مثير للفضول

جميعنا نريد أن يكون المنزل الذي نقضي فيه أوقاتنا ونصنع فيه ذكرياتنا دافئاً وحميمياً قدر الإمكان. ومع أنه صار ممكناً أن تجد كل ما يلزمك لترتيب منزلك في المتاجر، يفضل بعض الناس استخدام أيديهم لخلق هذا الدفء المنزلي. لذلك يبادرون لعمل شجرة فريدة من نوعها للكريسماس أو بناء مكان مميز لاحتضان للنباتات. إذا تركت لخيالك العنان، فيمكنك أن تخلق جواً لطيفاً في منزلك يثير الغيرة في جيرانك.

يساعد التسوق الإلكتروني على توفير الكثير من الوقت، لكن له عيب واحد كبير: لا يمكنك التأكد بنسبه 100% أنك ستحصل على ما طلبته بالفعل. كل ما عليك فعله هو أن تكون مستعداً للمفاجآت وتستقبلها بابتسامة.

قد يكون العثور على شيء ذي قيمة في سوق السلع المستعملة بمثابة مهمة مستحيلة. لكن العديد من مستخدمي الإنترنت يثبتون أنك بحاجة للقليل من الحظ فقط للعثور على تحف رائعة!

بعض الأوقات التي نعيشها في هذه الحياة تحيط قلوبنا بالسعادة، حتى لو كانت مواقف بسيطة كأن نكون في حضرة مجموعة من كتاكيت البط والدجاج، أو غارقين في حضن كلب لطيف.. كما سنرى في هذه المقالة. وعلى الرغم من أنه لا يمكن أن نكون جميعنا محظوظين بالقدر نفسه، إلا أن شبكة الإنترنت تتيح لنا تجربة هذه اللحظات عن بعد. ونحن في الجانب المشرق نريد أن نضيف بعض الفرحة على يومك، من خلال مشاركتك صور ستكون بمثابة جرعة كبيرة من السعادة للجميع.

تتغير الحياة حين نكبر بشكل غير متوقع. وفي مرحلة ما، تدرك أنك بدأت التفكير في مدى فائدة الأشياء التي تمتلكها، وأصبح لديك مكان واحد مفضل للتسوق، وتتذكر بحنين كل ما حدث معك قبل 20 عاماً.

"يمكن لأي شخص الطهي، ولكن الشجعان فقط قد يصبحون طهاة عظاماً“، هذه جملة مقتبسة من فيلم الرسوم المتحركة “الفأر الطباخ” أو “خلطبيطة بالصلصة”. ولكن إذا نظرنا للكعك والبسكويت والأطباق الأخرى في هذه القائمة، فسيتبين لنا بوضوح أن الطبخ لا يتقنه كل من هب ودب. ولا تقتصر مفاجآت الأكل غير السارة على الطعام المحضر في البيوت، بل تمتد حتى إلى الطعام الجاهز المعلب، لأنك قد تُصدم بأشياء أخرى لا علاقة لها بالوجبة اللذيذة التي كنت تنتظرها.

الملابس جيدة الصنع قادرة على جلب السعادة لمالكيها لسنوات عديدة، لكن عندما يظل حذاء أو فستان يتمتع بمظهر جديد لمدة عقود من الزمان، فهذا أمر مذهل للغاية.

يمتاز خبراء التسويق بالدهاء ويستخدمون في سبيل تسويق منتجاتهم الكثير من الحيل الماكرة. فهم يدسون منتجاتهم في عبوات تغليف أنيقة ولطيفة، ويلصقون عليها علامات الجودة وبعض الشعارات البراقة، ويكادون يُقسِمون لك أنك ستحصل على صفقة رابحة. بل إننا قد لا نبالغ إذا قلنا إن بإمكانهم بيع الثلج في بلاد الإسكيمو. أما بالنسبة للمستهلكين، فمجرد شراء أغراض البقالة البسيطة من المتجر القريب قد يتحول أحياناً إلى مفاجآت غير سارة، دون الحديث عن عمليات الشراء عبر الإنترنت. وحتى لو قرأت الآلاف من المراجعات وتعليقات الزبائن، واستعنت بعشرات النصائح من الأصدقاء والغرباء على حد سواء، فمن المستحيل أن تكون متأكداً بنسبة 100٪ أنك لن تقع في إحدى تلك المصائد التسويقية.

بإمكان التخدير أن يجعلنا ندخل حالة غير واعية نبوح فيها بأسرارنا أو نتمتم بأشياء محرجة وجنونية وغير منطقية. لذلك، جمعنا لكم اليوم هذه الباقة من القصص التي بادر قراء الجانب المشرق بمشاركتها معنا عن مواقف حدثت لهم عندما كانوا تحت تأثير التخدير في المستشفى.

في العصور القديمة، كان الاستخدام الغريزي لليد اليُسرى في أي شيء أمراً مُستهجناً (مثل الأكل، أو الرسم، أو الإيماء، أو التلويح، أو حتى رمي الكرة)؛ إذ كان يُنظر إلي ذلك كأمر غريب أو حتى شرير. لحسن الحظ، تغير الزمن، وأُجريت بحوث لاكتشاف ما يكمن وراء الميل لاستخدام أحد الجانبين في أجسامنا، مما جعل هذا الموضوع أكثر إثارة للاهتمام.

