الجانب المُشرق
الجانب المُشرق

اختبار: هل ستحزر جنسيات هؤلاء النجوم؟

لكل منطقة من العالم مميزاتها وغرائبها الخاصة التي قد تظهر حتى على ملامح سكانها. غير أن الطبيعة حبلى بالمفاجآت ويمكن للمساتها أن تتجلى بطرق متنوعة ومغايرة للتوقعات. يدعوك الجانب المشرق إلى تخمين جنسيات هؤلاء المشاهير، وثق في حدسك لأنك لن تبلي حسناً من دونه. ولمعرفة الإجابة الصحيحة يكفي أن تنقر على الصور. ولا تنسين أن تخبرنا بعدد الإجابات الصحيحة التي حصلت عليها في قسم التعليقات.

11 أحجية ماكرة ستتلاعب بعقلك!

الألغاز ليست فقط ممتعة، لكنها أيضاً طريقة رائعة لاختبار مرونة الدماغ واستعداديته. وفقاً لصحيفة نيويورك تايمز: “جاذبية الألغاز تتخطى دفعة الدوبامين التي تصاحب إيجاد الحل. فمجرد محاولة حلّ اللغز بحد ذاتها تحوّل الدماغ إلى حالة لعب وانفتاح مُرضية”

من تختار؟ جوابك سيكشف سمات مهمة عن شخصيتك

يصل عدد الابتسامات المعروفة إلى 19، تتوزع على فئتين اثنتين: الابتسامات الاجتماعية المهذبة، التي تتطلب تحريك عدد أقل من عضلات الوجه، والابتسامات الحقيقية العريضة التي تظهر تباشيرها على الوجه كله، وذلك حسب باحثين من جامعة ولاية سان فرانسيسكو. وفي بعض الأحيان، قد يكون من الصعب التمييز بين ابتسامة مزيفة وأخرى حقيقية. ونحن نقدم لك في هذا الاختبار فرصة لاكتساب هذه المهارة، علماً أن إجابتك سوف تكشف عن صفات مهمة عن شخصيتك.

جرّبها: 8 ألغاز ستـؤرّق مَن يحاول حلها!

أثبتت بعض البحوث أن حل الألغاز والأحاجي مفيد بشكل استثنائي للدماغ. فهي تزيد حدة مهاراتك، وتحسن ذاكرتك، وتعلمك الانتباه للتفاصيل الدقيقة. كما أنها ممتعة أيضاً. هيا استمتع بهذه الألغاز الخادعة!

6 ألغاز ستعبث بعقلك ولن تحلّها إلا إن كنت بارعاً في التفكير المنطقي

بعد التعود على حل الاختبارات الجديدة وألغاز تشغيل الدماغ الحديثة، يعود الشخص المعاصر بكل سرور إلى الأحاجي القديمة لبعض الوقت. اعتادت الأمهات والجدات شراء المجلات والجرائد الدورية التي كانت تنشر مسابقات وأحجيات وكلمات متقاطعة جديدة، ولكن كان لابد من الانتظار مدة أسبوع لمعرفة الإجابات الصحيحة.

10 ألغاز محيّرة ستتحدى تفكيرك إلى أقصى حد!

يعتقد العلماء أن الألغاز والأحاجي والفوازير يمكنها تعزيز وظائفنا الدماغية ومساعدتنا على التفكير الخلاق. ربما تبدو لك هذه الألغاز سهلة، لكن لا تستخف بها وبحكباتها المخادعة!

معظم الناس يفشلون في حلّ هذه الألغاز البسيطة. ماذا عنك؟

دماغ الإنسان يحب اختراع النكات وحتى أنه يتسرع ويعطينا عن قصد إجابات خاطئة على مسائل بسيطة في ظاهرها. جمع الجانب المشرق لك بعض الأسئلة المثيرة والتي ستحيّر حتى أكثر الأشخاص ثقة بقدراتهم المعرفية.

طريقة إمساكك بهاتفك الذكي تكشف الكثير عن شخصيتك

تتنبأ الإحصائيات بأنه سيكون هناك ما يقارب 3,8 مليارات مستخدم للهواتف الذكية بحلول عام 2021. وليست هذه الحقيقة مثيرة للاهتمام من جانب التقدم التكنلوجي وحسب، بل وحتى من حيث آثارها ودلالاتها النفسية. ذلك أن طريقتنا في التعامل مع الهواتف الذكية، وتشغيلها واستخدامها، يمكنها في الواقع الكشف عن كثير من سماتك الشخصية التي لم تكن لتتوقعها نهائياً.

اختبار ممتع: الدلالات النفسية لأول ما يجذبك في الصور

عدم الإلمام بكل جوانب ذاتك هو أمر شائع أكثر بكثير مما قد تعتقد. ومما لا شك فيه أن حياتك كاملة ما هي إلا رحلة لاستكشاف الذات. توجد الكثير من الأبعاد الكامنة في شخصيتك، ولا ضرر من الإسراع في عملية اكتشافك إياها.

6 ألغاز وفوازير شعبية لإيقاظ دماغك

هل أنت من محبي المسلسلات البوليسية والمحققين في الجرائم؟ هذه الألغاز التالية ستمنحك فرصة لتصبح مثل المحقق الشهير شيرلوك هولمز، وتختبر قدراتك على التفكير الاستنتاجي والمنطقي وانتباهك لأدق التفاصيل.

