فنانة تسخّر المِشرط لابتكار أعمال مدهشة شبيهة بالدانتيل
من أجل إبداع تحف فنية مبتكرة، لست في حاجة على الدوام إلى معدات مكلفة. ظلت الفنانة اليابانية “ماسايو فوكودا” تستعمل المشرط والورق والمصباح اليدوي لأكثر من 15 سنة. سمحت لها هذه المعدات البسيطة بابتكار سلسلة من أشكال الكائنات التي تسكن أعماق البحر، وامتازت بدقة تفاصيلها كالحقيقية. لا تصنع ماسايو المخلوقات البحرية فحسب، بل تبتكر أيضاً تحفاً للطيور والبشر والأزهار.
+15 منحوتة رائعة حملتنا إلى منتهى سلم الانبهار!
يلهم فن النحت الكثير من الناس في جميع أنحاء العالم، وقد تم ابتكار بعض المنحوتات الرائعة من أجل الفن أو المتعة، فيما كان بعضها الآخر يحمل معاني فلسفية بالأساس. من جهة أخرى، يمكن لهذه الأعمال الفنية أن تجلب لنا فوائد جمة، نذكر منها أنها تفيد صحتنا العقلية وتحفز أداءنا المعرفي والأكاديمي وتنمي قدراتنا الإبداعية.
22 لوحة من فن الشوارع ستحبس أنفاسك
الفن الحقيقي ليس له حدود. يثبت هؤلاء الفنانون أنك لا تحتاج إلى الورق لرسم تحفة رائعة. اتضح أن جدران المباني والمناطق الصناعية مناسبة أيضاً للأشخاص الذين يبدعون أعمالاً فنية مذهلة. استمتعوا معنا بهذه القائمة!
20 رسمة وشم متقنة إلى درجة اعتبارها لوحة فنية حقيقية
تختلف أذواق الأشخاص وآراؤهم في الرسم على الجسد، لكن يظل العثور على الفنان القادر على نقش تحفته بإتقان أهم ما يبحث عنه الراغبون في جعل بشرتهم لوحات فنية. لا سيما مع الوشوم الصغيرة التي ينبغي أن تكون تفاصيلها في منتهى الدقة.
18 من الوشوم الرائعة أضفت حياة على الوحمات والندوب
الكثير من الناس يمقتون الوحمات والندوب على أجسامهم، وخاصة إن كانت تسترعي الانتباه الزائد إليها وتأتي بالكثير من الأسئلة. وفي العادة، يقوم بعض الناس بإخفاء “عيوبهم” هذه تحت الملابس، لكن فنانو الوشوم تركوا بصمتهم الخاصة على هذه الندوب والوحمات بإضافة تفاصيل جميلة عليها.
فنان كندي يبدع لوحات دافئة دفء أشعة الشمس في يوم شتوي قارس
يبدع ريتشارد سافوا Richard Savoie، أحد أشهر الفنانين في كندا صوراً مليئة بأحاسيس الشتاء. توجد لوحاته في العديد من المعارض الخاصة في جميع أنحاء العالم، مع أنه لم يخطط لاحتراف الفن قط، بل جربه بالصدفة فأحبه. والآن يمكننا الاستمتاع بلوحاته الدافئة والجميلة.
فـتاة روسية تحوّل نفسها إلى شخصيات مشهورة ــ لن تصدق عينيك
بدأت فنانة روسية تبلغ من العمر 22 سنة وتدعى كسينيا بيروفا “Ksenia Perova” تقمص المظاهر والأزياء لشخصيات شهيرة في عام 2014. ومنذ ذلك الحين، تجلب كسينيا شخصياتها السينمائية المفضلة إلى الحياة من خلال استخدام ميزاتها الفريدة إلى جانب مهاراتها الفنية المتعمقة. وبفضل المجهود الكبير الذي تبذله كسينيا، فكل تحولاتها تجعلها تبدو كأنها خرجت من الشاشة إلى عالمنا الواقعي.