ترى من أين تأتي حبكات القصص التي تمزج المواقف المحزنة بالكوميديا فتجعل المشاهدين حول العالم يذرفون الدموع وهم يضحكون في الوقت نفسه؟ نعتقد أنها ربما تسرق مباشرة من تويتر، فهذه المنصة الاجتماعية تعجّ بالقصص المؤثرة التي يمكن أن تلهم مخرجي الأفلام.

معظم أفعالنا تكون مدروسة ونتائجها متوقعة. من منكم يخطر بباله أن يحتفظ بكعكة في الفريزر لمدة 5 سنوات، أو يمشي على الرمال مرتدياً الجوارب؟ لا داعي للتعجب، فقد تأكد لنا اليوم أن هناك أشخاصاً يتجاهلون أبسط القواعد العادية للحياة ولا يفعلون إلا ما يحلو لهم.

وضع خبراء التنظيف في معهد التدبير المنزلي عدة توصيات خاصة بشأن البرنامج الدوري لتنظيف البيت. على سبيل المثال، يجب علينا غسل آلة صنع القهوة وشطف أحواض المغسلة في المطبخ والحمام كل يوم. وينبغي نفض الغبار عن الأثاث ومسح المرايا كل أسبوع. وكل 3-6 شهور، يجب غسل الثلاجة من الداخل والخارج. وهذا ما فعله ضيوفنا في هذه المقالة، حين بادروا بتنظيف الأماكن والأشياء التي لم يتم الانتباه إليها منذ فترة طويلة. وقد قاموا بعمل رائع.

في بعض الأحيان، يمكن أن تخدعنا أعيننا فتتراءى لنت أشياء غريبة لا وجود لها على أرض الواقع، وسمائه وبحره، ونحن نحدق في أشياء مألوفة عادية؛ كما ستريكم صور قائمتنا اليوم. بالمقابل نعلم يقيناً، أن قراءنا منتبهون للغاية ولا يمكن إخفاء أي شيء عن نظراتهم الثاقبة. ومع ذلك، عندما تصل إلى الصورة الأخيرة، فنتحداك أن تدرك أنها ليست مجرد وهم، دون النظر إليها مرتين وثلاث وأربع!

العالم من حولنا متنوع للغاية، لدرجة أنه لا يتوقف عن مفاجأتنا بغرائبه كل يوم. ولا أدَلّ على ذلك من عدد أعداد الصور الهائلة التي ينشرها الناس على الإنترنت من كل أرجاء العالم. فقد شاركنا أحدهم على سبيل المثال، صورة يقطينة يزيد وزنها عن 270 كلغ، ونشر آخر صورة أناناس وردي لذيذ، أما الثالث فقد وجد بلورة من السكر بحجم قبضة اليد!

يعد الحمام بالنسبة للكثيرين، المكان المثالي لأخذ قسط من الراحة من أعباء الحياة، والاسترخاء لبضعة دقائق بعيداً عن مصادر الإزعاج. وفي معظم الأحيان، يكون الحمام مكاناً نظيفاً وآمناً ولا يفترض أن يحتوي على أي عيب، بصرياً كان أو “شمّياً”. ولكن بعد النظر إلى بعض الصور التي ينشرها رواد الإنترنت، وجدنا أننا بحاجة إلى مراجعة كل ما نعرفه عن الحمامات. ولا يسعنا أن نتخيل وجوه الناس عند دخولهم إلى هذه الأماكن الغريبة لأول مرة.

كثيرون يزرعون بأنفسهم الفواكه والخضروات التي يتناولونها، لكن قليل منهم من يحالفه الحظ ويجد نباتاً غريباً مستظرفاً. أحياناً تنمو ثمار الخضروات بأشكال غير متوقعة على الإطلاق، وقد تبدو كأنها مخلوقات أطلت علينا من عالم سحري؛ خذ على سبيل المثال لا الحصر، حبة طماطم تشبه رأس أرنب، أو جزرة تبدو كأنها برجلين تمشيان... وهناك المزيد.

عندما تسمح أحدهم يقول: "جدتي"، بماذا تفكر؟ بالتأكيد ستنتابك مشاعر دافئة ولطيفة، وحلوة لذيذة. ذلك أنه مهما كانت الأم صارمة، فإنها عندما تكتسب لقب جدة، تصبح محبة لأحفادها وحنونة عليهم بشكل لا يصدق. تُرى، هل يمكن القول بأن هذا نوع من السحر؟

ليس من المعقول توقع أن تكون الحياة دائماً سهلة، فهي مليئة بمختلف ألوان العوائق والتحديات. ويكفي أن نظر حوالينا، لندرك أنه ما من ثانية تمر إلا ويوجد شخص ما بحاجة إلى المساعدة. وأجمل ما في الأمر، أن هناك الكثير من الأشخاص المستعدين لتقديم يد العون، بل ويستمتعون بأعمال الخير التي يقدمونها.

يقضي ممارسو ألعاب الفيديو في المتوسط ​​أكثر من 6 ساعات أسبوعياً في اللعب. وبينما يعتبر الإفراط في ذلك مسبباً لإجهاد العينين وتحفيز الصداع النصفي في الرأس، فإن اللعب من حين لآخر يمكنه جلب الكثير من الفوائد الصحية.