الجانب المُشرق
الجانب المُشرق

8 اختبارات تكشف الكثير عن خبايا شخصيتك

إن كنت تسعى لتحقيق فهم أفضل لخبايا شخصيتك، فهناك بعض الاختبارات الذهنية الجيّدة لمساعدتك على ذلك. وأحياناً، كلّ ما عليك فعله هو الاسترخاء وتأمل بعض الصور. وهذا ما سنفعله اليوم! لا تفكر مطولاً أو تحاول فهم كل صورة، بل ألق نظرة سريعة عليها ثم أجب على السؤال المرفق. يمكنك الاطلاع على نتيجتك على الفور.

أول حيوان تُبصره عينك سيفضح خفايا شخصيتك

تعتبر تقنية “استنشاق القميص” إحدى الطرق الواردة لسبر أغوار شخصية إنسان ما، حيث يمكن لرائحة العرق أن تخبرك ما إذا كان شخصاً سعيداً أم لا. ولكن دعونا من هذه الطريقة المقرفة التي قد تسبب أمراضاً مزعجة، وتعالوا بنا نستكشف صفات شخصيتك الخفية، بطريقة أبسط ترتكز على عدد من الحيوانات.

المثلث الذي تختاره سيخبرك بحقيقة هامة عن نفسك

يمكن للأخصائيين النفسيين الكشف عن مدى مقاومتك للتغيير بمجرد طلبهم منك اختيار شكل هندسي. هذا ممكن لأننا نربط بين الأشكال الهندسية ومعانٍ مجردة مثل الاستقرار والتغيير. ولذلك نميل لتفضيل الأشكال التي تتوافق مع شخصياتنا.

12 لغزاً لاختبار قوة بصرك ونوع شخصيتك!

يعتقد العلماء أن الطريقة التي نرى بها الأشياء مرتبطة بكيفية تحليل أدمغتنا للمعلومات الواردة إليها، بينما يتجه باحثون آخرون صوب إثبات أن شخصية الإنسان مرتبطة بشكل مباشر بكيفية تكوين الدماغ. بمعنى آخر، يمكن للطريقة التي تتلقى بها أعيننا وأدمغتنا المعلومات عما يدور حولنا أن تكشف عن صفات دقيقة في شخصياتنا. وهنا يأتي دور بعض الألغاز كوسيلة ممتعة لاختبار ذلك.

9 ألغاز ستتحدى قدرات دماغك!

إن كنت تشعر بأن دماغك يحتاج إلى بعض التدريب وتحسين التركيز، فقد تكون الألغاز والأحاجي هي الوسيلة الأفضل للحفاظ على قدراته الوظيفية. إن عدم استخدام عقلك يؤدي إلى ضعفه، وبالتأكيد ليس هذا شيئاً ترغب بحدوثه. حتى لو بدت بعض المسائل صعبة أو مرهقة لدماغك، فإن الفوائد التي ستجنيها في وقت لاحق من حياتك تستحق كل الجهد.

طريقة ضغطك على معجون الأسنان تفصح بالكثير عن شخصيتك

يقول علماء النفس إن 40٪ من أفعالنا ليست نتاج قرارات واعية، بل مجرد عادات؛ وما تعتبره أفعالاً غير مهمة، هي في الواقع ما ينبثق منه روتينك اليومي وما يكوّن السواد الأعظم من تفاصيل حياتك. وهذه العادات بإمكانها أن تبوح بالكثير عن شخصية وحالتك العقلية الحالية.

اختر أكثر الأشخاص نجاحاً واعرف تحليل شخصيتك

غالباً ما يعرف الناس عن الآخرين أكثر مما يعرفون عن أنفسهم. لذلك تعتبر الاختبارات النفسية وسيلة فعالة للتعرف على نفسك. سيساعدك تحليل سمات شخصيتك في تعزيز ثقتك بنفسك، كما سيلفت نظرك أيضاً إلى المواقف التي قد تعاني فيها بعض الضعف.

20 سؤالاً مخادعاً لتدريب عضلات دماغك

حاجة أدمغتنا للتدريب للبقاء في حالة جيدة هي حقيقة معروفة للجميع. لقذ ثبت أن العديد من الألغاز والألعاب الذهنية توفر تمريناً جيداً لأذكى عضلاتك. معظم هذه الألغاز، وبخاصة الموجهة للأطفال، تحتوي على جزء خادع نميل في الغالب إلى تجاهله مع أنه مكمن الحل. يمكن لبعض الصغار أن يحلوا ألغازاً صعبة في لمح البصر، فيما قد يعاني ألمع الأشخاص في محاولاتهم لحلها.

اختبار نفسيّ: أول ما تراه في الصورة يكشف عما يثير قلقك الآن

سواء كنت تدرك ذلك أم لا، فإن عقلك الباطني يرصد التفاصيل الدقيقة لنفسيتك، ولا يمكن خداعه أو التأثير عليه. ترى عيناك صورة كاملة، لكن عقلك يعطي الأولوية لما يتوافق مع مشاعرك، وبخاصة مع ما يضايقك في لحظة رؤيتك للصورة.

