مجتمع

في كل يوم تطلع عليه الشمس، لدينا فرصة جديدة لإظهار حبنا واهتمامنا بأصدقائنا وأفراد عائلاتنا، بل ولأنفسنا أيضاً وهو أهم وأولى. يمكن أن تكون أي لحظة من حياتك هي الفرصة المناسبة لبدء العطاء وإدخال السعادة إلى قلوب الغير، بنية صادقة لا مصالح ضيقة فيها ولا رياء. تساعدنا هذه الأفعال على الاستمتاع بحياتنا وتذوق طعم السعادة الزلال قبل من نهُم بمساعدتهم أنفسهم. وهذا ما سنحاول إبرازه في مقالتنا هذه.

تقف الأمهات إلى جانب أولادهن وتدعمنهم مهما كانت صعوبة الظروف. ولد فريدي مصاباً بعدوى الفيروس المضخم للخلايا (CMV)، مما أدى إلى فقدانه السمع في أذنه اليمنى كلياً وفي أذنه اليسرى جزئياً. ولأن بعض الأطفال ينزعجون من ارتداء الأجهزة المساعدة على السمع، نظراً للانتقادات والتعليقات السلبية التي قد يتعرضون لها من بقية الأطفال، فقد تمكنت والدة هذا الصبي الصغير من تحويل تلك السماعات إلى أداة رائعة من خلال تزيينها بصور الأبطال الخارقين، والرسوم المتحركة، وغيرها من التصاميم. وهي تفعل ذلك بغرض مساندة ابنها وغيره من الأطفال الذين يعيشون هذا الوضع المعقد.

سنتحدث في هذا المقال عن أشخاص قرروا تغيير حياتهم بأنفسهم، فهناك من أنهى دراسته الجامعية بعد 14 عاماً، وهناك من تحلت بشجاعة العثور على والديها الحقيقيين، وهناك من بدأوا رحلة خسارة الوزن. هذه الأمثلة لمن وقفوا على أقدامهم ثانيةً ونفضوا الغبار عن أنفسهم، توضح أن هذه الرحلة رغم الصعوبات إلا أنها تستحق كل الجهد.

مُنحت الأميرة ديانا، بجدارة، لقب “ملكة القلوب”. وحتى بعد مرور سنوات عديدة على وفاتها، لا يزال الناس يتحدثون عن شخصيتها المحبوبة، وقوتها الاستثنائية، وجمالها الفريد. يعرف الأغلبية أن مشاعر الأميرة الحقيقية غابت خلف الكواليس، وأن الحزن طغى عليها رغم الابتسامة التي لم تفارق وجهها.

بحسب أحد التقارير، يوجد احتمال بنسبة 1 على 135 ليكون لديك شبيه مطابق يعيش على كوكب الأرض. والمشاهير ليسوا استثناءً لهذه القاعدة، إذ يصعب علينا التمييز بين اثنين من المشاهير في أحيان كثيرة. وحتى في الحياة العادية، بعيدا عن عالم النجومية، نعجز في العديد من المرات عن التفريق بين أشخاص بسبب تشابههم المذهل.

يغير بعض المشاهير من مظهرهم كثيراً، بينما يحافظ بعضهم على الإطلالة نفسها لسنوات. وقد فكّرنا أثناء تأمل صورهم، كم يمكن للون شعر مختلف أو تسريحة جديدة، أن يغيّرا مظهر الشخص تماماً. لهذا السبب قررنا تقمص دور مصفف الشعر المحترف وتغيير مظهر بعض النجوم قليلاً.

في بداية الألفية الثالثة، كان بريندان فريزر ممثلاً مشهوراً في هوليوود مع مستقبل واعد وزاهر. يتذكر الجميع الشاب المتوحش الوسيم في الفيلم الكوميدي​​ George of the Jungle، وريتشارد أوكونيل الشجاع من فيلم المومياء، لكن هذا الفنان الناجح اختفى فجأة من الشاشة الكبيرة، ما دفع مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي إلى التساؤل عما حدث لهذا الممثل الذي تمتع بجماهيرية كبيرة في الماضي.

لدينا شبه يقين بأن الأشخاص الذين ينجحون في التقاط صور “سيلفي” رائعة قادمون من كوكب آخر. ذلك أننا حاولنا فعل ذلك مراراً وتكراراً فلم نحصل سوى على جبل من الصور الكارثية. غير أننا إذا نظرنا إلى الموضوع من زاوية أخرى، سنجد أن الصور في الحقيقة لا يجب أن تكون مثالية على الدوام. تماماً مثل هذه القائمة التي ننشرها اليوم في الجانب المُشرق، والتي تثبت أن صور “السيلفي” الغريبة قد تكون رائعة رغم كل شيء.

يعلم الجميع أن الحقيقة أبعد ما تكون عن الصور المثالية التي نراها على إنستغرام، ويوماً بعد يوم، تتزايد أعداد الناس الذين يتقبلون فكرة الظهور على طبيعتهم بدون إضافات. فيينا عارضة أزياء من تايلاند تعيش وتعمل في اليابان، قررت أن تسخر في صفحتها على موقع تويتر من صيحات الصور الحديثة المبهرة، وتكشف زيفها المبالغ فيه.

