيلوا مدى تأثيرها على نجوم ومشاهير هوليوود المطالبين بأن يكونوا مثاليين طوال الوقت.

من الحقائق المعروفة أن اليابانيات يحتفظن بشبابهن لفترة أطول بكثير من النساء الأخريات في العالم. حتى أن هناك مزحة شائعة تقول إنه لا يمكن معرفة عمر المرأة اليابانية إلا بعدد أحفادها. فمثلاً، بطلة مقالتنا اليوم، ريسا هيراكو، هي عارضة أزياء في الخمسينيات من عمرها، لكن عند النظر إلى صورها، لا يمكن لأحد تصديق أنها تبلغ من العمر 51 عاماً. وقد شاركت ريسا بسعادة أسرارها ومفاتيح الشباب الأبدي مع معجبيها، وها نحن نكشف لكم أيضاً عن روتينها الخاص ونمط حياتها.

ميكايلا دي برنس هي راقصة باليه عالمية قدمت عروضاً مع فرقة بوسطن باليه وظهرت كذلك في مقاطع فيديو غنائية مع بيونسيه ومادونا. حققت ميكايلا الشهرة بفضل عملها الجاد والدعم الذي تلقته من شخصين محبين لها، وهما أبوها وأمها بالتبني اللذان آمنا بموهبتها ووثقا بها دائماً، لكن بالرغم من النهاية السعيدة لتلك القصة، إلا أنها لم تكن كذلك في بدايتها، لذا يسعدنا اليوم أن نقدّم لكم قصة ميكايلا الرائعة على أمل أن تلهمكم حكايتها وطريقها الصعب لتحقيق النجاح.

نؤمن إيماناً راسخاً بمقولة “الحب لا يعرف عمراً” ولدينا دليل حقيقي يثبت صحة هذا الادعاء. لقد وجد هؤلاء المشاهير توائم أرواحهم في وقت لاحق من حياتهم ويبدو أنهم أكثر سعادة بسبب ذلك. وتمتلئ قلوبنا بالفرح عندما نرى كيف أن الحب الحقيقي يمكن أن يجد طريقه إلى أي شخص في أي وقت في حياته. لذا دعنا نتعرّف على هؤلاء الأزواج المحظوظين الذين بدأت حياتهم الأبدية معاً للتو.

غالباً ما تقف نجمات هوليوود أمام الكاميرات من أجل التقاط صورهن، وكثير منهن يقفن بزوايا تظهر جمالهن، وهناك أوضاع شهيرة لكل نجمة تبتسمن فيها بأسلوب محدد. لكن أحياناً ينجح المصورون في التقاط صور النجمات في لحظات صادقة حين يضحكن على طبيعتهن، ومن المذهل أن نرى كيف تتغير وجوههن في تلك اللحظات.

عندما ننظر إلى نجاح دوناتيلا فيرزاتشي في الحفاظ على اسم إمبراطورية فيرزاتشي للأزياء وازدهارها طوال السنوات الماضية، سنظن أنها لطالما كانت شخصيةً لا تُقهر. لكن حياة المرأة البالغة من العمر 67 عاماً كانت مليئة بالمآسي، والخوف، والقلق الذي تعلمت مواجهته والتغلب عليه بمرور الوقت. وحتى بعد تحقيقها لكل هذه الإنجازات اليوم، تُعتبر دوناتيلا مثالاً حياً على أن النجاح لا يتحقق بسهولةٍ على الإطلاق، وأننا سنواجه في كل يومٍ تحديات جديدة ينبغي أن نقهرها.

مفتاح السعادة هو التوقف عن مقارنة أنفسنا بالآخرين وقبول أجسادنا والميزات التي تجعلنا فريدين ومتميزين. هذا ما فهمته الفائزة بمسابقة أمريكان أيدول والمقدمة التلفزيونية كيلي كلاركسون بعد سنوات من محاولة تغيير نفسها لتبدو مثلما يريدها الآخرون أن تكون. واليوم، تعيش الأم لطفلين التي تبلغ من العمر 40 عاماً أفضل ايام حياتها، ورحلتها نحو حب وقبول جسدها ملهمة للغاية.

تشير بعض الدراسات إلى أن طول القامة قد يؤثر على حالتنا العاطفية والذهنية. فقد تبين أن الأشخاص الذين يشعرون أنهم قصار القامة يكونون أكثر عرضة للإحساس بالاضطهاد والريبة. ربما لم تشعر بطلة مقالنا اليوم بهذا الشعور في حياتها، فهي طويلة جداً، لكنها واجهت الكثير من الصعوبات والعقبات الأخرى التي اضطرت للتغلب عليها في سبيل سعادتها. أحببنا أن تقروا قصة إيريكا إيرفين المذهلة لتكتشفوا كيف عاشت ببينتها الجسدية التي جعلتها مميزة بين الجميع.

تعتبر إطلالات بعض المشاهير غير معتادة بعض الشيء، فهم يختارون التعبير عن أذواقهم المميزة بكل حرية، خاصة في أحداث السجادة الحمراء. وغالباً ما تتصدر اختياراتهم الجريئة عناوين الأخبار، ولكن نظراً لثقتهم غير المتزعزعة، دائماً ما يتمكنون من التألق في هذه التصاميم الفريدة. في الواقع، يحب هؤلاء المشاهير إظهار فهمهم الخاص للموضة، سواء كان ذلك من خلال فستان مصنوع من مواد غير متوقعة أو لباس جريء يذكّرنا بحيوان ما.

كانت الممثلة أنجيلا لانسبيري المولودة عام 1925 إحدى القلائل الباقين من عصر السينما الذهبية. توفيت أنجيلا عن عمر 96 عاماً، وقضت منهم ما يقرب من 80 عاماً تحت الأضواء. فازت أنجيلا بست جوائز توني وست جوائز غولدن غلوب وجائزة أوسكار شرفية، ولا تقتصر مسيرة أنجيلا على هذا، فقررنا تخصيص هذا المقال لنتعرف على الحقائق غير المعروفة عنها التي حولتها من مراهقة بسيطة في لندن إلى واحدة من أشهر نجمات السينما في العالم.

نجحت ساندرا بولوك في إبهارنا جميعاً بمسيرتها الفنية التي امتدت على مدار ثلاثة عقود، وقدمت خلالها العديد من الأدوار الأيقونية. ورغم أن فيلمها الأخير المدينة المفقودة (The Lost City) حقّق نجاحاً كبيراً في شبابيك التذاكر، لكن الوقت ربما يكون مثالياً لإعادة مشاهدة أفلامك المفضلة لها. حيث أعلنت ساندرا بولوك عن تقاعدها المؤقت من التمثيل مع بلوغها 57 عاماً.