حيل وأفكار

يُقال إن "100 من التجاعيد على الوجه أفضل من واحدة على الجوارب الضيقة"، ولعل ذلك صحيح. إذ تعرف العديد من السيدات ذلك الإحساس بالإحباط وخيبة الأمل الناتج عن تكوّن ثقب في الجوارب الضيقة فجأة، وخاصة عندما تكون جديدة. لتفادي هذه الكارثة، استنبطت النساء العديد من الحيل، كالاحتفاظ بالجوارب في الفريزر وإبقاء طلاء الأظافر الشفاف في الحقيبة دائماً. لحسن الحظ، يمكنك تجنب هذه المشكلات، إذا اتبعت عدة توصيات بسيطة.

نذهب إلى المتجر بشكل شبه يومي، لشراء احتياجاتنا، ونادراً ما نتوقف للتفكير في أن بعض عادات التسوق لدينا خاطئة تماماً. في الواقع، تلك العادات التي تبدو بسيطة، وتافهة، ولا تستحق التفكير تتسبب في استنزاف هائل لميزانيتا.وقد أعددنا في الجانب المُشرق قائمة بأبرز الأخطاء التي نرتكبها عند التسوق. والأهم، سنتعلم أيضاً كيف نوفر المال عند شراء احتياجاتنا دون التضحية بالجودة.

في حياة كل منا، يوجد ذلك الشخص الذي يبدو دائماً بمظهر أنيق. وفي الواقع، لا يكمن السر لدى هؤلاء الأشخاص في حجمهم أو تناسق أجسادهم، ولكنه يكمن في طريقة لباسهم، فهم يعيرون الانتباه للتفاصيل الصغيرة التي تؤثر على مظهرهم العام بشكل كبير. فيهتمون مثلاً بإضافة لمسة لون براق على ملابس باهتة اللون، أو يهتمون بضبط مقاسات الملابس وفق ما يناسبهم.

حتى أفضل العلامات التجارية تعاني من ظهور الكثير من النسخ المقلدة لها في الأسواق حول العالم. وفي بعض الأحيان، تُصنع تلك المنتجات المقلدة بشكل جيد حتى أنك لا تستطيع تمييزها تقريباً. لذا، جمعنا في الجانب المُشرق بعض النصائح التي ستساعدك في التعرف على الأجهزة المقلدة قبل شرائها.

لا يمكن لحوالي 60% من البالغين إجراء محادثة لـ 10 دقائق بدون الكذب ولو لمرة واحدة على الأقل. بالمقابل، لا أحد يريد أن يستغفله الآخرون بالكذب والخداع من طبيعة الحال. ولحل هذه المشكلة، درس بعض العلماء عدة جوانب لتحديد طرق التمييز ما بين الكاذب والصادق.

غالباً ما نؤدي الروتينات اليومية دون التفكير فيها حتى. على سبيل المثال، عند تحضير وجبة الغداء، نستخدم أدوات الطبخ المعتادة، ولا يخطر على بالنا أبداً أنه يمكننا مثلاً، تقطيع البطاطس بقطّاعة التفاح! في بعض الأحيان، نضطر للارتجال واستخدام الأشياء المتاحة حولنا، وندرك حينها أننا اكتشفنا حيلة بسيطة فعالة. وهذا هو موضوع مقالتنا اليوم، حيث سنشارك معكم عدداً من الأمثلة المشابهة.

يتبع كل منا طريقاً خاصاً به للوصول إلى الثروة. كان البعض، مثلاً، يتمتعون بنظرة ثاقبة جعلتهم يشترون البيتكوين عندما كان سعر العملة الواحدة دولاراً واحداً، بينما يعمل آخرون ليلاً ونهاراً لكسب قوت يومهم. ومع ذلك، فإن كلا الفريقين، سواء أولئك الذين يحالفهم الحظ، أو الذين يعملون بجهد، يرتكبون أخطاء فادحة عندما يتعلق الأمر بادّخار المال.يهتم الباحث توم كورلي بالاختلافات القائمة بين العادات اليومية للأثرياء والذين ليس لديهم الكثير من المال. درس كورلي المجموعتين لمدة 5 سنوات وتوصل إلى استنتاجات مثيرة للاهتمام.

كل امرأة لديها أسرارها الخاصة التي واظبت عليها لسنوات للعناية بجمالها، والأمر لا يختلف كثيراً بالنسبة للنجمات الشهيرات. وفي سبيل الظهور بإطلالات رائعة على السجادة الحمراء، لديهن حيلهن الخاصة: فبعضها عملي بالفعل، وبعضها غريب للغاية.

تعتبر فترة الحمل لحظات خاصة في حياة كل امرأة. فهي تفكر باستمرار في كل التفاصيل مهما صغرت مسبقاً، من التغييرات اليومية لجسدها إلى السعي الحثيث للجهوزية التامة للمخاض والولادة. وبهذا الشكل، لا تنفك قائمة الأغراض التي يجب شراؤها تكبر يوماً بعد يوم.

تنتظرنا صباح كل يوم قائمة من المهام الروتينية التي يجب أن نؤديها، مثل تنظيف المنزل وما إلى ذلك. لكن بعض الناس أبدعوا حيلاً ذكية تكفيهم بعض هذه المشكلات اليومية دون مشقة. على سبيل المثال: يمكنك إنشاء مكتب منزلي حتى لو كنت تظن أنه لا توجد لديك مساحة كافية، أو يمكنك ريّ النباتات في حديقة منزلك، دون أن تحرك إصبعاً واحداً حتى.