24 كيكة بأشكال شديدة الواقعية لدرجة أنك لن تصدّق أنها تؤكل!
من بين أصناف الحلويات، تحتفظ الكيكات بمكانة مميزة لدى الجميع، صغاراًُ وكباراً، في جميع أنحاء العالم. وكما تعلمون، فإن العروسين في حفلات الزفاف لا يحتفلان بتقطيع فطيرة ولا الأكل من طبق سلطة، بل بكيكة جميلة ولذيذة. وبعض الأشخاص يتفننون في ابتكار وتزيين الكيكات بأشكال مختلفة، تخرجها من تصنيف كيكة عادية وتضعها في مصاف التحف الفنية. وعند النظر إليها لوهلة، قد لا تصدق أنها مجرد كيكة، ويتوجب أن تأكل منها لتصدق ذلك أخيراً.
26 لوحة من فنون الشارع يمكنها قلب كيان أي جدار في المدينة (صور جديدة)
كتب بانكسي في كتابه Wall and Piece: “يفترض بالفن أن يريح المنزعج ويزعج المرتاح”. وهذا ما يحاول كل فنان شارع أن يفعله لإقناع الجمهور برسالته وترك بصمة لا تُنسى في المدن التي يعمل فيها، بلمسات خاصة جداً. حتى إن بعضهم تمكن من إبداع روائع حقيقية غيرت مظهر شوارع عادية بشكل جذري.
فنانة روسية تقدم رسوماً هزلية مرحة تصيب كبد الحقيقة
تعرض الفنانة أناستازيا إيفانوفا، المعروفة أيضاً باسم comicada، رسوماً مرحة وصادقة سترسم البسمة على الوجوه وستريكم العالم من زاوية مختلفة تماماً.
كيف ستبدو شخصياتنا الكرتونية المفضلة عندما تكبر؟
بينما تكبر بعض الشخصيات الكرتونية وتؤسس أسرة وتنجب أطفالاً، يبقى البعض الآخر صغيراً إلى الأبد، وهذا ما يجعل بعض الفنانين يعتقدون أن هذا ليس عادلاً، فيقررون تسخير مواهبهم لتغيير الوضع، عن طريق ابتكار نسخ بالغة لأبطال الرسوم المتحركة الصغار. ويبدو أن بعضهم قد تغير قليلاً مع متاعب الحياة!
فنان يحوّل الناس إلى شخصيات كرتونية تليق بأفلام بيكسار
لانس فان Lance Phan، فنان بالتقنيات ثلاثية الأبعاد يركز على تصوير الشخصيات والبيئة المحيطة بها، ولديه موهبة في تحويل الغرباء إلى شخصيات مدهشة تشبه التي في أفلام بيكسار. من فتاة تستمتع بالقهوة إلى شاب يعزف الغيتار، تبدو هذه الصور مذهلة بحق، ويسهل جداً تصديق أنها مأخوذة من فيلم رسوم متحركة.
14 منحوتة في غاية الإبداع يستحق أصحابها الجوائز
النحت أسلوب إبداعي قوي للغاية. وقد تم استخدام التماثيل في العصور القديمة لأغراض دينية وفنية، حتى أصبحت من أهم أشكال التعبير لدى الإغريق على سبيل المثال. أما في أيامنا هاته، فهناك العديد من هذه المعالم الفنية في كل مكان، غير أن بعضها تتميز عن البقية بسبب طريقة نحتها والمعاني العميقة الذي أودعها فيها مبدعوها.
