27 لوحة من فن التطريز تنبض بألوان الحب والصبر والدعابة
ظهر فن التطريز منذ القرن الخامس قبل الميلاد، وما زال يحظى بانتشار واسع حتى الآن. حيث يبرع محبو هذا النوع من الفنون في صناعة قطع فنية حقيقية من لا شيء، فلا يحتاجون غير الخيط والإبرة لإبداع لوحات تزينها روح الجمال واللطف والفكاهة.
فنان يرسم لوحات خداع بصري ستحيرك لأول وهلة ثم تخطف قلبك
يسعى الفنان الماليزي رونالد أونغ Ronald Ong إلى إثبات أن العالم الذي نعيش فيه ليس عادياً بالمرة، فيصنع لوحات مليئة بالأوهام البصرية التي تكشف عن عالم من الخيال، حيث يمكن أن تصبح السحب بيضاً مقلياً، أو يقفز الموز من الماء مثل الدلافين. ياليتنا نستطيع أن نقضي يوماً واحداً على الأقل في هذا العالم الغرائبي الممتع الذي يأتي بلوحاته منه.
24 كيكة تستحق العرض في متاحف الفنون!
خلال العصور الوسطى، كان الكيك مجرد خبز دائري تمت المبالغة في تحميصه من الجهتين. وفي الواقع، لم يتغير الحال كثيراً، منذ ذلك الحين. مع أنه بإمكانك الآن طلب كيكة بشكل حذاء رياضي، أو مطبوع عليها لوحة لغوستاف كليمت، أو مشيّدة على شكل قصر ملكي!
تماثيل رائعة مصنوعة من أدوات مائدة معاد تدويرها
الفن هو أفضل طريقة يعبر بها الناس عن أنفسهم، لأنه متنوع الأشكال والألوان، والفن الذي يصنعه مات ويلسون Matt Wilson هو أفضل مثال على ذلك. فموهبته ليست الرسم أو التصوير، بل صناعة تماثيل على هيئة حيوانات جميلة من أدوات المائدة. ومن خلال صفحته Airtight Artwork، استطاع إثبات أن كل شيء يمكن أن يكون جميلاً، حتى الملاعق والشوك!
فنان مبدع يرسم لوحات مذهلة لعوالم الأحلام
قال أينشتاين أن الخيال أكثر أهمية من المعرفة، وذلك لأن المعرفة محدودة، بينما لا حدود للخيال تقيّده. وهذا القول ينطبق بشكل خاص على المبدعين أمثال هذا الفنان التركي الموهوب. لقد تحدى حسين شاهين Hüseyin Şahin حدود المعقول بإبداعاته الساحرة، وإننا لنشعر بانبهار طاغٍ أمام مخيلته المدهشة.
فنانة تبدع في رسم اللحظات الصغيرة التي تزيّن كل علاقة حب
بريسا رسامة بارعة تحب التعبير عن حياتها في البيت مع زوجها وكلبها، والمغامرات التي تجمعهم في سلسلة من الرسوم الجميلة أطلقت عليها عنوان “ثلاثة تحت المطر” (Three Under The Rain). إنها رسومات تصور الجوانب الطريفة واللطيفة والرومانسية في الحياة، والتي يمكن للعديد من المتابعين تقمصها بسهولة. فما بين مزحة عن قصر القامة، ولحظة للتعبير عن الحب، يبدو أن هذه السلسلة لديها الكثير لتقدمه لنا جميعاً.
15 منحوتة آسرة ترتقي بالفن البصري لمستويات جديدة
من المذهل حقاً أن يحرّك جسم جامد لا حياة فيه الكثير من المشاعر والأفكار في دواخلنا. قد ننفجر من الضحك، أو تغمرنا موجة من البكاء الهستيري، أو نعجز عن الكلام، فقط بسبب إدراك صاعق أو سحر طاغٍ لجمال نشاهده. ونأمل أن هذه المنحوتات المدهشة التي وجدناها ستبهرك أنت أيضاً!
