15 صورة دافئة تجعل القلب ينبض عطفاً وحناناً بمجرد رؤيتها

بعض المشاهد لديها قدرة هائلة على التأثير في مشاعرنا. وأحد الأمثلة على هذا هو رؤية طفل متوحد يعانق أباه بالطريقة نفسها على مدار 19 عاماً. حين تلتقط عدسات الكاميرات مثل هذه المواقف، فإن الصور تلامس قلوبنا مباشرة، بل وتبكينا أو تبهجنا خلال لحظات.

وقد جمعنا في الجانب المُشرق بعض الصور من هذا النوع المؤثر لرسم الابتسامة على وجوه جميع قرائنا.

1. “هذه أول مرة تشاهد فيها فيلم الأسد الملك The Lion King. لا تقلقوا كانت تضحك بعدها بدقيقتين”.

2. “هكذا أعرف أن أغراض البقالة قد وصلت”

3. “أجرى ابني الذي يبلغ 3 أسابيع من العمر عملية جراحية ناجحة”

4. “كنت أتجول في الشارع حين رأيت صورتي في محطة الحافلة! إنها أول حملة إعلانية كبيرة لي بصفتي عارضة إعلانات”.

5. “جدتي ذات الـ 93 عاماً أجمل وصيفة عروس في حفل زفافي. أنا محظوظة للغاية بوجودها”

6. “هذه صورة أول مقابلة لأمي مع جروها الجديد”

7. “إنه عيد الميلاد الـ 19 لشقيقتي وهي من ذوي الاحتياجات الخاصة. لم نر هذه الابتسامة على وجهها منذ فترة طويلة”.

8. “قررت مكافأة نفسي برحلة إلى نوكسفيل ووجدت هذا الصديق الجميل ليشاركني الغرفة وأنا هناك”

9. “هذا أوتيس. يظن أن بوسعه دائماً الجلوس في حجري، لكنني لا أستطيع جرح مشاعره كي أخبره بعكس هذا”

10. “هذا ما رأيناه حين رفعنا البطانية”

11. “أحب حفلات الزفاف كثيراً لكن رؤية الألعاب النارية تؤثر في مشاعري بشدة. كنت سعيدة للغاية عندما حضرت حفل الزفاف لاثنين من أصدقائي بالأمس”.

12. “انتظرت صديقتي لسنوات كي تشاهد هذه الفرقة وهي تؤدي أغانيها في حفلة، لذا غنّى أحد أفراد الفرقة أغنيتها المفضلة من أجلها”.

13. “كان من المفترض أن يرعى زوجي القطط التي تبنيناها، لكن هذا ما وجدته حين دخلت غرفة المعيشة”.

14. “أنا عالق بالخارج لأن سنجاباً صغيراً ركض نحوي وتسلق ساقي حين انحنيت لرؤيته ونام في حجري”.

15. “يكرر ابني المصاب بالتوحد نفس الأفعال لكي يشعر بالسكينة والهدوء. وما زال يعانقني بنفس الطريقة على مدار 19 عاماً”.

ما هي أجمل وألطف لحظة عشتها بنفسك؟ شاركونا قصصكم وصوركم في قسم التعليقات!