مجتمع

غالباً ما يتراءى لنا المشاهير كما لو أنهم ينتمون إلى عالم آخر. لكن بعض عاداتهم قد تدفعك إلى التفكير في إدخال بعض التغييرات البسيطة على روتينك الصباحي، حتى تشعر بالمزيد من الحيوية وتحقق إنتاجية أعلى خلال يومك.

لا يتعلق اختيار عارضة الأزياء بالوجه الجميل والجسد الرشيق فحسب، بل يتعلق أيضاً بالشخصية والموهبة والمظهر غير المعتاد. لم يعد من الضروري أن تمتلك عارضات الأزياء الشهيرات معايير الجمال الكلاسيكية نفسها طالما يتمتعن بمقومات أخرى للجاذبية. في هذا المقال، سنتعرف على عارضة أزياء كانت متدربة في وكالة ناسا، وأخرى تدافع عن الطبيعة، وأخرى تثبت لنا أن الإصابة بداء السكري ليست نهاية العالم.

يبلغ عدد سكان الأرض أكثر من 7 مليارات نسمة، مما يعني أنه لا بد من وجود أشخاص متشابهين في أماكن مختلفة. لكن أحياناً لا يكون التشابه بسيطاً، بل يكاد يكون تطابقاً تاماً في الملامح. وتثير مثل هذه الحالات من الشبه الدهشة، بل والفزع عند بعض الناس، لكن حين يكون شبيهك هو أحد المشاهير، يصبح الأمر في غاية الإثارة والروعة.

منذ عام 1985، منحت مجلة بيبول مشاهير هوليوود الجذابين لقب "أوسم رجل في العالم"، فجعلتهم بذلك أكثر الرجال المرغوب فيهم على وجه الأرض. لكن إذا عدنا بالزمن إلى الوراء ورأينا كيف كان شكل هؤلاء الرجال عندما كانوا أصغر عمراً، فقد نجد مفاجآت لطيفة.أثبت لنا هؤلاء النجوم أن التقدم في السن يزيد البعض وسامة وجمالاً ويكسبهم جاذبية مميزة وثقة أكبر في النفس، الأمر الذي يجعلنا غير قادرين على مقاومة سحرهم الآسر.

من الصعب أن ننسى هؤلاء المشاهير مهما تقدمنا في العمر، لا سيما كل اللحظات الخالدة التي عشناها معهم. مجرد النظر إليهم يشعرنا بالحنين إلى الماضي، وما زال الكثيرون منا يتذكرونهم كما لو كانوا بيننا بالأمس فقط.جمعنا لكم في الجانب المُشرق قائمة من مشاهيرنا المفضلين هم الآن تحت التراب، وحاولنا نرى كيف كانوا سيبدون لو أنهم ما زالوا أحياء اليوم.

عادة ما نقع في حب الممثلين بسبب أدائهم الرائع في فيلم أو مسلسل تلفزيوني معين. وعندما يتعلق الأمر بممثلي أفلام مارفل، يأسرنا جمالهم وجاذبيتهم بقدر ما يأسرنا تفانيهم في عملهم. ولا شك أنهم سيكونون بالجمال نفسه لو رأينا منهم نسخة من الجنس الآخر في عالم مواز.

دائماً ما يكون للشهرة عواقب، إذ يكافح الفنانون والنجوم للقيام بأبسط المهام، مثل التسوق دون أن يتعرّف الناس عليهم ويركضون خلفهم من أجل صورة أو توقيع. لحسن الحظ، يعرف بعض مشاهيرنا المفضلين كيف يبدون مثل أي شخص من عامة الناس في حياتهم اليومية. فيرتدون الجينز الممزق والقمصان العادية والسراويل الضيقة والأحذية الرياضية والقبعات المحبوكة، ويتجنبون ضجة المعجبين بفضل هذا “التمويه” المثالي.