للمحققين البارعين: اختبار صور محيّر وصعب

هل أردت من قبل تقمص شخصية شيرلوك هولمز؟ لا تمنحنا حياتنا دائماً الفرص للعب دور المحقق إلا إن كان علينا العثور على وشاح ضائع في المنزل أو كوب اختفى فجأة في العمل. لكن الأكيد أنه من المغري للجميع اختبار ما يمكن لأدمغتنا القيام به.

اختبار: هل ستنجو وحيداً على جزيرة مهجورة؟

يعتقد الخبراء أن اختبارات البقاء على قيد الحياة تدرّب أدمغتنا وتجهّزنا للمواقف العصيبة المحتملة. فقط تخيل أنك كنت على متن سفينة أو قارب أو طائرة تعرضت لحادث مفاجئ، ثم فتحت عينيك لتجد نفسك وحيداً على جزيرة مهجورة. هل تعتقد أنك تستطيع النجاة هناك؟ فلنكتشف ذلك!

10 أسئلة ماكرة تمتحن دقة ملاحظتك وتفكيرك المنطقي

يعتقد العلماء أن الاختبارات والألغاز تحفّز أدمغتنا وتحسّن من أدائها لوظائفها. إنها شبيهة بالنادي الرياضي للدماغ: كلما تمرّنت عليها أكثر، كلّما زادت حدّة مهاراتك. بعض هذه الاختبارات هيّن نسبياً وبعضها صعب قليلاً، لكنها كلها ممتعة بلا شك.

اختبار: هل يمكنك تمييز الشعار الصحيح من المفبرك؟

وفقاً للإحصائيات، يرى الشخص من 4000 إلى 10000 إعلاناً في اليوم. لذلك فإن الشركات حول العالم تنفق الكثير من المال على محاولاتها لجعل أسمائها وشعاراتها مميزة وسهلة التذكّر.

18 من خبراء التمويه: هل ستجدهم في هذه الصور؟

أحياناً تبدو لك بعض الصور عادية تماماً، ولكنك تجد فيها أموراً مخفية لدى إلقاء نظرة فاحصة عليها. ربما يكون السبب هو زاوية التقاط الصورة، أو حيلة ضوئية من نوع ما. عليك في بعض الأحيان أن تشغّل عينيك جيداً حتى تتمكن من العثور على خبايا الصور.

15 صورة لتدريب مهارات دقة الملاحظة التي تنحدر لدينا!

اختبار مهارات التفكير والملاحظة والاستنتاج نشاط ممتع وجذاب، خاصة عندما تبدو التحديات أسهل مما عليه في الحقيقة. لذلك انتشر “تحدي البطة” كالنار في الهشيم، فقد أجبر مستخدمي الإنترنت على تدقيق النظر في الصور ليعرفوا حقيقة ما فيها.

اختبار: احزر هذه المعالم العالمية من تفاصيلها الصغيرة

إن كنت تحب تحدي دماغك وتريد التحقق من حدة ذاكرتك البصرية، فستحب أخذ هذا الاختبار. عندما ننظر إلى شيء ما، فإننا عادة ما نرى الجسم ككيان كامل، ولا نمعن في تفاصيله ومكوناته (معظمنا على الأقل). لكن ماذا لو شاهدت أجزاء الجسم الصغيرة فقط؟ هل ستتمكن من ملء الفراغات لترسم الصورة الكلية؟ على سبيل المثال، هل ستتعرف على أبو الهول من لقطة لقدمه؟ حاول التخمين، وعندما تكون جاهزاَ، انقر على الصورة لتراها كاملة.

اختبار: هل ستجد القطة المختبئة في هذه الصور؟

من عديد الأشياء التي نحبها في القطط هو قدرتها الغريزية على الاختباء التي تجعلها غامضة ومثيرة. لسنا متأكدين إن كانت تقصد ذلك لمجرد إخافتنا من أنها قد تكون هربت، أو أنها تريد ببساطة الاختلاء بنفسها من حين لآخر.

اختر الشخص الذي يعجبك واكتشف ما يقوله التحليل النفسي عن شخصيتك

يعتمد هذا الاختبار على علم الفراسة الذي يقيم الشخصيات من سمات المظاهر الخارجية للأشخاص، وبخاصة الوجه، وأيضاً على ما يعرف باسم الجينات السلوكية. هذان فرعان من علم النفس يعتبران أنه من الممكن استنباط الكثير عن شخصيتك بمجرد النظر إلى الوجوه التي تعجبك. الشيء الوحيد اللازم لذلك هو مقارنة سمات الوجه للأشخاص في الصور بشخصياتهم.

اختبار لحدة البصر: حاول أن تجد المثلث بدرجة اللون المختلفة

نحن معتادون على تصديق كل ما تخبرنا به عيوننا، ولذلك نستخدم عبارة “رأيته بأمّ عيني” للتأكيد على صحة حدث أو واقعة. لكن، ما مدى قوّة نظرنا في الحقيقة؟ سؤال يستدعي منا تحرّيه طلباً للإجابة، لذلك جئنا لكم اليوم بهذا التحدي المصمم لاختبار حدة بصرك. تكمن فكرته في محاولة تمييز الاختلافات في الألوان بين مجموعة من المثلثات المرتبة في أشكال مختلفة، والتي تبدو بنفس اللون عند أول نظرة. لكن الحقيقة هي وجود مثلث وحيد بدرجة لونية مختلفة عن البقية. هل تعتقد أنك تستطيع اكتشافها كلّها؟