مسابقات

إن كنت واثقاً في حدة بصرك، فإليك هذا الاختبار. يعتقد بعض الناس أن أعينهم كعيون الصقر وأن درجة انتباهم عالية، لكن قلة منهم فقط تمكنوا من حل هذه الألغاز في ثواني.

كثيراً ما يتخذ المشاهير صفة المثل الأعلى في حياتنا، وقد نحلم بالارتباط برجال يشبهون الممثل أو المغني المفضل لدينا. يميل الأشخاص إلى البحث عن سمات شبيهة بسمات نجومهم المفضلين، إن كان ذلك من ناحية الشخصية أو الوجه أو القوام أو الصوت. ومعرفة أيّ النجوم تجدينه جذاباً يمكنه أن يساعدكِ على فهم القليل عن نفسك أيضاً.

يساعد حل الألغاز على تحسين عمليات التفكير والإدراك، وتقوية الروابط بين خلايا الدماغ، وتدعيم الذاكرة. كما أنها ممتعة جداً! هذا نشاط يضرب لك عصفورين بحجر واحد!

الأحاجي طريقة رائعة للحفاظ على لياقة دماغك الذهنية، فهي تمرّن دقة ملاحظتك وتختبر تفكيرك المنطقي. إن كنت تشعر بأن دماغك خامل نوعاً ما، فقد حان الوقت لعرض هذه الأحاجي عليه وجعله يعمل لحلها.

اعتقد بعض القراصنة أن ارتداء الأقراط يؤثر إيجاباً على حدة بصرهم. لكن هل ستساعدك الأقراط على حل هذه الألغاز البصرية؟ لا نعلم حقاً، وبالطبع نريد أن تخبرونا بتجاربكم. ومن جهتنا، نقترح عليكم التركيز ومحاولة حل أكبر عدد من الألغاز التالية.

أحجية قد يبدو لك ظاهرها سهلاً، لكن عليك أن تراعي الشروط المذكورة والتي ستتطلب منك بعض التفكير المنطقي لحلها. نحب في الجانب المشرق أن نتحدى دماغك لأقصى درجة، واليوم ليس مختلفاً. ها هو اختبار اليوم. جرّب حله وعلّق بالمدة التي استغرقتها لذلك.

الأحاجي والألغاز أكثر من مجرد ألعاب للتسلية، فهي تحفزنا لاستخدام أدمغتنا بطريقة مختلفة. تختبر الألغاز قدرات ثانوية في التفكير، ونملك جميعاً هذه القدرات لكننا لا نستغلها كثيراً. بمجرد أن تعتاد أدمغتنا على هذه الأنماط الجديدة في التفكير، ستصبح المهام التي تتطلب هذا النوع من المهارات الاستنتاجية والاستباطية أسهل مع الوقت، وقد تساعدنا على تعزيز الجوانب الإبداعية لدينا.

يدعوك الجانب المشرق اليوم لإجراء هذا الاختبار النفسي البسيط والدقيق، والذي سيكشف بعض الحقائق المثيرة عنك. ستكون النتيجة أكثر دقة عند اتباعك التعليمات بدون غش. هل أنت مستعد؟ التعليمات: اجلب ورقة وقلم رصاص، واكتب أسماء 3 حيوانات بالترتيب التالي: حيوانك المفضل. حيوان ترغب فيه كحيوان أليف لك. ثاني الحيوانات المفضلة إليك، سواء كان برياً أم أليفاً. انتقل الآن إلى قائمة الحيوانات، واكتب الخصائص التي تتوافق مع كل حيوان. تحقق من نتائجك: الحيوان الثالث يعكس نظرتك إلى نفسك. الحيوان الثاني يعكس نظرة الناس إليك. الحيوان الأول يعبر عن حقيقة شخصيتك.

تحتاج أدمغتنا إلى التدريب، ويمكن للألغاز والأحاجي القصيرة أن تكون وسيلة رائعة لتمرينها. جمع الجانب المشرق بعض المسائل التي تتحدى قدرات دماغك! هيّا لنتسابق ونحاول حلّها، شاركونا نتائجكم في التعليقات!

هل هناك شخص بالغ لا يمكنه حل ألغاز مخصصة للأطفال؟ جمع الجانب المشرق 6 ألغاز ربما يكون من الصعب على الكبار حلها. لكن الإجابات بسيطة جداً ويسهل على الأطفال التوصل إليها. هل أنت مستعد للتفكير؟

الألغاز التي تختبر المنطق مفيدة للناس في المراحل العمرية جميعها، حيث تمنح الدماغ فرصاً جيدة للتدرّب وتحسين وظائفه. حضّرنا على الجانب المشرق بعض الألغاز التي تعتصر الدماغ وتختبر انتباهك وسرعة بديهتك. إن لم تتمكن من معرفة الإجابات، توجه إلى نهاية المقالة للتعرف على الإجابات الصحيحة.

