الجانب المُشرق
الجانب المُشرق

أشهر مصممي الأزياء الذين سمعنا عنهم الكثير لكننا لا نراهم إلا نادراً

يعرف الجميع أسماء مصممي الأزياء المشهورين، حتى أن بعضنا يرتدي الأزياء ويشتري العطور التي تحمل أسماء هؤلاء المصممين. لكن قد لا يتعرف معظمنا على هؤلاء المصممين الأسطوريين إذا رأيناهم وجهاً لوجه، وذلك لأن ظهورهم نادر جداً في المجلات أو على شاشات التلفاز.

23 صورة زفاف من حول العالم تظهر المعنى العميق لهذا اليوم الكبير

بينما تلقي العروس باقة الزهور خلف كتفها في معظم البلدان الغربية، يتم الاحتفال بالزفاف بطرق أخرى في بقية العالم. في الصين، يُطلق العريس الزهور على سهام غير مؤذية، ثم يجمعها ويكسرها خلال الحفل لضمان حب دائم يربطه بعروسه. ومهما اختلفت التقاليد، فمن المؤكد أن هناك ثابت وحيد بين كل البلاد: تلك الحالة العاطفية الفريدة التي يمرّ بها العرسان وسط عائلتهم خلال الحفل. ولحسن الحظ، يظهر المصورون دائماً لالتقاط صور رقيقة ومؤثرة لهذه اللحظات الخاصة.

كيف كان يبدو هؤلاء المشاهير الـ 20 في صغرهم؟

ليس من السهل أبداً تخيل شكل شخص ما عندما كان طفلاً. فقد كانت الموضة وتصفيفات الشعر مختلفة تماماً عن يومنا هذا، وكان لدى بعضهم دعائم تقويم الأسنان، بالإضافة إلى الكثير من الأكسسوارات التي تغيّر المظهر بشكل واضح. وهذا هو حال مشاهيرنا المفضلين أيضاً؛ شتان ما بين صورهم وهم صغار مقارنة بإطلالاتهم اليوم، ومن المدهش رؤية مدى تغير مظاهرهم على مر السنين.

17 مرة ارتدت نجمتان أزياء متطابقة، فأيهما كانت إطلالتها أفضل يا ترى؟

يرغب المشاهير في الظهور بمظهر جذاب ومميز في كل مرة يختارون فيها ملابسهم. لذلك، ليس غريباً أن ينتهي الحال بهؤلاء النجوم، خاصة النواعم منهم، إلى اختيار أزياء متشابهة دون قصد. وسبب ذلك كونهن غالباً ما يلجأن إلى ارتداء ملابس من توقيع أشهر المصممين وأبهظ العلامات التجارية. ولا توجد مشكلة في هذا التشابه في الاختيارات، إذ لا يزلن كلهن متميزات كل بطريقتها الخاصة.

19 دوبليراً لفنانين مشاهير يطابقونهم تماماً

هناك أبطال مجهولون وراء نجاح ممثلين مشهورين، وبدون هؤلاء الأبطال، لما كانت أفلامنا المفضلة موجودة من الأساس. ذلك أن جميع الممثلين يشتغلون رفقة أشخاص يعملون دوبليرات لتنفيذ بعض المشاهد “الخطرة” بدلاً منهم. ولكننا لا نلحظ ذلك في معظم الوقت، لأن الشبه بين الممثلين الأصليين وبدلائهم يكون كبيراً جداً.

12 شخصاً يعيشون الحياة بمتعة وتفاؤل دون أن يشغلوا بالهم بشيء

تكاد مظاهر التفاؤل تضمحل في وقتنا الحالي. إذ ترى الناس يتذمرون من الطقس أو مدرائهم أو رواتبهم أو غير ذلك، لكن هذا لا ينطبق على الجميع. فقد تبين أنه لا يزال هنالك العديد من الناس في عالمنا المعاصر قادرين تماماً على رؤية “الجانب المُشرق” للأشياء دون أن يشغلوا بالهم بأي شيء، ولو كان غرق سيارة في البحيرة، أو نزهة كلب تحت المطر، أو شخير زوج مزعج، أو حتى محصول بطاطس بحجم الفول.

21 صورة قديمة للنجوم حرّكت فينا الحنين للماضي

يحدث شيء ساحر عند فتح صندوق أو ألبوم كبير من الصور القديمة، ونلحظ مدى تغير العالم بمرور الزمن. نتذكر أشخاصاً من ماضينا، وأفراد عائلتنا وأصدقائنا، وحتى المشاهير الذين كبرنا على متابعتهم وحبهم. نعم، يمكن أن يؤدي النظر إلى الصور القديمة إلى اندفاع مشاعر الحنين للأيام الجميلة من الماضي.