اختبار: هل يمكنك النجاة من مواقف تضعك بين الحياة والموت؟

تخيل أنك تُهت في الصحراء، أو مضطر إلى مواجهة سمكة قرش أو ثور غاضب. إنها مواقف غير واقعية إلى حد ما، ولكن ماذا لو حدثت بالفعل؟ ماذا ستفعل؟ هل ستتخذ القرار الصحيح وتنجو من هذه المواقف الخطيرة بحياتك؟

أول ما تراه في الصورة قد يدلّ على ما يرنو إليه قلبك

أظهرت الدراسات أن الأشخاص قد يفسرون ما يرونه على نحو مختلف بناءً على شخصياتهم. ترى العينان كل شيء، لكن الدماغ يختار التركيز على أهمّ شيء أولاً. في هذا الاختبار، سترى ما هو أهم شيء لك حقاً.

أول ما تراه في هذه الصورة يخبرك بقواك الذهنية الخاصة

وجد عالم الأعصاب والحائز على جائزة نوبل روجر سبيري أن نصفي الدماغ يعملان بشكل مختلف، وتعتمد طريقة تفكيرك على الجانب المسيطر. بناءً على بحثه، هناك عدد هائل من الاختبارات التي يمكنها تحديد طريقتك بالتفكير وسمات شخصيتك.

أخبرنا أيّ ريشة تعجبك وسنكشف لك القوة الخفية في شخصيتك

يوجد أكثر من 7.8 مليارات إنسان في العالم اليوم، وكل واحد منا فريد ورائع واستثنائي بشخصيته. وعلى الرغم من أننا نصادف أحياناً بعض أوجه الشبه مع أشخاص آخرين، إلا أنه لم يحدث أن خُلق شخصان متماثلان تماماً على هذه الأرض.

الحيوان الذي تراه أولاً يكشف الكثير عن شخصيتك

عقلنا اللاواعي رائع جداً ويخبرنا بأكثر مما تتخيل عن شخصيتنا. يقول الخبراء إن لا وعيك بمثابة وحدة تخزين تحتفظ بكل الأشياء التي تعجبك والتي لا تعجبك، فتحتفظ بمعتقداتك، ومخاوفك، وذكرياتك، ومهاراتك. فهو كل ما رأيته واختبرته في حياتك حتى وإن لم تتذكره. الأمر المثير للاهتمام أكثر هنا هو أنه يرتبط بتصرفاتنا الواعية بشكل مباشر. مثال على ذلك أن عينيك ترى الصورة كاملة، لكن دماغك ينظر أولاً إلى أكثر الأشياء قرباً من شخصيتك.

أول حيوان تراه في هذه الصورة يعبر عن حقائق كامنة في شخصيتك!

نحن لا نتوقف عن تعلم المزيد عن أنفسنا، ونكتشف كل يوم ميزات لا يمكن التنبؤ بها في دواخل شخصياتنا. وقد يكون للحيوانات التي نفضلها دلالات تكشف الكثير عن أحاسيسنا وطرق تفكيرنا. وفي هذه المقالة ستجد بعض المعلومات الأكثر إثارة للاهتمام عن هذا الموضوع.

من كسر المزهرية؟ جوابك سيكشف الكثير من خفايا شخصيتك!

علم نفس الشخصية هو فرع من علم النفس يتخصص في تحليل الشخصية ودراسة تنوعها بين الأفراد. هل سبق لك مثلاً أن تساءلت عن السبب الذي يجعل شخصين صديقين مقربين رغم أن طباعهما مختلفة تماماً؟ ولماذا بالمقابل قد نجد شخصين متشابهين لا يطيقان بعضهما؟ حسناً، هذا الاختبار سيجيبك على أسئلة مثل هذه.

11 سؤالاً يرجّح أنك لا تعرف الإجابة عليه!

يخلط بعض الناس بين التعليم والمعرفة، ويؤمنون بأن المستوى التعليمي الذي ارتقوا درجاته يمنحهم معارف كافية. ولكن، هل تعرف أن أقل من 10٪ من النـاس يتمكنون من الإجابة على الأسئلة المعرفية الأكثر شيوعاً بشكل صحيح؟ فماذا عنك أنت؟

اختبار نفسي: اختياراتك تكشف الكثير من خفايا شخصيتك.

هل تساءلت يوماً عن السر وراء حب أغلب الناس لخوض اختبارات شخصية؟ يعتقد العلماء أن الأشخاص عندما يحاولون فهم حياتهم، يميلون إلى التركيز على ثلاثة أسئلة رئيسية: من أنا؟ وماذا أريد أن أكون؟ وكيف ينظر إليّ الآخرون؟ وفي الواقع، تساعدنا اختبارات الشخصية في إيجاد إجابات لهذه الأسئلة “الوجودية” في قالب ممتع وشيق.

7 ألغاز جديدة لتنشيط خلايا دماغك العصبية

من العجيب أن الدماغ ما يزال أكثر الأعضاء غموضاً على الإطلاق. صرنا في هذا الزمان نعرف عن الفضاء الخارجي أكثر مما نعرف عما يدور داخل رؤوسنا. ولكن ما نعلمه على وجه التأكيد، هو أن العديد من الألغاز والأحاجي وألعاب العقل، يمكنها أن تساعد أذهاننا على العمل بشكل أفضل!

يمكننا تخمين عمرك العقلي باختبار الألوان هذا!

ينقسم عمر الإنسان إلى ثلاثة أنواع، العمر الزمني وهو عدد السنوات التي عشتها حتى الآن، والعمر البيولوجي وهو مقياس حالتك الصحية الجسدية، ثم العمر العقلي والذي يشير إلى مدى النضج الذي بلغه دماغك. ومن الناحية الإحصائية، تختلف هذه الأعمار عن بعضها البعض لدى كل واحد منا.