هل أنت متأكد من قدرتك على ملاحظة كل ما يحيط بك؟ يمكنك أحياناً أن تفوّت الكثير من الروائع المتماهية في الطبيعة لأنك لست منتبهاً بما يكفي. جمع الجانب المشرق 10 صور تختفي فيها الحيوانات بشكل ذكي، هل يمكنك أن تجدها؟

يعتقد الخبراء أن هناك صلة مباشرة بين شخصية المرء وعقله الباطن. وهذه هي النظرية التي بنينا عليها هذا الاختبار، فحتى القرارات البسيط مثل اختيار إحدى الفطائر الموجودة أمامك ليست مجرد صدفة، بل هو قرار أخذه اللاوعي الخاص بك نيابة عنك، ويمكن أن يكشف بعض الجوانب الخفية من شخصيتك. والصورة التي اخترناها هنا ليست مجرد قطع فطائر شهية أشكالها مختلفة، بل ستكون دليلنا السحري للكشف عن مكنوناتك. ضع في اعتبارك أن هذا مجرد اختبار للاستئناس، لذلك لا تأخذ الأمر على محمل الجد، هذا إذا لم نتمكن من تخمين شخصيتك بدقة، بطبيعة الحال!

يقوم الرسام الهنغاري جيرجيلي دوداس برسم ألغاز يخفي فيها أشياء مختلفة، من القلوب الصغيرة وبيضات عيد الفصح، إلى القطط والدببة. ويقوم بنشر هذه الألغاز على موقعه الشخصي وفي كتب ينشرها باسمه. هذه الألغاز لطيفة وزاهية الألوان ومضحكة، ومخادعة أحياناً، لكنها تبقى مسلية للصغار والكبار على حد سواء!

يؤمن العلماء أن أدمغتنا بحاجة للتدريب المستمر للحفاظ على حدة أدائها وحيوية نشاطها، تماماً مثل العضلات. والألغاز والاختبارات القصيرة والسريعة فعالة وممتعة لتحقيق ذلك. جئنا لكم اليوم باختبار لتحدي عيون الصقر لديكم وقدرتها على كشف التفاصيل الصغيرة. إن الصور التالية هي شبه متطابقة، مع فارق واحد صغير فقط في ما بينها. هل ستعثر عليه؟

تحتاج أدمغتنا للتدريب المستمر للحفاظ على حدتها وصحتها، تماماً كحال العضلات في أجسامنا. لذلك لنقم بجلسة من التدريب المكثف للمادة الرمادية في الدماغ، ولنرى إن كنت ستكون بطل اليوم! بعض الألغاز التالية بسيطة في الظاهر، لكن لا تتراخى لأن هناك خدع في بعض منها. على أيّ حال، هيا بنا لنحاول حلها.

تُظهر مجموعة من الأبحاث أن الانترنت ساهم في جعل ميولنا أكثر انتقائية. فنحن نتعرض للقصف عبر الشاشات بالعديد من المعلومات المثيرة للاهتمام، مما جعلنا نميل إلى التركيز فقط على ما هو مهم بالفعل بالنسبة لنا. ومع الكثير من هذا التدريب البصري، قد يعتقد المرء أن دماغه بات يمتلك رؤية وانتباهاً ممتازين للتفاصيل، وهذا ما سوف نختبره اليوم.

لا يمكن للجميع وصف أنفسهم بأنهم دقيقو الملاحظة، وقد يرى البعض أنه من السهل تشتيت إنتباههم لدرجة أنهم قد يغفلون عن حملهم لأقلامهم ومفاتيحهم في أيديهم ويبدؤون بالبحث عنها في جيوبهم ومن حولهم. لكن ربما أنت دقيق الملاحظة فعلاً، ولا تحتاج إلا لبعض التدريب لإحياء موهبتك الدفينة.

تقول إحدى الدراسات أن درجة انتباه الإنسان بدأت تتراجع في العالم الحديث، حتى أضحى معدل تركيزنا أقل من معدل تركيز السمكة الذهبية. حسناً، هذا يعني أننا نحتاج بالتأكيد إلى تغيير هذا الوضع بتدريب أدمغتنا على استعادة حدة انتباهها. ويمكننا البدء بشيء بسيط مثل هذا النوع من الاختبارات، على سبيل المثال.

مشاهدة أفلام الرسوم المتحركة كانت من أكثر النشاطات المفضلة لدينا ونحن صغار. والغالب أننا شاهدنا أفلام ديزني الكلاسيكية عدة مرات، ولذلك السبب تحديداً نتذكر الكثير من الأمور الصغيرة عن كل مشهد. ومع ذلك، ربما أفلتت بعض التفاصيل من شِباك ذكرياتنا.