16 رسمة تعبّر بصدق ومرح عن متاعب الأمومة
من الرائع أن تتعامل مع المصاعب الحياتية بحس فكاهي، ويصبح ذلك أفضل إن كنت قادراً على رسمها. الفنانة أنستازيا ليكوفا أمّ لطفل، وتعرف حق المعرفة مدى الصعوبة والمرح التي تنطوي عليهما الأمومة. تبدع أنستازيا صوراً لطيفة عن المواقف المألوفة لدى كل الأمهات.
9 فروق صارخة بين القطط والكلاب تثبت أنها من كواكب مختلفة
من المعروف أن معظم محبي الحيوانات الأليفة ينقسمون بين محبين للقطط ومحبين للكلاب. وحتى أن العلماء يحاولون معرفة الفروق بين مالكي هذه الحيوانات لأن وجوه الاختلاف بين القطط والكلاب كبيرة فعلاً.
فنانة روسية تصنع دمى تسحر الجميع من أول نظرة
من الرائع أن يكون لديك هواية تستمتع بها، والأفضل من ذلك أن تكون هوايتك تلك فريدة ومميزة. وإذا تحدثنا عن الهوايات الفريدة من نوعها، فلابد لنا من ذكر يوليا ديريفشيكوفا Yulia Derevshchikova التي تصنع حيوانات صغيرة من الصوف واللباد، وبفضل مهاراتها الرائعة، تحوّل شخصيات الرسوم المتحركة التي يحبها الأطفال إلى ألعاب تنبض بالحياة.
معالج نفسيّ يرسم لوحات عليك أن تسبر أعماقك لتفهمها
سيريل رولاندو يعيش في فرنسا، ويعمل كمعالج نفسيّ سريري. الكثير من علم النفس نتج عن تحليل الصور، ولذلك قرر سيريل أن يرسم. يصف الفنان رسوماته على أنها "أحلام يمكنك لمسها"، ويقول إنه يعود إلى طفولته ومخيلته العظيمة آنذاك عندما يبدأ الرسم.
فنانة تبدع أطقماً زجاجية تثبت أن الحياة تشرق بالألوان
تصنع الفنانة الأوكرانية فيتا أطقم مائدة ملونة من الزجاج تدهش كل من يراها. تقوم هذه السيدة بالرسم يدوياً على كل قطعة، وتحرص على أن تكون جميعها متميزة وفريدة من نوعها. حساب فيتا على إنستغرام يلقى حالياً الكثير من الاعجاب والاشتراكات، ويمكن شراء أعمالها من موقع Etsy. وتتنوع أعمال فنانتنا المرهفة بين التصاميم الخيالية والورود الجميلة، لكنها تشترك جميعها في قدرتها العجيبة على ملء الروح دفئاً وبهجة.
15 رسماً بيانياً يحلل حياتنا اليومية بشكل دقيق (وطريف)
يقولون أنه لا وجود لشخصين متطابقين تمام التطابق في هذا العالم، ولكن إن نظرت عن كثب، فستلاحظ أن لدينا جميعاً الكثير من القواسم المشتركة، التي قد لا تبدو واضحة منذ الوهلة الأولى. تريد دليلاً على هذا؟ ما عليك إذاً سوى إلقاء نظرة على هذه المخططات والرسوم البيانية التي جمعها فريق الجانب المشرق. ونحن على يقين من أنها سوف تخبرك بأكثر مما يمكن أن تطلعك عليه الكلمات.
شركة تصمّم وتنتج أحذية مستوحاة من مختلف أنواع الحلويات!
