الصفحة الرئيسية الجانب المُشرق
مثير للفضول
20+ شخصاً توقعوا الاستمتاع بأشهى الوجبات ففاجأهم الشيف بتقديم يسدّ الشهية
حينما تذهب إلى المطعم، تتوقع أولاً وقبل كل شيء طعاماً لذيذاً وخدمة حسنة، وهذا كاف ويبعث على الرضا بشكل عام. لكن ثمة بعض المطاعم قد قرر أصحابها، في مرحلة ما، “الابتداع” في طرق تقديم الطعام المعهودة. لذا لا تتفاجأ كثيراً اليوم إن رأيت حساء في أصيص نباتات أو سلطة داخل كأس، أو شطيرة أنت من سيتكبد عناء تحضيرها بنفسك.
20 صورة نادرة سوف تململ نظرتك عن العالم
إن أفكارنا عن الأشياء المختلفة لا تتوافق دائماً مع الواقع، وهذا ما يجعل عالمنا مكاناً أفضل وأكثر تشويقاً. فهناك دائماً الكثير لنتعلمه حول ما يحيط بنا، مثل الكائنات الدقيقة والتماثل المبهر الموجود في الطبيعة، بالإضافة إلى الاختراعات البشرية العجيبة.
+20 غرضاً مميزاً كان في حاجة إلى “حمام” ساخن حتى نبرز جماله
بعض الناس مثل مونيكا من سلسلة “فراندز” Friends، يهوون التنظيف بينما يلجئ البقية إلى تأجيل أعمالهم المنزلية لأطول فترة ممكنة. بطبيعة الحال، الاستراتيجية الأخيرة ليست الأفضل، لكنها تسمح للناس على الأقل برؤية النتائج المدهشة لمجهوداتهم.
21 صورة يمكن أن تجلب السعادة لمحبي الترتيب (والفوضويين أيضاً)
إذا وجدت نفسك يوماً ترغب في تعديل لوحة مائلة في منزل أحدهم، أو تشعر بالانزعاج عندما ترى مجموعة من الكتب غير المرتبة حسب الحجم أو اللون، فعليك أن تعرف أنك لست وحدك المصاب بهذا الهوس. فأنت بهذا تنتمي إلى مجموعة من الأشخاص بقيادة مونيكا جيلر، من مسلسل "Friends"، ولا بأس في ذلك. فنحن واثقون من أنكم معشر المهووسين بالحفاظ على الأشياء نظيفة ومرتبة، بالمسطرة، ستسعدون بالاطلاع على عدد من هذه الصور المثالية التي وجدناها على الإنترنت. بالمقابل، وحتى إن كنت من الفريق الآخر، فيمكننا أن نؤكد لك أنك بعد النظر إليها عن قرب، سوف تعيد النظر في انتمائك لا محالة.
15+ مرة مُنح فيها أناس سبباً وجيهاً للابتسام
من الصعب جداً أن نتنبأ بما يخبئه لنا القدر من مفاجآت، سواء كانت سارة أم محزنة. ومن الصعب جداً أيضاً أن يحالفنا الحظ، لدرجة أننا قد نشعر بالإحباط ونفقد الأمل في الحياة. ومن الأمثلة الحية على ذلك، حينما تخوننا أيدينا في الصباح فنسقط الأشياء من حولنا، أو عندما يضحى التبضع على الإنترنت مخيباً للآمال، أو حينما نختار مقعداً بجانب النافذة في الطائرة، فنتفاجأ بمقعد يطلّ على جدار أبيض مملّ... لكن عادة ما يتبدل الحال إلى الأحسن، وتأتي المكافآت السارة التي لم تكن لتخطر لنا على بال، فيتحقق قانون التوازن العادل عن غياب الحظ لفترة من حياتنا.
20+ شخصاً كانوا محظوظين باقتناء أغراض عادية
كم تحتاج من الوقت لتذكر اللحظة التي اقتنيت فيها منتجاً رديئاً أو وقعت ضحية لإحدى الشركات المريبة؟ ربما لن تحتاج لأكثر من 10 ثوان. من المؤكد أن الجميع قد مرّوا بها الموقف من قبل. لكن عادة ما يحدث العكس تماماً: حيث يتفاجأ الناس بما تتسم به بعض الشركات المصنعة من إبداع وإتقان واهتمام فائق بأبسط التفاصيل.
19 مرة شهدت الطبيعة تعديلات مفاجئة
صحيح أن عالمنا حافل بالأنماط المتكررة، لكنه مع ذلك لا يزال يكشف عن الكثير من المفاجآت غير المتوقعة. فيكاد لا يمر يوم دون أن نصادف بعض الأشياء الفريدة ذات اللمسة المختلفة، مثل كلب له بقعة على أذنه تشبه صورة سيلفي، أو حبة يقطين على شكل ابتسامة... تجذب هذه الأشياء الصغيرة أنظارنا وتثير إعجابنا وتجعلنا نشعر أنه من واجبنا دائماً الانتباه لما تقدمه لنا الطبيعة من هدايا.
