الجانب المُشرق
الجانب المُشرق

15+ مرة مُنح فيها أناس سبباً وجيهاً للابتسام

من الصعب جداً أن نتنبأ بما يخبئه لنا القدر من مفاجآت، سواء كانت سارة أم محزنة. ومن الصعب جداً أيضاً أن يحالفنا الحظ، لدرجة أننا قد نشعر بالإحباط ونفقد الأمل في الحياة. ومن الأمثلة الحية على ذلك، حينما تخوننا أيدينا في الصباح فنسقط الأشياء من حولنا، أو عندما يضحى التبضع على الإنترنت مخيباً للآمال، أو حينما نختار مقعداً بجانب النافذة في الطائرة، فنتفاجأ بمقعد يطلّ على جدار أبيض مملّ... لكن عادة ما يتبدل الحال إلى الأحسن، وتأتي المكافآت السارة التي لم تكن لتخطر لنا على بال، فيتحقق قانون التوازن العادل عن غياب الحظ لفترة من حياتنا.

نغبط في الجانب المشرق أبطال تشكيلتنا اليوم، الذين فاجأهم الكون بمفاجآت سارة، كانت جميعها سبباً في ارتسام البسمة على محياهم.

“نبش كلبي كمأة لذيذة في الفناء الخلفي للمنزل”

“رأيت صوراً كثيرة على الإنترنت لأشخاص وجودوا صفاري بيض داخل بيضة واحدة أو مثلجات مزدوجة...واليوم حالفني الحظ أنا أيضاً”

“حالفني الحظ مجدداً. ويعود الفضل لمضيفة الطيران في مكتب التسجيل!”

“اليوم هو يوم سعدي!”

“الصورة على اليسار لوحة معلقة في منزلنا منذ فترة من الزمن، أما الصورة على اليمين فقد التقطتها في نهاية الأسبوع الفارط. لم أدرك أننا التقطناها في اللحظة المثالية إلا اليوم، والفضل يعود للطائر الذي كان في المكان المناسب”

“اقتنيت واقي شاشة للأيباد من موقع صيني على الإنترنت. وأثناء تسجيل الطلبية، سألوني ما إذا كنت أود واقياً أسود أم أبيض، فاخترت الأسود. واليوم وصلتني الطلبية بواقيين”

“ممسحة الأقدام القديمة تناسب مدخل منزلنا الجديد بشكل مثالي”

هذه ليست رقائق الشوكولاتة، بل كتلة كبيرة من الشوكولاتة اللذيذة

“أثناء ممارسة الغوص، شعرت بشيء ما يخزني داخل بدلتي المبللة. لقد أكد لنا صاحب محل للمجوهرات أنها ماسة حقيقية”

“ظللت أعمل في منزل زبونتي منذ الساعة التاسعة صباحاً، وانتهيت من العمل على السابعة مساء، وبينما كنت أنظف، أحضرت لي هذه الصينية وهي تقول: ’لقد عملت هنا لوقت طويل، من المؤكد أنك لم تأكل شيئاً إلى حدّ الآن’”

“لقد أنقذت السترة كعكة الدونات”

“أعمل كمدرسة، ومررت مؤخراً بأسبوع حافل. ذهبت إلى مقهى لأحصل على وجبتي الأسبوعية، فأعطوني شطيرتي بوريتو بدل شطيرة واحدة”

“أسقطت وعاء الصلصة بالأمس... أنظروا أين وقع بالضبط!”

“سقط جزء من مرآة الحمام، فأنقذته فرشاة أسناني من المصير المحتوم”

“اقتنيت كيساً من الخبز المقرمش، فوجدت مفاجأة بالداخل”

“وشمان مستوحيان من خربشات بسيطة”

متى كانت آخر مرة فاجأتك الحياة بمكافأة لطيفة؟ أخبرنا قصتها في قسم التعليقات أدناه.

مصدر صورة المعاينة NickSzoke3 / Reddit
الجانب المُشرق/مثير للفضول/15+ مرة مُنح فيها أناس سبباً وجيهاً للابتسام
شارك هذا المقال