يقرر معظم الناس تبني أسلوب حياة صحيّ أكثر مع بداية كل عام جديد. لكن الالتزام بهذا الهدف قد لا يكون بتلك البساطة التي نحلم بها، إذ يمكن للتحديات أن تُنهي مشوار اللياقة البدنية الخاص بنا في مرحلة مبكرة. وخلال الأوقات الصعبة، قد يكون من المفيد الحصول على الإلهام من قصص الأشخاص الذين تمكنوا من التغلب على أصعب الأيام. ولعلّ مشاهدة تحولاتهم غير العادية هي الدافع الذي نحتاجه للعودة إلى المسار الصحيح نحو تحقيق أهدافنا.

لا شك أن كل واحد منا عاش على الأقل واحدة من تلك اللحظات الخاصة في الحياة، التي تجعلنا عاجزين عن الكلام من هول الموقف أو غرابته. وسواء كان ذلك مع أطفالنا أو أحبائنا أو غيرهم، فإن هذه الذكريات تبقى معنا وقتاً طويلاً.وقد وجدنا في الجانب المُشرق قصصاً من هذا النوع جعلت قلوبنا تذوب بالفعل، ونريدك أن تختبر هذا الشعور كما حدث معنا بقراءة هذه المقالة حتى النهاية.

بينما يتمسك بعض المشاهير مثل كيرا نايتلي بشكل أسنانهم وبعيوبها كما هي دون تغيير، نجد آخرين يهرعون إلى عيادات الأسنان لتقويم أسنانهم أو تبديلها أو تجميلها. يقضي المشاهير معظم حياتهم تحت الأضواء، لذا فمن الطبيعي أنهم يحتاجون دائماً للشعور بالثقة في مظهرهم. ولا شك أن الابتسامة الهولوودية الجذابة، هي سمة أساسية من سمات هذا المظهر.

مع مرور السنين، يبدو أن العديد من أشهر وجوه هوليوود يتقدمون في السن بالعودة إلى الوراء، وكأن التقدم في الزمن لا يؤثر عليهم، بل يبدو البعض أجمل مما كانوا عليه في بداية حياتهم المهنية.أعددنا في الجانب المُشرق قائمة بصور مجموعة من المشاهير الذين لم يزدهم التقدم في السن إلا جمالاً.

لأفعال اللطف الصادقة والحقيقية القدرة على إضاءة أحلك دروب حياتنا بنور العطف والرحمة المشع، فتتضاءل بفضلها مآسينا، ويحل محلّها الأمل والسعادة. ومن المفهوم أنه قد يكون من الصعب أحياناً الشعور بحب ودفء الإنسانية من حولنا، لكن الواقع هو أن حياتنا تزخر بأعمال صغيرة من اللطف لا ننتبه إليها في أغلب الأحيان. لذا في المرة القادمة التي تتاح لك فيها الفرصة لتكون سبب إيمان شخص ما بوجود الأخيار في هذا العالم، لا تتردد في اقتناصها.

تتمتع كل ملكات الجمال بجمال أخاذ بطبيعة الحال، لكن بعيداً عن التاج اللامع والأضواء المبهرة، تختار النساء الفائزات بهذا اللقب مسارات متنوعة لشق طريقهن في الحياة. وعندما يشاركن لقطات من حياتهم اليومية مع جمهورهن من المتابعين على مواقع التواصل الاجتماعي، يتضح لنا تميز شخصية كل واحدة من هؤلاء “الملكات”. ويثبت هذا مجدداً أن الأشخاص الذين يجمعون بين الجمال وقوة الشخصية تزداد فرصهم في إدراك النجاح وتحقيق ما يحلمون به.

تشكل حفلات افتتاح الأفلام فرصة للنجوم لترويج أعمالهم، لكن ما نعشقه فعلاً هو قدرة النجمات على وضع بصمتهن على إطلالاتهن. ومنها أن يستوحين الإطلالة من الشخصيات التي يلعبنها على الشاشة. جمعنا لكم اليوم في الجانب المُشرق 15 نجمة استلهمن إطلالاتهن المذهلة من أفلامهن الناجحة، وعلينا الاعتراف أنها تبدو مذهلة.

