الجانب المُشرق
الجانب المُشرق

26 وشماً لقطط تترك أثراً جميلاً في قلبك

الوشوم محبوبة ورائجة هذه الأيام، لدرجة أن الأمريكان مثلاً ينفقون 1.65 مليار دولار عليها سنوياً. وكما نعلم، فإن القطط محبوبة هي الأخرى. ويصبح الأمر ساحراً حين تجتمع القطط والوشوم معاً، حيث تكون النتيجة وشوماً لقطط زغبة تبرز مدى جمالها ورقتها.

رسوم هزلية تعبر بواقعية عن الصعوبات التي تواجه فتيات هذا الزمن

إذا كانت حياتك زاخرة بالعراقيل ودائماً ما تواجهين التحديات الصعبة في كل منعطف، فإن أفضل وسيلة للتعامل معها هي الضحك والتجاهل. وهذا بالضبط ما تفعله الفنانة البلجيكية التي ستشاهدون رسومها أدناه. ربما تجدين نفسك في إحدى رسومها فتضحكين على تلك اللحظات والمشكلات التي تمرين بها يومياً وتبدو لك بلا حل.

15 رسمة توضح ببساطة معنى السعادة الحقيقية مع شريك الحياة

فاليري مينيلي هي رسامة من لوكسمبورج تشتهر باسم السيدة فرولين، وترسم صوراً مستوحاة من الحياة اليومية. تشارك فاليري برسومها الاحترافية في رسم صور كتب الأطفال وتريد تحسين أمزجة الناس. كذلك تلقي الضوء على كل ما يحدث في حياة النساء من خلال أعمالها. تتمحور الرسومات التي جمعناها في مقال اليوم عن العلاقات. إنها رسومات لطيفة، ونحن واثقون أنها ستثلج صدوركم بعد رؤيتها وستدفع كل منكم للبحث عن شريك حياته كي يعانقه بحب.

هكذا ستبدو أميرات ديزني إن كنّ من أعراق مختلفة

يمتلئ عالم ديزني بالأميرات من مختلف الثقافات والخلفيات. ومن هذا المنطلق، يعرض لنا الفنان (TT Bret) تي تي بريت “عالماً جديداً بالكامل” لأميرات ديزني من مختلف الأعراق. ورغم جمالهن بالشكل الذي هن عليه، لكن لا يسعنا سوى النظر بعين الإعجاب لهذه التغييرات المذهلة. اُطلق على مشروع بريت اسم “Let There Be Doodles!” ولاقى بالفعل انتشاراً كبيراً بين من يحبون التنوع ويقدرونه.

فنان يحول جذوع الأشجار إلى منحوتات بديعة لحيوانات كأنها تتحرك في الغابة

إن كنتم تحبون الطبيعة، وتعشقون الغابات والأنهار وغيرها من الأماكن البديعة على كوكبنا، فلا شك أنكم ستعجبون بأعمال موري كونو Mori Kono، النحات الكندي من أصل ياباني. وبهدف تسليط الضوء على عجائب عالمنا وتذكيرنا بكائناته المدهشة، ينحت موري جذوعاً خشبية على هيئة تماثيل متقنة لحيوانات الغابة في لقطات من حياتها اليومية.

يابانية تحول الحجارة إلى حيوانات صغيرة ساحرة لن تقاوم حملها بين يديك

الجمال في كل مكان من حولنا، حتى في الأماكن الأبعد عن توقعاتنا، مثل الحجارة التي تقبع تحت أقدامنا. تؤمن الفنانة اليابانية آكي ناكاتا Akie Nakata بهذه النظرية بكل جوارحها. في كل مرة تمشي فيها آكي على ضفاف الأنهار، تبحث عن حجارة غير عادية لها قصة ترويها. وبمساعدة بعض طلاء الأكريليك، تحوّل تلك الجمادات إلى حيوانات حجرية مذهلة تبدو كأنها دبت فيها الحياة، حتى إنك ستضطر إلى لمسها للتأكد من أنها ليست حقيقية.

كيف ستبدو أميرات ديزني لو كن يتصرفن بشكل طبيعي كسائر الناس؟

أصبحت شخصيات ديزني الشهيرة الآن أكثر واقعية بفضل الفنان آنديكا موكسين Andhika Muksin، الذي يبدع رسوماً ساخرة تجمع بين لمحات من الواقع المعاصر وتصرفات لأيقونات أعمال ديزني الكلاسيكية. وقد بتنا نعلم الآن أن سندريلا تجري مكالمات فيديو وأن آريل تحب تناول البيتزا!