العقل صار في الكفّ: 21 منتجاً تغليفه ليس منطقياً
عند شراء المنتجات عبر شبكة الإنترنت نتوقع أن نستلمها بحالة سليمة. وقد تلجأ الشركات المُصنعة لضمان وصول العناصر بحالة ممتازة إلى ما هو المبالغة في التغليف والتوسيد، لدرجة تجعلك تشعر عند فتحها وكأنك تتلقى جهازاً إلكترونياً حساساً بينما لم تطلب سوى بطاريات جديدة. في الواقع، قد تلاحظ كذلك الميل للمبالغة في التعبئة في المحال التجارية عند الذهاب بشخصك لشراء حبات بطاطا فتجدها مغلفة بالبلاستيك أو عندما ترغب بشراء البقدونس فتجده مفروماً ومغلفاً في علبة خاصة. ما الذي يحدث للعالم؟
17 من الأشياء الضخمة التي لا ندرك حجمها الحقيقي إلا عند مقارنتها بشيء آخر
عندما نرى شيئاً أو شخصاً أو حيواناً أو حتى طبقاً من الطعام، فإننا عادة ما نكون قادرين على تحديد حجمه. ولكن في بعض الأحيان، لا يمكننا استيعاب الأبعاد الحقيقية لكائن ما إلا عندما نقارنه بعنصر آخر نستخدمه كمرجع يجعلنا ندرك الحجم الحقيقي لما نراه. وهكذا، فإن كل شيء في هذا العالم يحمل معنى مختلفاً عند مقارنته بشيء آخر، إلى أن نفتح أعيننا فجأة، ونتفاجأ بأن ذلك الشيء الذي بدا لنا في الواقع طبيعياً قد أصبح الآن ذا حجم خيالي!
19 مرة أدرك خلالها بعض الناس أنهم يعيشون مع وحش ولكن بعد فوات الأوان
بغض النظر عن مدى رغبتنا في أن نبقى على الدوام قريبين من أحبائنا، فإنهم في بعض الأحيان يدفعوننا إلى حافة الجنون بسبب بعض عاداتهم اليومية المزعجة، حتى لو كانت صغيرة وربما غير ذات أهمية. فبعض الناس لا يغسلون أطباقهم عند الانتهاء من الأكل، والبعض الآخر يحولون الحمام إلى عالم من الفوضى حتى لو دخلوه لتنظيف أسنانهم فقط... كما أن إبداعات بعض الأشخاص في الأعمال المنزلية هي بكل بساطة عابرة لحدود المعقول.
18 من الأشياء السخيفة التي فعلناها في طفولتنا وتلازم بعضنا في الكبر
عندما كنا أطفالاً، لم يكن لدينا إنترنت، ولا أجهزة ذكية، أو غيرها من الألعاب المتنوعة التي يمكننا شراؤها من المتاجر اليوم. ولهذا السبب ابتكرنا طرقاً مختلفة للترفيه عن أنفسنا. كنا على سبيل المثال نستمتع بالمشي على مربعات الرصيف (أو الأرضية المكسوة بالبلاط) بالقفز من واحدة إلى أخرى.
15 شخصاً ماهراً لا يعترفون بوجود المستحيل
يسعى الكثير من الناس في زمننا هذا إلى أن يكونوا عمليين في كل وقت وحين. وأبطال مقالتنا اليوم من هذا النوع الذي لا يخشى مواجهة التحديات كيفما كان نوعها. هذه الشجاعة لها تفسير بسيط للغاية: هؤلاء الأشخاص يتمتعون بالحيلة والبراعة الكبيرة... ربما أكثر من اللازم، خاصة عندما يريدون حل مشكلة أو إنهاء مهمة ما. إذن، هل ترون أن هناك خطاً فاصلاً بين المهارة والعبقرية؟
20 مثالاً لصور خادعة تفتح عقولنا على تأويلات أخَر
قد تسير في الشارع دون اكتراث، فتكتشف فجأة شيئاً غريباً يوحي للوهلة الأولى بأنه غيره تماماً، كجذع الشجرة المقطوع الذي يبدو وكأنه أفق مدينة مستقبلية، أو الطريق الممهد الذي يشبه مسار قوس قزح من لعبة ماريو كارت... العالم مليء بمثل هذه “المظاهر” الخداعات، ورواد الإنترنت من جميع أنحاء العالم، دائماً ما يحتفظون بمثل هذه اللقطات الجميلة والغريبة لمشاركتها معنا جميعاً.
