الجانب المُشرق
الجانب المُشرق

12 شخصاً حولوا كدماتهم المؤلمة إلى أعمال فنية تثير الإعجاب

قد يكون الوقوع على الأرض أو إيذاء الجسد بأية طريقة أخرى مزعجاً، بل ومؤلماً بعض الشيء. ولكن الأسوأ من ذلك هو أن تصحو في اليوم التالي على كدمة قبيحة، إلا إذا كنت موهوباً بما يكفي لتطلق العنان لخيالك، وتحول كدمتك إلى ثمرة أناناس أو حتى شبح لطيف.

17 صورة متخيلة بالذكاء الإلكتروني لنجوم في طفولتهم مقابل صورهم الحقيقية

لا يبدع المصممون المعاصرون روائعهم الفنية بالفرش والصباغة فقط. فعلى سبيل المثال، قرر هيدرلي ديـاو استخدام شبكة محاكاة عصبية إلكترونية في عملية إبداعية لتخيل كيف كان شكل بعض المشاهير عندما كانوا صغاراً، ولكن يبدو أن نظام الذكاء الاصطناعي قد أخطأ حين “نسي” محو مكياج النساء قبل تخيل صور طفولتهن.

فنانة تعشق ديزني وتعيد رسم أبرز شخصياتها بملامح ممثلين حقيقيين!

تنقلنا ديزني دائماً إلى عوالم سحرية نجد فيها خيالاً يشبه الواقع الذي نعيش فيه. ديزني هي مصنع ينسج أحلاماً لا تنتهي، نرى فيها أميرات وقراصنة، وانضم إليهم المنتقمون أيضاً. نجحت ديزني في ابتكار شخصيات جذابة ومؤثرة حتى أننا قد ننسى أحياناً أنها شخصيات خيالية، لكنها وصلت إلينا عبر أشخاص حقيقيين قاموا بأداء أصواتها. لذا، نقدم لكم اليوم الفنانة كريستال رو Crystal Ro، التي تعشق أفلام ديزني وابتكرت لوحات مذهلة رسمت فيها هذه الشخصيات الخيالية بملامح الفنانين الذين أدوا أصواتها. يسعدنا في الجانب المُشرق أن نشارككم بعض إبداعات هذه الفنانة التي سلطت الأضواء على الفنانين الذين أدوا أصوات شخصيات ديزني الشهيرة. وإضافة إلى ذلك، ستجدون نسخة مختلفة تماماً من أمراء وأميرات ديزني في نهاية المقال.

فنانة تبدع رسومات مضحكة عن مواقف حياتنا التي لا تخلو من الإحراج

تدرك آشلي، التي تبدع رسومات رائعة، جيداً أنه من الضروري أحياناً أن نضحك على ما نقوم به، وألا نأخذ الحياة على محمل الجد. وقد أرادت مشاركتنا بعض المواقف المألوفة بالنسبة لها. قد يكون بعضها محرجاً أو مخيباً للأمل، لكنها تمكنت من تحويلها إلى رسوم كاريكاتورية مضحكة.

فنان يمزج بشكل غير مألوف اللوحات الكلاسيكية وشخصيات الأفلام والمسلسلات

يقول إرتان أتاي Ertan Atay، الفنان التركي ومصمم الغرافيك المذهل الذي يتابعه 419 ألف شخص على صفحته على إنستغرام التي تحمل عنوان failunfailunmefailun، “أحب أن أحدث فرقاً في الإدراك”. هدف أتاي من أعماله الفنية هو جذب انتباه الناس وتحفيزهم للنظر مرتين أو أكثر إلى ما تقع عليه عيونهم.

12 رسمة تثبت أن علاقات الأفلام لا تعكس الواقع

للأفلام تأثير كبير على حياتنا. ولكن مع ذلك، مازالت الكثير من مشاهدها بعيدة عن الواقع، إلى درجة أن المرء قد يرغب في الصراخ بقوة: “لاااا! الأمور لا تسير على هذا النحو في الحياة الواقعية!” وهذا النوع من المشاهد هو ما حاولنا أن نتذكره في مقالة اليوم.

