20 سيدة رفضن الصور النمطية وقررن الاستمتاع بشعرهن الطبيعي
يتحدث هذا المقال عن نساء عاديات بدأن ملاحظة ظهور الشعر الرمادي. ورغم تنوع الوسائل المتبعة حالياً لإخفاء الشعر الرمادي، قررت هؤلاء السيدات الاستمتاع بمظهر طبيعي. حتى أن بعضهن يشعرن بالسعادة لامتلاكهن شعراً بهذا اللون، بينما احتاجت أخريات لسنوات لتقبل هذا التغيير.
نندهش، في الجانب المُشرق، من النساء اللائي قررن عدم الاكتراث بالصور النمطية وفضّلن مظهرهن الطبيعي.
“مضى عام كامل منذ أن توقفت عن صبغ شعري وتركت الشيب يغزوه من جديد. هذا صحيّ أكثر بكثير!”
“الطريف في الأمر أن الجميع معجبون بلون شعري”
“سألتني سيدة في المسبح عن الصالون الذي أذهب إليه لتجعيد شعري وصبغه. لكنها تفاجأت عندما أخبرتها أنني لم أفعل أيّاً منهما. اعتدت على صبغ شعري، لكنه كان ينمو بسرعة كبيرة لتظهر الجذور الرمادية بعد أسبوعين. لذا قررت إطلاق العنان للون الرمادي”.
“عثرت على شعرة رمادية بين خصلات شعري وأنا في الثانية عشرة، وأصبحت ترافقني منذ ذلك الحين. وها هي تسيطر على شعري وأنا في سن الـ 31. لكنني أحبها”.
“مضى عام على قصّ شعري بالكامل، وها أنا اليوم أتباهى بشعري الأبيض بعد أن كنت أحاول إخفاءه دائماً”
“ظهر الشعر الرمادي لديّ منذ أن كان عمري 20 عاماً تقريباً. أمضيت وقتاً طويلاً وبذلت جهداً كبيراً في محاولة إخفائه، لدرجة أني لم أعد أعرف لون شعري الطبيعي”.
“وأخيراً قررت منح شعري استراحة، وأنا أحبه الآن أكثر مما لو كان مصبوغاً. نصيحتي لك ألا تخافي.. إنه مجرد شعر ويمكنك تغييره متى أردت إن لم يعجبك!”.
“حسناً، لقد فعلتها أخيراً! قصصت أكثر من 30 سم من شعري! كم هو شعور رائع! والآن، يبدو أن شعري الرمادي سيغزو رأسي بالكامل”.
“شعري الرمادي الطبيعي”
“تركت العنان لشعري الرماديّ لينمو مجدداً”
“مرت 12 عاماً منذ آخر مرة صبغت شعري. أحبه هكذا حقاً”
“الحياة جميلة بشعر فضي”
“أنا مُغرمة بشعري الرمادي الذي تركته ينمو بشكله الطبيعي”
“سأبلغ يوم الأحد من العمر 42 عاماً، وأحب شعري الرمادي حقاً”
“بدأ ظهور الشعر الرمادي في رأسي وأنا في العشرينيات، وقد توقفت عن صبغه في أوائل الأربعينيات”
“يبدو شعري الرمادي المموج رائعاً”
“أكملت للتوّ عامي الـ 32. ويرافقني الشعر الرمادي منذ أن كنت في الحادية عشرة”
“لطالما أخفيت شعري الأبيض حتى أدركت مدى روعته”.
“يدهشني جمال شعر أمي، إنها فاتنة حقاً”
“الشعر الرمادي المموج جميل حقاً!”
“قصصته للتخلص من كل الشعر المصبوغ. والآن أصبح شعري بلونه وتجعيده الطبيعيين!”.
“أتممت عامي الـ 49 وأصبح شعري المموج رمادياً في معظمه. وأخيراً تعلمت أن أحب مظهره الطبيعي بعد أعوام من استخدام أدوات الفرد والتمويج”.
“هناك شيء ما يجعلني أتباهى بشعري دون أن أهتم بما يعتقده الآخرون؛ فأنا أعلم أنه جميل حقاً!”
“بعد سنوات من فرد الشعر وصبغه وربطه كذيل الحصان، قررت قصّ شعري وتقبّل خصلاته المجعدة ولونه الرماديّ”.
هل تعتقدين أن علينا إخفاء شعرنا الرمادي؟ شاركنا رأيك في قسم التعليقات أدناه!