الجانب المُشرق
الجانب المُشرق

19 من وصفات الطعام الفاشلة بينها وبين الوصفات الأصلية بُعد المشرقين

"يمكن لأي شخص الطهي، ولكن الشجعان فقط قد يصبحون طهاة عظاماً“، هذه جملة مقتبسة من فيلم الرسوم المتحركة “الفأر الطباخ” أو “خلطبيطة بالصلصة”. ولكن إذا نظرنا للكعك والبسكويت والأطباق الأخرى في هذه القائمة، فسيتبين لنا بوضوح أن الطبخ لا يتقنه كل من هب ودب. ولا تقتصر مفاجآت الأكل غير السارة على الطعام المحضر في البيوت، بل تمتد حتى إلى الطعام الجاهز المعلب، لأنك قد تُصدم بأشياء أخرى لا علاقة لها بالوجبة اللذيذة التي كنت تنتظرها.

إننا نعتقد في الجانب المشرق لو أن أبطال هذه الصور حاولوا بذل المزيد من الجهد لكانت نتائجهم أفضل حالاً. ستجد في فقرة المكافأة بنهاية المقالة، قصة توضح ألّا أحد بمنأى عن مفاجآت المطابخ بمن فيهم المحترفون أنفسهم.

فطيرة دونات: التوقعات مقابل ما قد “يقع” في أي مكان، عدا بطني

الكعكة التي طلبتها، مقابل ما حصلت عليه

شيء ما ليس على ما يرام في هذا المهرج المسكين... حالته حرجة لا تبشر بخير

“عندما تطلب منهم كتابة عبارة Thank You على كعكة عملاقة...”

تحميص السندويتشات: التوقعات مقابل الواقع

“شكراً لك أختي... لقد بذلت كل ما باستطاعتك”

“أشعر بالإحباط”

“طلبت وجبة تشا سيو باو من مطعم صيني في بلدتي.. احتفظوا بـتشا سيو وأعطوني على أم رأسي: بّاوْوْوْ”

يا لليرقانة المسكينة!

“احتفلنا بعيد ميلاد صديقي بالأمس، وقد بذلت قصارى جهدي... المهم هو المحاولة”

ليس هذا ما كنت أطمح فيه بالضبط

“حسناً.. نعم.. جيد... يا إلهي! ماذا حدث!؟”

“ليست بنفس الإتقان، ولكنها محاولة أولى مقبولة”

هل تستطيع العثور على خمسة اختلافات بين صورة الغلاف وما تمسكه اليد؟

هل هذه مزحة؟

“لم أبك أكثر من ذاك اليوم في حياتي”

ربما تكمن المشكلة في زاوية التقاط الصورة وحسب

“شاهدوا الفرق بين بريق الغلاف وكذبه وخيبة أمل الصحن وحسرته”

“كنت أرغب في طهي وجبة فاخرة من أجل زوجتي في عيد ميلادها، لذلك بدأت بصنع مرق دجاج بطيء الطهي في المنزل. بعد غليانه لساعات، جاء في الوصفة أن علي صبه في مصفاة... يا لبلادتي!”

“تزوجت قبل أسبوعين وكنت قد طلبت كعكة زفاف رائعة مكونة من 3 طبقات. لكن ما وصلني كان أبعد ما يكون عن ذلك تماماً”

هل لديك تجارب مطبخية مماثلة؟ شارك معنا مغامراتك في الطهي في قسم التعليقات أدناه.

مصدر صورة المعاينة jamestar725 / Reddit
شارك هذا المقال