فنانة إيطالية ترسم حياتها مع القطط، وتمسّ بصدق أعمالها قلوبنا

كنا نعتقد أن الطريقة الوحيدة لفهم مدى روعة القطط هي النظر إليها بأعيننا، والتربيت على فروها الناعم بأيدينا. لكننا عثرنا على فنانة ساحرة تمكنت من تغيير هذا الرأي، فهي قادرة على قلب أيّ واقع إلى قطعة فنية مبهرة. هذه الساحرة هي الرسامة الإيطالية مارغريتا غراسو Margherita Grasso. ستأخذك كل لوحة من لوحاتها، التي تتراوح بين نكات عن تصرفات القطط المشاغبة ولحظات حبها الظريفة، إلى عالم خيالي عجّ بخرخرة القطط وأحضانها الدافئة.

شاب يحيك بلوزات بنقشات لمعالم شهيرة ثم يلتقط صوراً أمامها

حينما نزور مكاناً جديداً لم نره من قبل، نحاول عادة اقتناء بعض التذكارات ليظل محفوراً في ذاكرتنا. لكن بالنسبة للحائك سام بارسكي من بالتيمور في ماريلاند، فالأمر مختلف تماماً. لجعل تجربته في السفر أكثر إثارة وتشويقاً، قرر صنع بلوزاته الخاصة التي يمكنه ارتداؤها في أي مناسبة. واليوم، صار في جعبته أكثر من 100 بلوزة تعرض مختلف المشاهد الطبيعية والمعالم السياحية والأماكن الشهيرة؛ ولكل واحدة منها قصة مختلفة وفريدة من نوعها.

فنانة تبدع رسومات عن حياتها الخاصة قد تنطبق بسهولة على الجميع

ماري بارك، فنانة من لوس أنجلوس تنشر أعمالها تحت اسمها الفني Murrz على شكل رسومات كاريكاتير طريفة، تعبر بها عن مواقف مألوفة من الحياة. وسنعرض لكم اليوم رسومات تلقي الضوء على جوانب من الحياة الزوجية، والتي قد تشعر أنها تنطبق عليك أيضاً.

نحات روسي يبدع منمنمات على أطراف أقلام الرصاص تخطف الألباب

يتمتع الفنان والنحات الروسي سالافات فيداي Salavat Fidai بموهبة فريدة في نحت المنمنمات الصغيرة على أطراف الأقلام الرصاص، بدلاً من استخدامها في الرسم. وبفضل الاهتمام الكبير الذي يوليه لأدق التفاصيل، نجح في جعل روائعه المصغرة تغزو قلوب الناس في جميع أنحاء العالم. وتعد صفحته على تطبيق إنستغرام التي تحظى باهتمام 788 ألف متابع، خير دليل على موهبته المذهلة. هذا وقد شارك فيداي بمنحوتاته في العديد من المعارض في كبريات المدن حول العالم، مثل لوس أنجلوس والشارقة ولندن وسنغافورة وسانت بطرسبرغ وغيرها. ومن الإجراءات التي تميز معارض فيداي، حصول زوارها على عدسات مكبرة حتى يتمكنوا من مشاهدة كل التفاصيل المذهلة في تحفه الصغيرة.

18 رساماً يعيدون إبداع لوحاتهم القديمة لإظهار مستوى التحسن الذي حققوه

أصبح تحدي الرسم من جديد تحت عنوان “Draw This Again” ظاهرة شائعة على الإنترنت، حيث يُطلب من الفنانين إعادة رسم أعمالهم الفنية القديمة، حتى يتمكنوا من عرض مدى تحسن مستواهم على مر السنوات. وعبر العديد من منصات التواصل الاجتماعي، شارك الفنانون الرسومات التي قاموا برسمها وهم صغار أو مبتدئين، ثم حوّلوها إلى تحف فنية متقنة وجديدة.

فتاة تقلد أزياء المشاهير وتتفوق بابتكاراتها على القطع الأصلية

عند سماعنا عن فن الكوسبلاي Cosplay ، ربنما تتبادر إلى مخيلتنا أزياء تحتاج الكثير من المال والوقت والجهد. ولكن بعض العقول المبدعة تمكنت من الاستمتاع بهذا النشاط بالاستعانة بأغراض بسيطة نستخدمها في حياتنا اليومية. على سيبل المثال، أتقنت الفتاة الأسترالية رايلي فن الكوسبلاي بالاعتماد على ميزانية زهيدة. لقد استطاعت تحويل النودلز إلى شعر جميل، وتحويل إناء عادي إلى قبعة عصرية جميلة. سيكون من الصعب ملاحظة الفرق بين الأصل والنسخة المقلدة.