16 رسمة كرتونية ستحيي فيك الحنين إلى الطفولة

عندما نتذكّر زمن طفولتنا، فإننا لا نتذكر فقط أوقات المرح واللعب، بل نتذكر كذلك جميع الأشخاص الذين كانوا حولنا، والأشياء والألعاب التي كانت أساسية في بيئتنا حينها وأسهمت في تكوين شخصياتنا. عندما نصادف أياً من هذه الأشياء مرة أخرى، فإنها توقظ بدواخلنا شعور السعادة والحنين إلى الماضي. لهذا السبب، يشارك الفنان بانغ دان ذكرياته في الماضي على صفحاته على مواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، وإنستغرام، وتويتر، من خلال تحويل تلك الذكريات إلى رسوم كرتونية طريفة نستطيع أن نشعر جميعاً بها تتحدث عنا. لذلك، هيا لننطلق في رحلة عبر قطار الذاكرة لنكتشف معاً كيف يمكن أن يكون الماضي مصدراً مستمراً للشعور بالسعادة.

فنان تركيّ يحوّل شخصيات الرسوم المتحركة إلى نسخ بشرية

منذ عام 2008، بدأ الفنان التركي حسين ديبا Hossein Diba يستخدم نماذج ثلاثية الأبعاد لإعطاء بعض الشخصيات الخيالية الأكثر شهرة ملامح وجه واقعية بشكل مذهل. ولم يمرّ عمله المميز مرور الكرام، بل لفت الكثير من الأنظار، حيث يحرص ما يزيد عن 300 ألف متابع على متابعة أعماله على تطبيق إنستغرام.

لكلّ شيء وجه خفيّ: فنان يرسم كاريكاتيرات رائعة تثبت ذلك

معظم الناس لا ينظرون إلى الأشياء والأحداث والظواهر من حولهم سوى من زاوية وحيدة، تكون في العادة محل إجماع. وهذا بالضبط ما يتحدث عنه الفنان أنطون غوديم ويحاول تبيانه عبر حسابه على تطبيق إنستغرام.

فنان يصنع صوراً مركبة مذهلة غرابتها محببة بشكل لا يصدق

في بعض الأحيان قد تصادف شيئاً شاذاً وفي غاية الغرابة، مما يدفعك للتساؤل: “من الأخرق الذي قد يحب هذا الشيء؟” وبعد لحظة، تدرك أنك أنت هو. هذا يلخص إلى حد كبير أعمال الفنان التركي سميح Semih، الذي يصنع صوراً مركبة في منتهى الغرابة، عن طريق تجميع عناصر من صور لا يمكن أن يخطر على البال أنها قد تجتمع سوياً يوماً. وبهذه الطريقة، يمكنه ابتكار معانٍ جديدة أكثر ثراء، إلى جانب منح هذه الصور جرعة كبيرة من الترفيه والمتعة لمشاهديها!

أيّهما مرآة للآخر؟ ناقدة فنية تقارب بين الواقع والفن بمحاكاة اللوحات

لا تسارع للاعتقاد بأن النقد الفني ممل! تحطم أولغا تولستونوفا Olga Tolstunova تلك الفكرة بأناقة وابتكار، فقد انشأت حساباً على تطبيق إنستغرام، تعيد فيه تمثيل التحف الفنية الشهيرة من جميع أنحاء العالم، وتهدف من خلالها إلى تثقيف جمهورها وتعليمهم حقائق شيقة عن عالم الفن. حتى إذا كنت لا تهتم بتاريخ الفن، ستجد نفسك منجذباً لأعمال أولغا التي تسيطر عليها العاطفة الرقيقة والجمال المطلق للأزياء التنكرية.

سفر عبر الزمن: فنّان يعدّل صور المشاهير ليجمعهم بأنفسهم وهم صغار

الوقت لا يرحم ولا ينصاع لأحد، فهو يغيّر مظاهرنا بلمح البصر. لكن مصمم الغرافيك آرد جيلينك ابتكر طريقة تحايل بها على الوقت، مما أتاح له القيام برحلة في بحر الذكريات، إذ قام بتعديل صور المشاهير ووضعها بجوار أنفسهم وهم صغار وكأنهم أصدقاء مقربين.

فنانة تصنع مجسمات مذهلة لحيوانات شتى باستعمال قواقع تجمعها من الشواطئ

آنا تشان Anna Chan، هي مصممة وصانعة حليّ محترفة، كما أنها فنانة تستخدم القواقع البحرية الجميلة، مختلفة الألوان والأشكال، وتضعها على خلفية من رمال الشطآن، لتبتكر أعمالاً فنية مذهلة. تضم بعض مجسمات الحيوانات التي صنعتها، صورة دقيقة لأسد شرس، ولوحة ساحرة لبطريق مع صغيره. وتتمتع آنا بقدرة عجيبة على جعل المشاعر تتدفق من خلال أعمالها. لقد حالفنا الحظ والتقينا بهذه الفنانة المرهفة التي أجابتنا بنفسها على بعض الأسئلة بخصوص فنها المميز. استمر في قراءة هذه المقالة لتعرف أكثر عن هذه اللوحات الساحرة.

