مجتمع

يمر الزمن سريعاً ولا نتذكر دائماً كيف كان المشاهير في شبابهم. على سبيل المثال، كانت أفضل سنوات حياة ستان لي، لعدة أجيال، حين ظهر في المهرجانات وشارك في الأفلام بأدوار قصيرة شهيرة. كما يصعب تخيل كارل لاغرفيلد، بعد تقدمه في العمر، بدون النظارة والشعر الرمادي.

يتفق علماء النفس على أن تغيير أسلوبنا في الملابس أو إطلالاتنا طريقة فعالة للشعور براحة أكبر مع أنفسنا. وبالنسبة للمشاهير، فتلك الوسيلة المثلى لتشويق معجبيهم وتقديم الجديد لهم.

مسابقات الجمال رائعة حقاً، خاصة إذا كنا نتحدث عن مسابقة ملكة جمال الكون. نود اليوم تذكر بعض الحسناوات اللاتي تُوّجن باللقب في السنوات الماضية، والتعرف على ما صرن عليه الآن. لقد اندهشنا حقاً من قوة الجمال الطبيعي الصامد في وجه الزمن. تابع معنا هذه القائمة.

يفضل بعض الممثلين والفنانين استعمال أسماء فنية أو حتى اختصار أسمائهم. وفي معظم الأحيان، يستخدمون ألقاباً من طفولتهم أو اسم مثلهم الأعلى وأحياناً يكون الاختيار مجرد مسألة صدفة.

نسمع أحياناً عن قصص حقيقية تبدو وكأنها من نسج خيال مؤلفي الأفلام، مثل زواج ممثلة من متشرد مدمن للكحول، أو امرأة تبنت طفلة من ذوي الاحتياجات الخاصة تخلى عنها والداها، فأصبحت رياضية مشهورة. ونحن نرى أنه يمكن استخدام هذه القصص مصادر ملهمة لصنع أفلام سينمائية رائعة. اقرأ السطور التالية لتحكم بنفسك، فقد جمعنا لكم في الجانب المُشرق، أبرز القصص الواقعية المؤثرة التي ستجعل عينيك تدمعان أثناء قراءتها.

إن مصفف الشعر شو أوتسوكي Shou Otsuki ساحر حقيقي، حيث يحول الزبائن الشباب إلى عارضي أزياء بسحر مقصه. يشارك هذا الفنان تصفيفاته على صفحتيه على تطبيقي إنستغرام وتويتر، وعند النظر إلى آلاف الإعجابات التي حصل عليها، يمكننا الجزم أن مستخدمي الإنترنت يحبون ردود فعل الناس على هذه الإطلالات الجديدة.

يقول المفكّر والفيلسوف الألماني فريدريك نيتشه: “إن أفضل طريقة تبدأ بها يومك هي أن تستيقظ وتفكّر كيف يمكنك إسعاد شخص واحد على الأقل ذلك اليوم.” إن أبطال هذا المقال لم يستيقظوا وهم يفكّرون في هذا الأمر بالضرورة، ولكنهم بلا شك أسعدوا الآخرين من حولهم وقدّموا لهم يد المساعدة بكل كرم ومودة.

كثيراً ما يغير الممثلون إطلالاتهم في سبيل إتقان أدوارهم السينمائية، لكن كيف يظلون محتفظين بمظهرهم الرائع وملامحهم الفردية المميزة؟لقد جمعنا لكم اليوم في الجانب المُشرق صوراً لـ15 نجمة ونجماً أحببناهم في صغرهم، وما زلنا نقع تحت سحر روعتهم كلما رأيناهم من جديد.

لطالما كان الجسم الرشيق أحد المعايير القياسية للجمال على مر السنين، لكن الحفاظ على الرشاقة ليس أمراً سهلاً على الإطلاق بالنسبة لبعض الأشخاص، ولهذا فإننا نقدر بشدة من يسعون لاستعادة جمالهم الطبيعي، المتواري خلف كيلوغرامات من الدهون المتراكمة فى أجسامهم.

الظهور على غلاف مجلة مثل فوغ فرصة رائعة لأي نجمة. وليس سراً أن وضع المكياج المثالي لأي عارضة أو فنانة يستغرق ساعات من الوقت، ناهيك عن عملية تصحيح الألوان وتعديل الصورة قبل نشرها. ويستمر الناس في الجدال حول أيّهما أفضل؛ الجمال الطبيعي أو الجمال المعدّل بالفوتوشوب. على الرغم من أن المزيد والمزيد من المجلات باتت تستخدم الحد الأدنى من التعديلات، إلا أنها ما زالت تستعين بها، بغض النظر عن السبب. في هذه القائمة، نود المقارنة بين أشكال النجمات على أغلفة المجلات الشهيرة ومظاهرهن في الحياة الواقعية.