تستعد النجمات للمناسبات المهمة طوال أسابيع أو حتى شهور. فتجدهن يخططن لكل تفصيلة في إطلالاتهن، وكثيراً ما يتعمدن إرسال معان خاصة أو رسائل سرية في ثنايا الملابس والإكسسوارات، مما يجعل المعجبين وخبراء الموضة يواصلون تخمين مغزى الرسائل التي أرادت النجمات إرسالها بإطلالاتهن، ويخوضون لأجل ذلك نقاشات طويلة عريضة لا قرار لها.

تعد مسابقة “ملكة جمال الكون” واحدة من أعرق مسابقات الجمال في العالم. بدأت عام 1952، وهي إحدى مسابقات ملكات الجمال الدولية الأربع، إلى جانب مسابقات "ملكة جمال العالم"، و"ملكة جمال الأمم"، و"ملكة جمال الأرض".

يهتم العالم بأسره بالملابس التي ترتديها كل من كيت ميدلتون وميغان ماركل والأميرة ديانا. غير أن الاهتمام المخصص لهذا الثلاثي ينسي الكثير أن هناك العديد من أفراد العائلة الملكية يتمتعون بأسلوب لباس أنيق، وخاصة الملكة إليزابيث وأختها مارغريت. على مدار 70 عاماً من كونها ملكة لإنجلترا، غيرت الملكة إليزابيث طريقة لباسها مراراً وتكراراً، غير أن في كل مرة تظهر فيها في الشارع العام، كانت تبدو جميلة ومذهلة.

يصنع الناس التماثيل لتخليد ذكرى العظماء من العلماء ونجوم الفن وكبار السياسية. ويمكن مشاهدة الكثير من تلك التماثيل في متاحف مدام توسود التي تجذب الكثير من الزوار حول العالم. لكن أحياناً يفشل بعض النحّاتين في صنع نسخ مثالية للأشخاص الذين ينحتون تماثيلهم.ونحن نود أن نعرض عليكم في الجانب المُشرق 14 تمثالاً رديئاً أساء بها النحاتون للمشاهير، رغم أنهم أرادوا عكس ذلك تماماً.

بعض الآباء من المشاهير لا يوقفهم شيء إذا ما تعلق الأمر بإسعاد أطفالهم، سواء تطلب ذلك مشاركة الأب في لعبة أزياء أو السماح لبناته بتغيير شكله. وبالرغم من وجود نظام صارم في حياة هؤلاء الآباء، إلا أنهم يقتطعون الوقت لتدليل أسرهم، ونحن لا نملك إلا الشعور بالإعجاب والانبهار بهم.

مرحلة البلوغ والنضج مختلفة تماماً عما تخيلناه في الطفولة. وبرغم أننا نفعل ما بوسعنا، تظل الحياة تفاجئنا بمشكلات غريبة. لكن الخبر الجيد هو أن تلك المشكلات عادةً ما تكون كوميدية. ويبدو أن مستخدمي تويتر صاروا محترفين في سرد القصص المرحة المألوفة والغريبة في الوقت نفسه.

يمكن اعتبار الأعمال المنزلية بمثابة وظيفة رسمية، رغم أن من يقومون بها لا يتلقون أجراً في الغالب، وكثيراً ما تذهب جهودهم سدى دون أن يقدرها أحد. ذات يوم، لم تعد إحدى الأمهات البريطانيات تطيق هذا الوضع، فقررت التوقف عن غسل الأطباق وطي الملابس وكنس الأرضيات... فعلت ذلك فجأة بلا إخطار أو سابق إنذار، دون أن تقول أي شيء لزوجها وأطفالها الثلاثة. فماذا حدث بعد ذلك؟

من لم يعش تجربة التبني، لا يمكن أن يفهم كل المعاني والمشاعر المرافقة له. الكثير من الإجراءات الورقية، والعناية المنزلية، ولمّ الشمل مع أفراد الأسرة بعد فترة طويلة. في هذا المقال، يروي بعض مستخدمي الإنترنت قصصهم العائلية المتعلقة بهذا الموضوع، وبعضهم الآخر يشاركوننا صور والديهم أو يحكون لنا عن أول يوم في حياتهم الجديدة.

من أجل إثارة إعجاب شخص ما، عليك أن تفاجئه بطريقة جديدة وتقدم له شيئاً لم يتوقعه. الساعدة التي تسببها المفاجآت هي الأكثر تأثيراً في أدمغتنا لدرجة أننا نقفز ـ حرفياً ـ من السعادة. وهناك بعض الأشخاص الذين يجيدون، بشكل لا يصدق، صنع مثل هذه المفاجآت، ليس لأحبائهم فحسب، بل حتى لأشخاص لا يعرفونهم.

ملامح الوجه الصغيرة مثل الحاجبين قد تغير مظهرك تماماً. ويمكن تحقيق ذلك باستخدام تقنية المايكروبليدينغ، وهي لا تطلب أي تدخل جراحي.

الكثير من النجمات يحببن الثبات على تصفيفة أو لون شعر مميز يليق بهن ويميزهن في عيون الجماهير، لكن ماذا لو قررت كيت ميدلتون على سبيل المثال تغيير لون شعرها البني الشهير إلى الأشقر؟ ألن تبدو مختلفة تماماً، وقد لا نعرفها.