مجتمع

بغض النظر عن المناسبة، ترتدي كيت ميدلتون وميغان ماركل دائماً أزياء بلا عيوب. وفي بعض المناسبات، يبدو أن كلاً منهما قد استوحت إطلالتها من الأخرى، حيث تكررت الحالات التي ارتدت فيها السيدتان ملابس متشابهة، ومع ذلك نجحت كل منهما في منح إطلالتها لمسة مميزة.

حين تقدم ريان رينولدر لخطبة بليك ليفلي، أهداها خاتماً صنع من الماس الوردي البيضاوي، يعكس ظلاً بلون أحمر الخدود، بلغ ثمنه حوالي مليوني دولار. وهذا شأن العديد من نجمات عالم الفن والشهرة، اللواتي لا يحصلن على خواتم مميزة باهظة الثمن فحسب، بل تكون فريدة من نوعها وتُصنع خصيصاً من أجلهن.

قد تغير تجربة الأمومة حياة المرأة إلى الأبد، إذ تولد فيها أكثر المشاعر نقاءً وجمالاً، ولكنها أيضاً قد تولد مشاعر عديدة يصعب فهمها. وهذا بالضبط ما حدث مع ريس ويذرسبون، والتي حكت، في مقابلة حديثة معها، عن صعوبة توليها مسؤوليات الأمومة وحدها في سن الـ 23 بالرغم من أنها كانت متزوجة في ذلك الوقت.

وفقاً للإحصائيات، فإن أكثر من 50 بالمئة من الرجال والنساء يبدأ شعرهم في التحول إلى اللون الرمادي بعد تخطي عتبة الثلاثين. و95 بالمئة من البشر يصير شعرهم كله رمادياً بعد سن الخمسين. ومن المثير للاهتمام أن موقع الشعر الرمادي يتغير وفقاً للجنس: فعادةً ما يتغير لون شعر الفودين عند الرجال أولاً، في حين يتغير لون الشعر القريب من مقدمة الرأس عند النساء.

الحالة التي يملك بها الشخص عينين بلونين مختلفين، والتي تُعرف باسم (تغاير تلون القزحيتين)، ليست شائعة للغاية؛ فهي تظهر لدى 6 من بين كل 1000 مولود. ومع ذلك، لا تكون غير مُلفتة ولا تُلاحظ إلا بصعوبة في معظم الحالات. لكن البعض حالفهم الحظ فتمتعوا بسمات فريدة جعلت اختلافهم بارزاً ولافتاً للأنظار. ومن هذا النوع، سنعرض لكم اليوم، في الجانب المُشرق، 14 شخصاً تمتعوا بسمات جسدية فريدة ولا يجدون حرجاً من التباهي بها أمام العالم أجمع.

الكثير من الأمور التي نعتبرها حديثة هي في الأصل قديمة غير أننا نسيناها في الحقيقة. ويتفق المشاهير حول هذه الفكرة لأنهم غالباً ما يرتدون لباساً سبق لزملائهم أو لشخصيات سنيمائية مشهورة ارتداؤه على السجادة الحمراء. يفعل بعض الممثلين ذلك لتمرير رسالة معينة، غير أن البعض الآخر لا يدرك حتى أنه يلبس زياً سبق أن ارتداه شخص شهير آخر.

يعلم كل من أتيحت له فرصة العمل في فريق كبير، أن زملاء العمل مختلفون جداً. فهناك من يتحدث في الهاتف أكثر من الآخرين بكثير، ومن يظل جالساً على مكتبه لوقت متأخر، حتى بعد رحيل الجميع.

يشارك الناس قصصهم على الإنترنت يومياً على أمل أن يحكي الآخرون أشياء مشابهة فنتبادل العبر. وهذا ما حدث بالضبط في القصص المذكورة أدناه حيث كانت النهايات مختلفة كثيراً عما توحي به البدايات. واتضح أن الحبكات المثيرة ليست موجودة على شاشات التلفاز فحسب، لكنها تحدث في الواقع كذلك وعلى نحو أكثر إدهاشاً.

حتى إذا لم يكن لديك 51 مليون دولار، مثل الأب الذي ضحى بشركته في تكساس من أجل بناء منتزه ترفيهي لابنته، يظل بإمكانك فعل كثير من الأعمال الطيبة. مثل الشاب الذي أعاد دراجة مسروقة لصاحبها، أو الأسرة التي فتحت باباً صغيراً لتحمي قطة الجيران من البرد. عمل الخير لا يحتاج منك سوى أن تنظر حولك، وسترى أشخاصاً يحتاجون إلى مساعدتك.

تجعلنا الضغوط الاجتماعية نصدق أنه يجب علينا الاستقرار في عمر معين، لكن كما يقول المثل: الصبر مفتاح الفرج، وهو ينطبق على الحب أيضاً. إيجاد الحب الحقيقي يمكن أن يحدث على حين غرة، والعثور على “شريك الحياة” أمر لا يمكننا تعجله.نؤمن في الجانب المُشرق أن الإنسان يمكنه أن يحب في أي سن. وهؤلاء المشاهير أثبتوا لنا أن الحب لا عمر له وأنه لا يوجد ما يسمى حب بعد فوات الأوان.