عندما نحتاج لنصيحة بشأن ما يجب فعله في بعض المواقف العصيبة، فإن الإنترنت أصبحت وجهتنا المفضلة التي نجد فيها الحلول المناسبة. أكثر من 26 ألف شخص شاركوا نصائحهم الحكيمة مع الغير، حينما طلب منهم إرشادات حياتية تبدو في ظاهرها غريبة، لكن تبين فيما بعد أنها بمثابة طوق نجاة حقيقي.

كل طفل جديد يأتي إلى الأسرة، يفرض على الوالدين التحلي بجرعة إضافية من الصبر، ولكن التعامل مع أطفال الآخرين يظل على الدوام صعباً على أولئك الذين لم يعتادوا ذلك، أو لا يعرفون ما هي الحدود التي ينبغي أن تحكم تدخلهم، عندما يتصرف طفل ما بشكل غير لائق.

من المؤكد أننا جميعاً نشعر بالضيق الشديد عندما يتسبب زوج جديد من الأحذية في ظهور بثور على أقدامنا منذ اليوم الأول الذي نرتديها فيه، أو عندما تترك الطرق غير الممهدة خدوشاً واضحة على الكعوب العالية. لكن، يمكن بسهولة تجنب هاتين المشكلتين وغيرهما كثير، وكل ما تحتاجينه، في كثير من الأحيان، هو معرفة بعض الحلول السهلة.

ابتكر ليفي شتراوس سراويل الجينز في عام 1871. ومنذ ذلك الحين، مرت قطعة الملابس هذه بالعديد من التحولات وأصبحت جزءاً لا يتجزأ من حياة كل شخص تقريباً في جميع أنحاء العالم. وعادة ما تحتوي خزاناتنا على ما لا يقل عن قطعتين منها أو ثلاثة بتصاميم مختلفة.

مع تطور أنظمة الإنذار والحماية هذه الأيام، أصبح اللصوص مضطرين للجوء إلى حيل أكثر إبداعاً. بدءاً من استدراجك بمعطف على زجاج سيارتك، وصولاً إلى طلب مساعدتك في حمل طفل صغير، سيعثر المحتالون على أساليب لتشتيت انتباهك وسرقتك. لهذا السبب، ومن أجل اكتشاف ومعرفة بعض هذه الحيل، علينا في بعض الأحيان أن نتعلم لغة اللصوص لحماية أنفسنا.

ربما كنت تستخدمين الزر الأزرق على مجفف الشعر لغرض غير ملائم طوال الوقت، أو ربما لم تكن وسادة السفر مريحة لك كلما حاولت استخدامها. والسبب في ذلك أننا لا نعرف أحياناً الطريقة الصحيحة لاستخدام بعض المنتجات. لذا، فإن معرفة ذلك سيجعل استخدام العديد من الأغراض أكثر سهولة لنا جميعاً.

لم يعد من الصعب على نساء عصرنا الحديث الاعتناء بمظهرهن، لأن رفوف المتاجر غدت مليئة بمنتجات التجميل. وأما تقنيات التدخل الجراحي فهي لا تساعد على اكتساب ملامح أصغر سناً فحسب، بل تصحح أيضاً أي عيب يطرأ على المظهر. ولكن هذا الترف الجمالي لم يكن متاحاً لنجمات العصر الذهبي الأول لهوليود، ولهذا السبب لجأن إلى استخدام حيل مختلفة، وأفكار تتدرج ما بين العادية والجنونية، من أجل البقاء في قمة التألق والجاذبية.

يقول الكاتب الإنجليزي أندرو غرانت: “لن تحصل أبداً على فرصة ثانية لترك انطباع أولي جيد” وهذا صحيح مائة بالمائة، ففي بعض الأحيان يمكن للتفاصيل الصغيرة تدمير مظهرنا بالكامل. قبل مغادرة المنزل، عادة ما نتفحص مظهرنا من رؤوسنا إلى أخمص قدمينا، ونعتقد أننا في أبهى حُلة. لكن هناك تفاصيل صغيرة قد تفوتنا، وتُفسد إطلالاتنا المثالية التي بذلنا جهداً كبيراً للحصول عليها.

لا نعرف في أي منعطف يمكن للمواقف الطارئة أن تنتظرنا، ولا نريد منك التخلي عن حذرك في كل وقت، لذا فمن الأفضل تقليل خطورة تلك المواقف بحمل أغراض يومية بسيطة في حقيبتك، للاستعانة بها إن لزم الأمر. فمثلاً، يمكنك استخدام الأكياس ذات السحاب بأربعة طرق على الأقل عند التعرض لموقف عصيب.

نحب جميعنا الطعام اللذيذ بمختلف أنواعه، والبعض منا يحبون عملية الطهي نفسها. وفقاً للدراسات، يقضي الأشخاص في المتوسط 6.5 ساعات في المطبخ أسبوعياً. لكن هناك فقط شخص واحد من كل 3 أشخاص يستمتع بعملية الطهي. وبفضل هؤلاء الأشخاص يمكننا تعلّم المزيد عن كيفية جعل الوجبات العادية أطباقاً رائعة.