فنان يتخيل أشرار ديزني وهم رضّع، وقد نسامحهم لشدة ظرافتهم

شاهدنا جميعاً أفلام ديزني ونتذكر جيداً الأشرار الذين واجههم أبطالنا المفضلون. نتذكرهم كأشرار ومروعين، وننزعج من تنفيذهم لخططهم الشريرة وتنغيصهم حياة الأبطال الصالحين. حسناً، بفضل الفنانين الموهوبين “فيجوليا” و"تشيبي ماجيكس"، نعتقد أنه قد حان الوقت لنغفر لهم!

فنان ياباني يرسل رسالة قوية للعالم بابتكار صور مؤثرة يحاول فيها البشر التصالح مع الطبيعة

يرسم فنان ياباني يلقب “كوبو” مخلوقات عملاقة ومعالم طبيعية ساحرة. عادة ما تكون المخلوقات التي تعيش في عوالم خيالية ودودة وظريفة، بينما يظهر البشر صغيري الحجم وضائعين قليلاً. يعرض “كوبو” في هذه الصور مدى تغير حياتنا إن تبادلنا الأدوار مع الحيوانات، حتى يبرهن بأنها الطريقة الفضلى لفهمها والتصالح مع الطبيعة.

فنانة تشيلية تبتكر نسخاً حديثة وجريئة من أميرات ديزني

فرناندا سواريز فنانة رقمية شابة وموهوبة من سانتياغو. لا تستعمل فرناندا الفرش أو الألوان المائية لخلق تحفها الفنية الرائعة، ومع ذلك تبدو جميعها واقعية بشكل لا يصدق. تخيّلت فرناندا أميرات ديزني المواكبات للقرن الحادي والعشرين، وبفضل التكنولوجيات الحاسوبية، خلقت صوراً جريئة لهن، وجمعتها في مفكرة خاصة. حتى أنها حافظت على شخصية كل واحدة من الأميرات؛ وبالنظر إليهن، من السهل تخيل “آريل” تنشر أفكارها وتجاربها في مدونة خاصة، أو رابنزول تدير “برنامج سفر”.

فنانة مكياج من الصين يمكنها التنكر في صورة أي كان

أثارت فنانة مكياج ومدونة فيديو صينية تدعى هي يوهونغ He Yuhong إعجاب العالم بموهبتها الفريدة. هذه الشابة التي تبلغ من العمر 26 عاماً وتنحدر من مدينة تشونغتشينغ، تتمتع بمهارات مميزة تمكنها من تحويل نفسها إلى أي شخصية مشهورة، فقط بلمسات من المكياج. وقد ذاع صيت هذه الفنانة بشكل كبير على وسائل التواصل الاجتماعي الصينية. ولديها صفحة على تطبيق إنستغرام حيث وصل عدد متابعيها إلى 450 ألف متابع تشارك معهم أهم أعمالها التنكرية، كجوني ديب والموناليزا وتايلور سويفت ومايكل جاكسون، والقائمة تطول...

مدربة رياضة تُرينا المتاعب التي تمر بها الساعيات إلى الرشاقة

من أجل الحفاظ على لياقتنا ورشاقتنا، يتعين علينا تقديم الكثير من التضحيات الصغيرة، من قبيل التخلي عن حلوياتنا المفضلة، والابتعاد عن مطاعم الوجبات السريعة، والتمسك بروتين التمارين اليومية. والأهم من هذا كله، التحلي بالصبر في انتظار النتائج. تعرف مدربة اللياقة البدنية المشهورة على الإنترنت Cassey Ho كل شيء عن هذه المشكلات، لأنها تتعامل معها بشكل يومي، ولهذا السبب فإن رسوماتها الهزلية حقيقية ومضحكة إلى أبعد حد.

رسمات ساحرة لمشاهد الصداقة بين قط لطيف وكلب شرس

بنيامين هيد فنان موهوب تتميز رسومه الهزلية بالكثير من المعاني التي تعلمنا أن نقدر مختلف النعم البسيطة في حياتنا. سلسلته التي تصور علاقة صداقة بين قطة صغيرة وكلب شرس من فصيلة الراعي الألماني نموذج رائع: فهي مليئة بالنكات المضحكة واللحظات المؤثرة والمشاعر الإيجابية.

أنامل موهوبة تحول الورق إلى تحف فنية حقيقية

نشأت الفنون الورقية التقليدية مثل الكيري Kirie (المعنى الحرفي للكلمة هو الصورة المقصوصة) في اليابان حوالي سنة 700 ميلادية. وفي وقتنا الحاضر، يعتمد الكثير من الفنانين المعاصرين فنون الورق للتعبير عن مواهبهم وإبداعاتهم، ويبهرون بها معجبيهم من شتى الأذواق.