متوسط ​​عمر الرجل عندما يستقبل طفله الأول هو 27.5 سنة. لكن بعض الرجال يقضون مدة أطول في حياة العزوبية، فلا يتزوجون ولا ينجبون أطفالاً إلا في سن متأخرة. ورغم عدم وجود عمر “مثالي” لمرحلة الأبوة، فإن هؤلاء الآباء المشاهير على يقين من أن الوقت كان مناسباً لهم، وأن أطفالهم الذين جاءوا في سن متأخرة كانوا نعمة عظيمة.

حين نبدأ في التفكير ليس فقط في أنفسنا، ولكن في الآخرين أيضاً، يصبح العالم أكثر لطفاً ووداً. وعندما يتصرف شخص ما بلطف معك، يغرس فيك نبتة خير، تجعلك ترغب في التصرف على نحو مماثل مع من حولك، كأن تشارك شيئاً ما مع جيرانك أو ترعى حيوانات في حاجة للمساعدة أو تساهم في جعل مدينتك أكثر نظافة.

تخيلوا أماً تربي 14 طفلاً في الوقت نفسه بمفردها. هذه هي حياة ناديا التي استطاعت لعب دور الأم القوية على أكمل وجه. عندما وضعت 8 توائم، شكك الكثير من الناس إن كانت ستنجح في أداء دورها كأم، لكن مع تعاقب السنوات، أثبتت ناديا أنهم مخطئون.

ليس من السهل تخمين عمر بعض الأشخاص. وفي بعض الأحيان قد لا يقتصر الخطأ على عامين أو ثلاثة، وإنما عشرات الأعوام! لأن هناك من حظوا بنعمة “عدم التقدم في السن” على مستوى ملامحهم، بشكل مثير للدهشة.

يقول الخبراء إن للحاجبين دور مهم للغاية في التواصل إلى جانب تحسين المظهر العام. يمكنك التعبير عن مشاعر مختلفة بحاجبيك؛ مثل الغضب، أو الحزن، أو السعادة. وقد قرر فريق الجانب المُشرق تعديل بعض صور المشاهير بالفوتوشوب لاكتشاف كيف ستتغير ملامح وجوههم وتعبيراتهم بدون هذه السمة المهمة.

دائماً ما ترتبط الشهرة بالرغبة في الظهور بأحسن إطلالة. لكن بعض النجوم يتمردون على هذه الصورة النمطية، ويفضلون حماية حقهم في الخصوصية. قد يرتدي بعضهم الملابس نفسها للاختباء من المصورين، وقد يعتمر البعض الآخر قبعات كبيرة تخفي وجوههم... ليثبت هؤلاء النجوم أن حياة الشهرة لا تعني بالضرورة التضحية بالخصوصية.

بعيداً عن العيون الزرقاء، والشعر المثالي، والابتسامة الساحرة، تتجه “الأصالة” بالتدريج لكي تصبح هي السمة الجمالية الوحيدة التي يحتاجها المرء ليوصف بالجمال. وخير دليل على ذلك، أن بعض الممثلين المشهورين، الذين لم يحصلوا في الماضي على التقدير الذي يستحقونه، يجعلوننا اليوم نرغب في تأمل طلعاتهم مراراً وتكراراً.

العينان هما مرآة الروح، والحاجبان هما إطار تلك المرآة. ولجعل العينين أكثر تعبيراً، ما انفكت موضة شكل الحاجبين تتغير على مدى السنين. كان شكل الحاجبين في الماضي مقوساً، ثم أصبح سميكاً أو كثيفاً. بل إن من النساء المهتمات بالموضة، من هن على استعداد أحياناً لحلق حواجبهن، من أجل الحصول على الشكل الرائج.

يقال إن الشهرة تغير طباع الناس، ولكن بعض مشاهير النجوم ما زالوا يحافظون على شخصياتهم الأصيلة. وبالنسبة لهم، تأتي العائلة على الدوام في المقام الأول، وعلى الرغم من الأضواء المتوهجة للنجومية حولهم، فإنهم لا يفوتون أي موعد لتدليل أطفالهم أو منح والديهم ساعات من الامتنان والحب.

يكاد التردد في إنجاب الأطفال يصبح نمط حياة آخذ في التوسع منذ 2014، لكن المجتمعات لا تزال تعامل الأشخاص الذين لا يرغبون في إنجاب أطفال كأفراد يتهربون من المسؤولية. وقد أثارت اهتمامنا، في الجانب المُشرق، الأسباب التي تدفع أعداداً متزايدة من الرجال والنساء لاختيار عيش حياتهم بدون أطفال. وفيما يلي بعض الأسباب التي قدّمها بعض هؤلاء الأفراد.