17 نموذجاً واقعياً لصغار الحيوانات مليئاً بالحياة

تصنع الفنانة لي كروس من ولاية آلاسكا الأمريكية، نماذج حيوانات محشوة ناعمة ولطيفة بنفس وزن صغار الحيوانات الحقيقية، لذا عندما تمسك بها، تشعر أنها حيوانات حقيقية تماماً. لم تحصل لي كروس على أي تعليم فني لتتمكن من صنع هذه النماذج المبنية على حيوانات حقيقية أو مستوحاة من الخيال، بل نمت موهبتها بشكل طبيعي منذ أن كانت في الثالثة عشرة من عمرها. كل ما فعلته هو السماح لخيالها بالتدفق بشكل سلس.

12 رسمة صريحة تثبت أن المرأة أسمى من أن تكون حبيسة للصور النمطية

لا تستطيع العديد من النساء تقبل أنفسهن على طبيعتها تحت ضغط “ما يقوله الناس”. لكن هذه الرسومات المميزة، من ريشة لايني مولنار، تكسر جميع الصور النمطية الخاطئة، وتثبت أن كل امرأة إنسانة مختلفة لها دربها الخاص حينما يتعلق الأمر بمساعي الحياة، والنجاح الوظيفي، والمواقف اليومية، وحرية الاختيار، واحترام الذات.

رسوم طريفة من أم لطفلين عن متاعبها التربوية الصغيرة والمضحكة

مارينا بيستروفا فنانة لديها طفلان هما مصدر الإلهام لرسوماتها المضحكة. عندما نتأمل أعمالها نتعجب من مدى تشابهنا، إذ يبدو أن المواقف المزعجة والطريفة متشابهة لدى الجميع. كل ما علينا هو أن نحاول دائماً الاحتفاظ بهدوئنا والتعامل مع هذه المواقف البسيطة المضحكة دون انفعال.

مدرس فنان يتخيل حياته مع شخصيات ديزني

إن أعظم هدية من الحياة هى أن تحظى بأصدقاء يشجعونك ويرسمون الابتسامة على وجهك، ويمكنك أن تشاركهم أهم الأحداث في حياتك. في الوقت نفسه، فإن احترام وقت وخصوصية كل فرد منا هو نوع من “الهبات” التي لا يملكها الجميع. لذلك، إن كنت تملك أصدقاء يحترمونك، فاعلم أنك محظوظ فعلاً.

+15 رسمة مؤثرة عن الأمومة تفسّر استحقاق أمهاتنا لكل الحبّ والتقدير

أن تكوني أماً، يعني أن تعملي بجهد وفق دوام كامل يمتد على مدار الساعة. وحتى وقتك الليلي قد لا يجلب لك الراحة، إذ يحتاج الأطفال في بعض الأحيان إلى عناق دافئ بعد الاستيقاظ من كابوس مزعج. وهذه المسؤولية الشاقة هي ما تحاول فنانة مقالتنا أن تلخّصه في رسوماتها الطريفة، معبّرة عن رحلتها الخاصة كأمّ بقوى خارقة.

15 رسمة عن العالم الحديث جعلتنا نتحسّر على حالنا اليوم

شغلتنا الحياة وأعمت بصيرتنا، فغفلنا عما يحدث من حولنا. لهذا السبب، يمكن للرسوم الساخرة عن العالم الحديث أن توقظنا من غفوتنا بطريقة أو بأخرى، ويمكن أن تثير بداخلنا مشاعر الرفق والولاء تجاه الناس وكوكبنا. وهذا بدوره، قد يحفز في أذهاننا ضرورة التصرف والأخذ بزمام الأمور قبل فوات الأوان.

إبداع حقيقي.. فنان يضيف أضواء متحركة على الوشوم

إذا كنت تتمنى أن تبعث الحياة في وشمك، فقد أصبح ذلك ممكناً الآن. يبلغ الفنان الروسي مكسيم سيباكوف Maxim Sipakov 19 عاماً فقط، لكنه يخلق فناً مميزاً للغاية، يبدو كأنه قد جاء من المستقبل. بفضل التحريك الرقمي للرسوم، يضيف سيباكوف أضواء النيون التي تجعل الوشم مضيئاً إضاءة متحركة.