مثير للفضول

يحاول بعض المصممين الخروج عن المألوف، إلى درجة أن بعض تصميماتهم تتحدى مختلف القواعد، وقد تسبب لنا الكوابيس في الليل، كما فعلت تلك اللعبة المحشوة على شكل حيوان له أسنان تشبه أسنان البشر. لكن الحقيقة أن هؤلاء المبدعين غريبي الأطوار غالباً ما ينجحون في جذب انتباه العالم، بل ويفوزون كذلك بقلوب بعض الأشخاص.

يدّعي العلماء أن بإمكانك تزييف ابتسامتك لإثارة الشعور بالبهجة في جسدك، ولكن هناك الكثير من معززات الحالة المزاجية التي يمكن أن تساعدك بالفعل على الشعور بحال أفضل. ولأجل التقطت بعض الصور بعناية حيث كان المصور يهتم كثيراً ليس فقط بالتعبير عن مشاعره، لكنه أراد أيضاً جعل الناس يشعرون بها.

بعض المشاهد لديها قدرة هائلة على التأثير في مشاعرنا. وأحد الأمثلة على هذا هو رؤية طفل متوحد يعانق أباه بالطريقة نفسها على مدار 19 عاماً. حين تلتقط عدسات الكاميرات مثل هذه المواقف، فإن الصور تلامس قلوبنا مباشرة، بل وتبكينا أو تبهجنا خلال لحظات.

كبرنا بما يكفي لنعلم أنه ما من شيء مجاني حقاً، أو على الأقل، ما من شيء “جيّد مجاني”. لكن يظل من الصعب عليك معرفة إن كنت قد دفعت أكثر مما ينبغي مقابل شيء ما. وفي هذا السياق، طرح أحد مستخدمي موقع ريديت هذا السؤال: “ما الحيلة التي أصبحت معتادة للغاية حتى أننا لم نعد ننتبه إليها؟” وأدهشتنا الكثير من الإجابات!

يتحدث هذا المقال عن نساء عاديات بدأن ملاحظة ظهور الشعر الرمادي. ورغم تنوع الوسائل المتبعة حالياً لإخفاء الشعر الرمادي، قررت هؤلاء السيدات الاستمتاع بمظهر طبيعي. حتى أن بعضهن يشعرن بالسعادة لامتلاكهن شعراً بهذا اللون، بينما احتاجت أخريات لسنوات لتقبل هذا التغيير.

على عكس العادة، تأتي بعض الحيوانات الأليفة بميزات غريبة لا تصدق، أو بألوان فراء جديدة لم يسبق لنا رؤيتها، أو الأدهى، برمز إيموجي على شكل قلب مطبوع على فروها! وعند رؤية هذه الغرائب لا نفهم منها إلا رسالة واحدة بسيطة: هذه الكائنات تستحق حباً غير مشروط.

تقول إحدى الدراسات إن الأشخاص الذين يتمتعون بمنازل نظيفة يحظون أيضاً بصحة أفضل وجسد أصح. بل يتجه بعض الناس إلى التنظيف كلما رغبوا في تخفيف الضغط النفسي وتحسين مزاجهم. وسواء كنا نحب التنظيف أم لا، فهو أحد المهمات الأساسية التي يتوجب علينا جميعاً تنفيذها. فإذا ما تُرك شيء ما دون تنظيف لفترة طويلة، سيترك عليه الزمن علامات من الصعب إزالتها.

عندما نفكر في ديفيد شويمر وجينيفر آنيستون، بطلي مسلسل الأصدقاء، من السهل تخيلهما زوجين حقيقين، لكنهما ليسا الزوجين الوحيدين من ثنائيات الشاشة اللذين علقا بذكرياتنا. ففي الحقيقة، اجتمعت بعض الثنائيات مرة أخرى بعد سنين من نهاية الأدوار التي جعلتهم يسحرون قلوب المشاهدين في الأفلام والمسلسلات.

تتوق عقولنا بين الحين والآخر لرؤية أشياء مدهشة وربما حتى مفزعة قليلاً. فقد تفاجئك دمية باربي كثيفة الشعر وأنت تتسوق في متجر السلع المستعملة، أو بعنزة تشاركك المكان الذي استأجرته عبر نظام Airbnb. هذه الاكتشافات الفريدة تغذي خيالنا وربما تشكل مصدر إلهام بالنسبة لبعضنا.

غالباً ما يوصف الأشخاص ذوو الجاذبية بأنهم يشعون دفئاً ويسهل على الناس محادثتهم. وكلما تميز شخص بهذه الصفات، كلما زادت ثقة الناس فيه، حسبما يقول العلماء. وهذه الصفة يسهل انتقالها من شخص إلى آخر، لذا فالنظر إلى صور الأشخاص الجذابين قد يرفع من روحك المعنوية ويعطيك إحساساً بالراحة قد تكون في أمس الحاجة إليه.

