الجانب المُشرق
الجانب المُشرق

12 شخصاً يعيشون الحياة بمتعة وتفاؤل دون أن يشغلوا بالهم بشيء

تكاد مظاهر التفاؤل تضمحل في وقتنا الحالي. إذ ترى الناس يتذمرون من الطقس أو مدرائهم أو رواتبهم أو غير ذلك، لكن هذا لا ينطبق على الجميع. فقد تبين أنه لا يزال هنالك العديد من الناس في عالمنا المعاصر قادرين تماماً على رؤية “الجانب المُشرق” للأشياء دون أن يشغلوا بالهم بأي شيء، ولو كان غرق سيارة في البحيرة، أو نزهة كلب تحت المطر، أو شخير زوج مزعج، أو حتى محصول بطاطس بحجم الفول.

نحن على أتم الاستعداد في الجانب المُشرق لنتعلم الكثير من أبطال مقالتنا اليوم، ونود خصوصاً تأمل مواهبهم المذهلة في رؤية الجانب الإيجابي لكل شيء تقريباً. وفي نهاية المقال، ستجد مكافأة تحفيزية من أجلك.

الإجازات أفضل من العمل في جميع الأحوال، صحيح؟

“الأيام الممطرة هي الأفضل لأنني سأحظى بفرصة ارتداء المعطف الواقي من البلل مع أعز أصدقائي”.

“دفعت زوجتي بعض المال لتحميل صوت شخيري كمقطع موسيقي على سبوتيفاي. واليوم، سمعه إلى الآن 200000 شخص، لكنني لم أغضب منها”.

ومع ذلك، يقول بعض الناس إنهم كبروا على حفلات أعياد الميلاد، رغم أنهم في الثلاثين من العمر فقط.

هذا الحادث ليس فظيعاً كما يبدو.. صحيح؟

“ذهبت برفقة أمي إلى حفل زفاف، به كشك لالتقاط الصور. وقد أرادت التقاط صورة كسيدة قوية ومستقلة بذاتها، لكني وددت تذكيرها بأنها ليست مضطرة لفعل ذلك بمفردها”.

هل أعجبتك هذه الدعوة إلى حفل الزفاف؟

ثمة طريقة مسلية دوماً لإنقاذ نفسك، حتى في أكثر المواقف إحراجاً.

“أتمنى أن أصبح ثرياً بما يكفي لأحمل حاسوبي الثمين بهذه الطريقة”.

“أردت زراعة البطاطا في حديقتي، وبعد 10 أسابيع، حصلت على هذه. حسناً، يمكنني القول إن هذه وجبة خفيفة”...

“زي التخرج مجرد رداء نوم من البوليستر، بعد أن أنفقت كل مالي في ديزني وورلد”.

بإمكاننا أن نجعل من أي مقر عمل مكاناً ممتعاً.

مكافأة إضافية: لهذه الطماطم عزم لا يضاهى

أخبرونا عن بعض مظاهر التفاؤل والأمل التي شهدتموها مؤخراً؟

مصدر صورة المعاينة AmandaRosenberg / Twitter
شارك هذا المقال