16 شخصاً تغيرت مظاهرهم بشكل لا يصدق مع التقدم في السن

لا يحتاج تغيير المظهر في بعض الأحيان سوى إلى القليل من الوقت. ولهذا السبب، غالباً ما يتحول المراهقون الذين لا يحبون مظاهرهم إلى شباب جذابين وفتيات جميلات. وربما تكون بعض هذه التغييرات نتيجة جهود مضنية: مثل تصحيح العيون أو تقويم الأسنان، أو تعديل لون الشعر وتسريحته، أو الالتزام بنمط حياة صارم للتخلص من بعض الوزن الزائد. ولكن قبل كل هذا بالطبع، كلنا يعلم أن أول خطوة في رحلة التحسن تكون بالرضى وحب شكلك كما هو.

19 شخصاً أثبتوا أن أفعالاً بسيطة قد تجعل عالمنا مكاناً أفضل

لا عجب أن تحظى أفلام الأبطال الخارقين بشعبية كبيرة في وقتنا الحاضر، لأن العالم يحتاج دائماً إلى أشخاص يفعلون الخير ويتكفلون بحماية الضعفاء. لكن يمكننا جميعاً ارتداء زي البطولة حتى لو كنا لا نمتلك أي قوى خارقة. أجل، يفعل الناس ذلك بطرق مختلفة؛ إذ يغرس البعض غابات كاملة من الاشجار، ويجمع آخرون آلاف الدولارات لشراء ملابس لأطفال الملاجئ، أو يطعمون قطط الشارع الصغيرة، أو حتى يساعدون زوجاتهم في مهام المنزل.

14 موقفاً محرجاً تدرك خلالها كل فتاة أن حياتها صعبة بالفعل

يتصور الرجال أن حياة الفتيات سهلة ومريحة، فتجدهم يتساءلون باستغراب “ما الأشياء الفظيعة التي يمكن أن تحدث عندما تصبغين شعرك أو تقومين بطلاء أظافرك؟” ربما تبدو هذه المهام بسيطة لا تتطلب جهداً كبيراً، غير أن الفتيات في هذه المقالة كشفن عن المحن التي يمكن أن تواجه النساء خلال أداء أبسط الأنشطة.

ها هي أيقونة الجمال في السنة التي ولدت فيها

بما أن الزمن هو الخالد الثابت الوحيد على الأرض، فإننا نعود إليه لنتعرّف على من حفروا أسماءهم في تاريخه، وموضوع اليوم يتمحور حول نساء اعتبرن أيقونات للجمال والأناقة.. ونحن معجبون بهنّ فعلاً.

عروس تحقق أمنية جدتها الأخيرة في قصة تلامس القلوب أكثر من فيلم تيتانيك

ليس من السهل التخطيط لحفل الزفاف، بسبب الكثير من التفاصيل التي لا يمكنك التحكم فيها. وقد وجدت “تارا فولي” العروس التي كانت تستعد للزواج في تكساس، نفسها عالقة في موقف صعب. قبل شهور من موعد الحفل المنتظر، اكتشفت أن جدتها نقلت إلى المشفى ولن يكون بوسعها السفر لحضور العرس، رغم أن هذا كان أقصى ما تتمناه، فكان على تارا أن تجد طريقة ما لإسعاد الجدة الغالية.

14 شخصاً حظوا بمظاهر جاذبية أقوى من المغناطيس

يتخطى الجمال الحقيقي أي حدود، أو قيود، أو معايير، أو أنماط متعارف عليها. ويضم عالمنا اليوم المزيد من المشاهير الشهب، وعارضات الأزياء المزينات بالبهاق، والنجوم ذوي الصفات غير العادية، التي تؤهلهم لغزو عالم الموضة والجمال. وعندما ننظر إليهم جميعاً، ندرك، كما يدركون هم أيضاً، أن هذه المظاهر الاستثنائية تمنحهم تفرداً وجاذبيةً لا نظير لهما على الإطلاق.