14 شخصاً صنعوا بالتطريز روائع فنية مذهلة
غالباً ما نفكر في التطريز على أنه مهنة من العصور الوسطى، عندما كانت السيدات يمضين وقتهن في هذا العمل أثناء انتظارهن لأمرائهن. لكن هناك من أثبتوا أن التطريز ليس أقل شأناً من أنواع الفن الحديث، وأعمالهم روائع يمكنها إضفاء لمسة من الجمال والهدوء على المنزل. ونحن واثقون أنه يستحيل ألا تشعر بالشغف والإلهام من هذه اللوحات الفنية الجميلة!
أب أعزب من تايوان يوثق حياته اليومية برسمات بليغة تعجز عن وصفها الكلمات
وجد الرسام بلو لان شينغ جي Blue Lan Shengjie، وهو أب أعزب، مصدر إلهام جديد لأعماله. منذ ولادة ابنه، بدأ بلو بتوثيق مشاهد من حياته اليومية على شكل رسمات، تعبر عن حياة الآباء الذين يربون أبناءهم بمفردهم، أو ما صار يصطلح عليه بالآباء العُزْب. وعلى صفحته على فيسبوك وموقعه الإلكتروني، يشارك مع متابعيه هذه الرسمات، بما تحمله من تحديات الأبوة ولحظاتها الصعبة والجميلة في نفس الوقت.
15 شخصاً ندموا على وشومهم الجسدية فحولوها إلى لوحات فنية
يقدم الكثيرون على عمليات الوشم بغرض التباهي أو تخليد ذكريات تهمهم. ولكن الرسمة قد تفسد تماماً لعدة عوامل مثل الرسام الهاوي أو الفكرة السيئة. أحياناً يتحول الأمر إلى ندم شامل، وفي أحيان أخرى، يقرر أصحاب الوشوم منحها فرصة جديدة للتحول إلى أعمال فنية. ومن هذا النوع الثاني لدينا اليوم في الجانب المُشرق 15 مثالاً كانت في بدايتها تصميمات بالغة السوء والبشاعة.
فنانة من إندونيسيا ترسم عن المشاعر التي تخفيها أرواحنا
ميمي إن فنانة من إندونيسيا تواصل المشاركة في مشروع SUN ونشر رسومها التي تخصصها لطرح مشاكل اجتماعية. تُظهر في أعمالها تلك المشاعر الخفية والعواطف الخبيثة التي لا يناقشها الناس عادة، مع أن الجميع يختبرونها من وقت لآخر.
رسومات طريفة من مدرّس أطفال يستحق تمثالاً على صبره وإبداعه
يعمل كولم كوف، من غالواي بأيرلندا، مدرساً للصفوف الابتدائية. وهو يعلم أن تربية وتعليم أجيال المستقبل ليست أمراً سهلاً، لذلك يتسلى بإبداع رسومات كرتونية عن حياته في المدرسة، وهو ما أثار اهتمام الكثيرين لأن ما يصفه في رسوماته دقيق ومعبّر للغاية.
فنان يبدع لوحات جدراية ثلاثية الأبعاد يتماهى فيها الواقع مع الفن
لا يتعلق فن الغرافيتي دوماً بمجرد التخطيط والرسم على الجدران. ألا ترغب في رؤية صورة تنبض بالحياة أمام عينيك مباشرة؟ سيرجيو أوديث Sergio Odeith فنان شوارع من ليسابون، يرسم رسوماً تضجّ بالحياة. بفضل موهبته ومهاراته، كثيراً ما يتعاون مع علامات تجارية مثل كوكاكولا وسامسونغ و Shell.
أم لأربعة أطفال ترسم لنا حلولاً لتجنب فقدان صوابنا مع الصغار
لطالما كانت كايلا لارسن محبة للرسم منذ أن شاهدت فيلمي حورية البحر والأسد الملك لأول مرة، لكنها اضطرت للتوقف عن ممارسة الرسم بعد حملها، لأنه كان عليها الاعتناء بأسرتها. إلا أن أطفال كايلا الأربعة تمكنوا من إيقاظ روح الفن بداخلها: إذ تضعهم في فراشهم وتمسك بقلم الرسم.