عادةً ما تتطلب حلاقة رأسك بالكامل قدراً كبيراً من الشجاعة. وقد اخترنا لهذا المقال بعض النجمات اللواتي اتخذن ذلك القرار الشجاع من أجل دورٍ في أحد الأفلام، أو من أجل التعبير عن موقف وتوصيل رسالة. لكنهن لا يشعرن بالندم على الإطلاق، بل إن بعضهن اختاروا في الواقع تحويل الإطلالة الجديدة إلى علامةٍ مميزةٍ لهن.

سيفعل الآباء المستحيل من أجل ضمان سلامة بناتهم وسعادتهن، حتى وإن اقتضى الأمر مصاحبتهن إلى حمام النساء. وقد قدّم محمد نيتوتو، البالغ من العمر 33 عاماً، أفضل الأمثلة على التضحيات التي يتكبدها الوالد حتى تحظى بناته بعيشة هنيئة وذكريات طفولة طيبة. في الواقع، كان والد زندايا البالغة من العمر 5 سنوات وزوري ذات الـ 3 سنوات والمقيم في لوس أنجلوس موجوداً في حياة ابنتيه بقدر أمهما، وقد شارك رحلة الأبوّة الرائعة الخاصة به على وسائل التواصل الاجتماعي.بالإضافة إلى ذلك، بنى الأب الشاب شبكة كبيرة من المتابعين الذين شدّتهم علاقته الملهمة مع ابنتيه الصغيرتين.

كثيراً ما نسمع أن القصص الرومانسية في الأفلام غير موجودة في الواقع. ومع ذلك، يعيش بعض الأزواج المشاهير قصص أعمالهم الكوميدية الرومانسية خارج الشاشة. ربما لم يشعر جميعهم بذلك الانجذاب “من النظرة الأولى” كما نرى في الأفلام، لكن هذا لا يقلل من قوة حبهم. فالانجذاب الأولي الذي نشعر به تجاه شخص عندما نلتقيه لأول مرة، هو مجرد تفاعل كيميائي يحدث في الدماغ، يحتمل ألا يكون تأثيره كبيراً على علاقتنا المستقبلية مع نصفنا الآخر.

ربما يكون عامل الزمن عادلاً مع الجميع، لكن يبدو أن عملية التقدم في العمر تميل إلى تفضيل بعض الناس على غيرهم. ويعتبر بعض المشاهير خير دليلٍ على ذلك بفضل بشرتهم المتألقة وشعرهم الرائع وملامحهم التي لا تعبر عن أعمارهم الحقيقية على الإطلاق! لدرجة أن بعضهم تمكن بطريقةٍ ما من الظهور بشكلٍ أصغر مما هو عليه في الواقع.

في صغرنا، يبذل البعض جهداً كبيراً حتى نبدو أكبر سناً. وفي المقابل، يوجد آخرون على استعداد لفعل أي شيء حتى يبدو عمرهم أصغر عدة سنوات. وإلى جانب هؤلاء وهؤلاء، يوجد أشخاص لا يحتاجون إلى فعل أي شيء كي يبدوا أكبر أو أصغر سناً، ولا نعرف في الحقيقة إن كان ذلك ميزة أم عيباً.

عندما نتحدث عن نجمات هوليوود، عادة ما نتناول إنجازاتهن المهنية في عالم السينما أو إطلالاتهن الساحرة على السجادة الحمراء. ونادراً ما نهتم بجوانب أخرى من حياتهن الشخصية أو نتعمق في اكتشاف التفاصيل التي قد لا يعرفها الجميع عن حياتهن المهنية. لهذا، يبدو أننا لا نحتفي بما يكفي بالعديد من الميزات والأعمال الأخرى للنجمات التي تستحق الثناء والتقدير حقاً، تماماً مثل موهبتهن الفنية.