20 شخصاً أصابنا حظهم الخارق بالذهول إلى أبعد حد
تخيل أن تسقط مفاتيح سيارتك في فتحة المجاري لكن دون أن تضيع منك، أو أن تحصل على فرصة مفاجئة للسفر في درجة رجال الأعمال دون أدنى توقع منك. على الرغم من أن هذه الأمثلة قد تبدو غير واقعية إلى حد كبير، ينعم بعض الناس بأكبر قدر من الحظ عندما يكونون في أمس الحاجة إليه، وقد شاركونا تجاربهم المذهلة هنا.
9 أسباب تجعل النوم في غرفة باردة أفضل لك
لا يجعلنا النوم في غرفة ساخنة منزعجين ومتعرقّين فحسب، بل ويحرمنا أيضاً من الكثير من الفوائد التي يمكن تحصيلها بمجرد النوم في غرفة باردة. على سبيل المثال، يمكن أن يؤدي ضبط الحرارة على 18 درجة مئوية إلى إحداث فرق كبير بين النوم السيئ والنوم الهادئ ليلاً. نحن في الجانب المشرق نتمنى لك تحقيق أقصى استفادة من نومك، لذلك قمنا في هذه المقالة بتفصيل بعض مزايا جعل غرفتك أكثر برودة عند النوم.
+15 صورة تظهر أن بعض الأشياء لا تتغير أبداً
يقال أن المرء يغير في المتوسط وظيفته 12 مرة خلال حياته، وهذا أيضاً عدد المرات التي يقرر فيها بعض الناس ترك منازلهم والانتقال إلى مدينة جديدة. لكن هناك بعض الأشياء التي تبقى كما هي مهما طال عليها الأمد. مثل كلبك الذي يحب النوم في حضنك على الرغم من أنه لم يعد جرواً صغيراً، أو طقوس خبز حلويات العيد التي تلازمك منذ الطفولة حتى حياتك البالغة.
20 صورة تثبت أن المقارنة بين الأشياء يمكن أن تكشف فوارق لا تخطر بالبال
نجري المقارنات يومياً، سواء كانت ما بين قوائم المكونات لمنتجات في المتاجر، أو بين أفلام مختلفة من التصنيف نفسه، أو حتى بين صور الطفولة وصورنا حين كبرنا. كما نشعر بالإحباط في كثير من الأوقات حين نطلب غرضاً ما عبر الإنترنت ونجد اختلافاً شاسعاً عن صورة المنتج المعروضة على موقع البيع. ولكي نعرف مدى تأثير الزمن على الحلي القديمة عندك، فإن الحل الوحيد أحياناً هو وضعها بجوار الجديدة.
19 شخصاً اختاروا أن يعيشوا حياة أفضل وهم الآن يتمرغون في السعادة
إذا كنت راضياً عن نفسك عندما تنظر في المرآة فارفع يدك، ولكن حتى إن لم تفعل، فلا داعي للقلق. ففي الواقع يشعر أكثر من ثلث الأشخاص في العالم عادةً بالإحباط تجاه أنفسهم. والخبر السار، هو أن لدينا القدرة على تغيير بعض جوانب حياتنا بشكل يجلب لنا المزيد من السعادة والصحة وحب الذات، حتى لو تطلب ذلك البدء في ممارسة الرياضة أو الابتعاد عن علاقات فاشلة أو الإقلاع عن عادات سيئة.
20 غرضاً منزلياً سعد بأخذها بعض الناس بعدما تخلص منها آخرون
في بعض البلدان، ينتهي المطاف بالكثير من الأغراض الجيدة، وحتى الجديدة تماماً، في حاويات القمامة. بالنسبة لبعض الأشخاص، يعتبر الزر المفقود في جهاز كمبيوتر سبباً كافياً للتخلص منه. ولأن الناس ينتقلون باستمرار إلى شقق ومنازل مختلفة، يتعين عليهم التخلص من بعض ممتلكاتهم، ولهذا من الممكن العثور على قطع أثاث أو أجهزة جيدة على قارعة الطريق، إذا كنت تمتلك القليل من الحظ.
17 من الصدف التي جعلتنا نفرك أعيننا للتأكد من حقيقة ما نراه
تبدو الحياة من حولنا أحياناً وكأنها تعمل ببرنامج فوتوشوب، لتفاجئنا بمشاهد غير متوقعة. عندما تلج غرفة لتكتشف أن الجدران تتناسب تماماً مع ملابسك، أو عندما يتطابق لون زجاجة العصير مع تدرجات شعر المرأة التي تجلس بجوارك في المطعم... أي شيء في العالم بإمكانه فعل هذا إن لم يكن برنامج فوتوشوب وشركاؤه؟