الجينات التي نحملها تخزن الكثير من المعلومات عن الحمض النووي والصفات الموروثة التي تحدد تطور ووظائف الجسم. تحدث أحياناً طفرات جينية لم تتم دراستها حتى الآن.

يواجه جميع الناس تقريباً مشاكل مع زيادة الوزن، وحتى ألمع نجوم هوليوود لا يمكنهم تجنب هذا التحدي المزعج. رغم قدرة المشاهير على طلب المساعدة من مدربين شخصيين والاستعانة برواد علم التغذية، إلا أن التخلص من ذلك الوزن الزائد يبقى مهمة عسيرة. دعونا نلقي نظرة على المشاهير الذين تمكنوا من السيطرة على الأمور وقلبها لصالحهم بشكل مذهل.

لا نعرف حقاً ما هي أطوال المشاهير المفضلين لنا، لأنهم يستخدمون في الأفلام صناديق خاصة لإظهار الممثلين القصار أطول قامة. وحتى الرجال منهم لا يخجلون من ارتداء أحذية ذات كعب عال، وربما بسبب تلك الحيل، أو بسبب حقيقة أنهم "نجوم"، فإنهم يبدون عادةً أطول مما هم عليه في الواقع. ومع ذلك، فهم ما زالوا بشراً، وأطوالهم تختلف بشدة مثل حال كل الناس.

اكتشف علماء الاجتماع أن الأشخاص الذين يولدون من أعراق مختلطة يبدون دائماً أكثر نجاحاً وجاذبية. وأحد الأسباب وراء ذلك أن تنوّع الجينات يزيد من فرص صاحبها أو صاحبتها في التزاوج والتكاثر والبقاء على قيد الحياة. وحين ننظر إلى هؤلاء الأشخاص، نميل إلى اعتبارهم شركاء محتملين لنا، على مستوى اللاوعي، وهذا ما يجعل عقولنا تصدق أنهم جذابون للغاية.

قال كورت فونيغوت Kurt Vonnegut ذات مرة، “الرعب الحقيقي هو أن تستيقظ ذات صباح وتكتشف أن صفك في مدرستك الثانوية أصبح يدير البلاد”. عندما نكون في المدرسة الثانوية، من الصعب حقاً تخيل أن زملاءنا في الفصل قد يصبحون مشهورين ويتمتعون بشعبية كبيرة في جميع أنحاء العالم. ومع ذلك، هناك الكثير من الصور التي تظهر لنا أن المشاهير كانوا، ذات يوم، أشخاصاً عاديين لديهم آراؤهم وعيوبهم القوية مثلنا جميعاً، قبل أن يعرف الجمهور العريض مواهبهم.

يملك الكثير منا أصدقاء يتمتعون بمظهر فريد يجعل من السهل على المرء تذكرهم حتى وإن التقاهم لمرة واحدة فقط. انظروا إلى تلك الفتاة التي كانت تتعرض للسخرية وتُنعت بأنها تشبه "الظربان"، أو الفتاة التي تشبه تسريحة شعرها "أينشتاين"، أو ذاك الشاب ذي العينين الرائعتين، وستدركون أن إبداع الطبيعة لا حدود له.

الجميع لديهم لحظاتهم المحرجة والغريبة، حتى المشاهير: قد يتعثرون ويسقطون أمام الكاميرات فيشاهدهم الجمهور، وقد تلتقط صورهم من أسوأ زاوية، بل وقد يفقدون أسنانهم أثناء البرامج المباشرة. وخلال أي حدث من هذا النوع، يظل المصورون يراقبونهم، لينتهزوا الفرصة لالتقاط صورة مثيرة أخرى.

هل تعلم أن مارلين مونرو والملكة إليزابيث الثانية ولدتا في نفس العام؟ هناك العديد من المشاهير الذين لا يعملون في نفس المجال، ولا يملكون نفس المظهر أو مستوى التعليم، ومع ذلك تجمعهم الكثير من الأشياء المشتركة.

حتى الأزواج الأكثر جمالاً في العالم، قد ينجبون أطفالاً عاديين، ولكن في بعض الأحيان يحدث عكس ذلك، حيث يرث الطفل أفضل سمات والديه، والكلمة الوحيدة التي يمكن أن نصفه بها حينها هي “ساحر”. وفي هذا المقال، نود أن نستعرض معكم كيف يبدو أطفال أجمل جميلات هوليود.

كلنا على دراية بذلك الشعور الرائع الذي ينتابنا عند مغادرة صالون تصفيف الشعر. ولكن من الوارد أن تغادر الصالون بشعور معاكس تماماً، إذا لم تعجبك تسريحتك الجديدة. هل سبق لك أن لاحظت كيف يحاول الناس “إصلاح” مشاكلهم، وربما تغيير حياتهم كلها، بتصفيفة شعر شديدة الاختلاف عن المعتاد، والتحول إلى شخص مختلف؟