لماذا يحب الجميع في هوليود ويل سميث ولكنهم غير معجبين بابنه؟

في شبابه، لُقّب ويل سميث بـ"الأمير" بسبب قدرته على الخروج من أصعب المواقف وإبهار أي شخص لا يحبه. ولاحقاً، حقق مسيرة مهنية ناجحة وأثبت أن النجاحين يمكن أن يكونوا جيدين في كل شيء، وذلك لأن ويل سميث ممثل رائع، وموسيقي جيد، ووالد مذهل ورجل عائلة من الطراز الرفيع. يحظى ويل سميث بتقدير زملائه وجمهوره. لكن لسبب ما لا يحظى ابنه، جيدن سميث، الذي ظهر في العديد من الأفلام مع والده، بنفس القدر من الحب والتقدير وسط مشاهير هوليوود.

كيف كان أشهر مقدمي برامج التلفزيون العالمية يبدون في شبابهم؟

إنهم بارعون ومتألقون، يتفاعلون مع الأحداث الجارية، ويستطيعون إثارة الجدل دائماً. لكن لم يكن مقدمو البرامج التليفزيونية الشهيرة هكذا في السابق. فقد كان مظهرهم مختلفاً تماماً قبل الشهرة وتقديم أنجح البرامج الأمريكية. حتى المشاهير مثل ديفيد ليترمان وجاي لينو وأوبرا وينفري لديهم صور من شبابهم غالباً لم يرها الجمهور من قبل.

لم يفترق ليوناردو دي كابريو وكيت وينسلت عن بعضهما منذ 23 عاماً - ولا يمكن لصداقتهما إلّا أن تكون محط إعجاب

في معظم الأحيان لا يدوم الحب أو الصداقة في هوليود لفترة طويلة، لكن علاقة الصداقة القوية التي جمعت ليوناردو دي كابريو بكيت وينسلت مختلفة تماماً. فلقد استمرت علاقة الصداقة الوديّة بينهما لـ23 عاماً ويبدو أن صداقتهما لن تنتهي أبداً.

نجمات في نفس السنّ ما بين أجيال الماضي والحاضر

بحلول عام 2025، سيصل حجم التجارة العالمية من منتجات التجميل والعناية بالجسم إلى 716.6 مليار دولار، بحسب تقدير الخبراء. والأكثر استخداماً لتلك المنتجات، واهتماماً بالمظاهر هم النجوم بالطبع. كثيراً ما تلجأ النجمات إلى خدمات خبراء التجميل ويحاولن دائماً مواكبة أحدث اتجاهات الموضة الحديثة.

28 نجماً أطوالهم الحقيقية متساوية على عكس التكهنات

لا تظهر كاميرات التصوير الفوتوغرافي أو الفيديو الشكل الحقيقي للبشر. في كثير من الأحيان ، لا يمكننا تخيل مدى اختلاف الممثلين عن الشخصيات التي تظهر على الشاشة. في معظم الأوقات، لا يستطيع الناس تخيل الطول الحقيقي للنجوم الذين نراهم على الشاشة، لأن المخرجين كثيراً ما يقدمون طوال القامة على أنهم أقصر والعكس صحيح. على سبيل المثال، هل تعلم أن طول جينيفر لوبيز يساوي بالضبط طول دانيال رادكليف، وأن طول مارغو روبي يساوي طول إيليجا وود؟

26 نجماً أصهب إطلالاتهم المبهرة تؤجج مشاعر الإعجاب في قلوبنا

يعتبر الشعر الأحمر أندر ألوان الشعر بين الناس في هذا العالم، مما قد يفسر افتتاننا به. وسواء كان شعراً طبيعياً، أو حتى مصبوغاً باللون الأحمر، فلا يسعنا مقاومة سحر الصُهب والصهباوات الحسان. ولحسن الحظ، هناك العديد من النجوم المشاهير ذوي الشعر الأحمر، وبالتالي يمكننا الاستمتاع بمشاهدة بحر من صور هؤلاء الرائعين.

17 زوجاً من النجوم يصعب التفريق بينهم للشبه الكبير الذي يجمعهم

قبل عدة سنوات، نشر الحساب الرسمي لجوائز الأوسكار على تطبيق إنستغرام صورة لبينيلوبي كروز وهي تستعد لتقديم جائزة مع روبرت دي نيرو، وكتب في التعليق المصاحب للصورة “سلمى حايك وروبرت دي نيرو يستعدان وراء الكواليس”. لا يمكننا لومهم على هذا الخطأ، لأن الممثلتين الجميلتين تشبهان بعضهما كثيراً فيخلط بينهما الكثيرون. لكنهما ليستا الممثلتين الوحيدتين اللتين تبدوان كأنهما شقيقتين انفصلتا عند الولادة. القائمة تطول!