نستخدم العديد من الأدوات في أعمالنا اليومية؛ فرشاة الأسنان لغسل أسناننا، ولوحة المفاتيح للكتابة على الكمبيوتر، وغيرها من الأشياء التي نحتاجها في المهام اليومية العادية. لكن هل نستخدم الأدوات التي تساعدنا على إنجاز تلك المهام بشكل صحيح؟ أم أننا وسط صخب الحياة اليومية نتجاهل التفاصيل ولا ندرك القدرات الحقيقية للأدوات التي نستخدمها؟

لا تسير الأمور دائماً كما نخطط لها، ومن السهل أن يشعرنا ذلك بالإحباط والغضب. إلا أن إحدى الدراسات الأخيرة أكدت أن الغضب لن يؤدي إلا إلى زيادة احتمالات ارتكابنا لمزيد من الأخطاء، كما يؤثر أيضاً على دقة ذاكرتنا، لذا في المرة القادمة عندما تتعرض لحادث بسيط، سيساعدك أكثر أن تأخذ الأمور ببساطة مع بعض المرح والدعابة.

رواية جزيرة الكنز وسلسلتا إنديانا جونز وقراصنة الكرايبي هي بعض أشهر الأمثلة لقصص يبحث بطلها الرئيسي عن كنوز غامضة مفقودة. الصناديق الزاخرة بالمجوهرات الذهبية التي نراها في مثل هذه الأعمال غير موجودة في حياتنا اليومية العادية، لكن ألعاب الطفولة والمفاتيح العتيقة والصور القديمة التي نراها بعد سنين طويلة قد تمنحنا شعوراً مشابهاً لإحساس العثور على كنز.

دعونا نجرّب خدعة سحرية، سنجعلك تشكك في الواقع من خلال بعض الصور من خلال ألبوم يذكرك ألا تثق في حواسك من أول محاولة، وأن تفرك عينيك أكثر من مرة قبل أن تطلق حكمك.سنعرض لك اليوم في الجانب المُشرق 15 صورة مربكة ستجعل رأسك يدور وكأنك تشاهد فيلماً في غاية التعقيد.

يعتقد العلماء أن حل الألغاز يساعد عقولنا على الشعور بأننا "أصغر بحوالي 10 سنوات"، لكن في بعض الأحيان تفاجئنا الحياة بمواقف تعجز عقولنا عن تفسيرها. سواء كانت تصميمات عجيبة أو سلوكيات غريبة أو مصادفات مضحكة، كل ذلك قد يدفع الشخص العادي إلى الشعور بأنه يحل لغزاً معقداً للغاية.

لا يمكن الوقوف في طريق الطبيعة الأم قط. حتى لو وقفت الحضارة في طريقها، وحتى خلال الظروف العصيبة، لا بد لها من العثور على طريقة ما للاستمرار والنمو. وكلما نرى صوراً للطبيعة تبزغ، يذكرنا هذا أننا نحن البشر تحت رحمتها.

سواء كانت عادة غير مقصودة أو مهارة تم تطويرها عبر السنين، يتمتع البعض بالقدرة على لفت الانتباه بأعمالهم الجذابة ما يجعلهم مميزين. قد تتمثل هذه المهارة في القدرة على تقشير البرتقال بشكل غير عادي أو طي النقود بطريقة مذهلة ما يجعلنا نقف حائرين أمام مهاراتهم هذه.

هل سبق لك العثور على قطعةٍ أثرية غامضة الشكل، ولم تكن لديك أدنى فكرة عن استخداماتها، مثل حاوية قديمة أو شيءٍ يشبه مادة هلامية فضائية؟ لحسن حظك أن هناك الكثير من الأذكياء والخبراء على الإنترنت، مستعدون لمساعدتك في مثل هذه المواقف الغريبة.نقدم لكم اليوم في الجانب المُشرق 15 مثالاً لأغراض عجيبة توقف أمامها إدراك بعض الناس، لكن الإنترنت ساعدهم على تبديد حيرتهم وتوسيع دائرة معارفهم.

هناك عمال يهتمون بتنظيف الفنادق والمكاتب والأماكن العامة، يوظفهم الكثير من الناس أيضاً لتوفير الوقت في تنظيف منازلهم. في كلتا الحالتين، هناك مواقف لا يمكن نسيانها عند التعامل معهم: وقد تكون مواقف في غاية اللطف، أو في غاية الإزعاج.

يزداد عدد أجهزة وأدوات المطبخ التي يقدمها لنا العالم بشكل كبير كل عام. في عام 2017، وصلت تقديرات حجم السوق العالمي لأدوات المطبخ إلى حوالي 2.1 مليار دولار، ومن المتوقع أن ينمو إلى 4.6 مليار دولار بحلول عام 2024. إلا أن الكثيرين يحافظون على ولائهم للأدوات القديمة التي استخدموها لسنوات طويلة، والتي قد تعود إلى القرن الماضي. وفي بعض الأحيان لا تصل جودة المنتجات الجديدة إلى جودة تلك الأدوات القديمة.