كريس كامبل فنان يعيش في فلوريدا، قد وجد طريقة غير عادية للمزج بين جانبين يثيران اهتمامه وشغفه: الحلويات اللذيذة والأحذية الجميلة. اسم شركته “مخبز الأحذية” وتنتج أحذية فريدة الشكل تشبه كل أنواع الحلويات التي يمكن أن تخطر ببالك. الوافل، والبسكويت، والكريمة المخفوقة، والشوكلاتة الذائبة، والكرز في أعلاها -يمكن لكريس أن يزين كعوبكِ العالية بأيّ شيء تجدينه في مطبخ الخبّازين.
فنانة في استخدام السكر تحضر أطباقاً طبق الأصل لأيّ شيء تراه عينها
بالنسبة لليز جوي من كاليفورنيا، خبز البسكويت والكوكيز هو أكبر من مجرد تحضير العجينة وتشكيلها مثلثات ونجوم ثم وضعها في الفرن على درجة حرارة معينة. إن الكوكيز التي تحضرها هي تحف فنية حقيقة، تمثل نسخاً طبق الأصل عن أشياء لا تحلم حتى بأكلها، مثل زجاجات العطر والأحذية والجوارب وحتى فساتين المشاهير. تخلق الفنانة عوالم عجيبة بفضل عجينة السكر وصبغات الطعام ومرشوش البريق السكري... ونحن متشوقون لمعرفة ما الذي تخبئه في جعبتها من مفاجآت ولوحات.
فنانة تستعرض قدراتها الفنية بما لذ وطاب من ألوان الطعام الشهية
إن كنت أماً أو أباً يسهر الليل أرقاً من التفكير في طرق لجعل الأطفال يأكلون الخضار وعجة البيض والسمك المشوي، فربما تجدين أو تجد الإلهام في أعمال الطباخة الفنانة المبدعة، دارينا كوسار. تستخدم الفنانة الخضار والبيض والتوت والبسكويت وغيرها من الأطعمة، لعمل لوحات “طعامية” مبهرة، حق لها أن تعلق على جدران غرفنا تزينها، بدل التهامها! تتناول هذه اللوحات مواضيع شتى، من صور الحيوانات والمناظر الطبيعية إلى بطاقات المعايدة!
10 رسمات توضح تغيّر الأحوال بين الماضي والحاضر
الوقت يمضي بسرعة خيالية هذه الأيام. كانت الأمور أبسط في العصور الوسطى، وكان أيّ تغيير يتطلب عقوداً من الزمن ليتجلى، فيما يبدو أن كل عقد في الألفية الجديدة كأنه حقبة جديدة بذاته. دعونا نعترف بأن واقعنا المعاش في سنة 2009 كان مختلفاً تماماً عن حاضرنا في غياب موقع أنستغرام ومسلسل لعبة العروش. اعتدنا على هذه الأشياء كثيراً لدرجة أنها أصبحت من المسلّمات التي يبدو أنها ولدت معنا!
رسّام إيطاليّ يحوّل الجدران المملة لمستشفى إلى مناظر ساحرة تبدد مخاوف الأطفال
أكثر من 90% من الأطفال يخافون من شيء واحد على الأقل في المستشفيات. ويتحقق هذا المعطى بشكل خاص، عندما يكونون بحاجة لعلاج طويل الأمد يتضمن الخضوع لإجراءات طبية عديدة. وقضاء الأيام بين الجدران الباهتة للمستشفيات، لا يمكن أن يكون مغامرة مثيرة بأي شكل من الأشكال. وبغية تخفيف آلام الأطفال المرضى ومؤانستهم في رحلتهم العلاجية، بدأ فنان إنسان مشروعاً يهدف لدعمهم في قهر مخاوفهم كلها.
كيف ستبدو أميرات ديزني في سن المراهقة؟!
صحيح أن بعض أميرات ديزني كن مراهقات عندما ظهرت أفلامهن، لكن لابأس أن نتساءل كيف ستبدو هؤلاء الفتيات بنفس العمر في أيامنا هذه؟ قد تبدل “أورورا” ثوبها الجميل متعدد الألوان بتنورة قصيرة، وتفضل “سنووايت” أن تحصل على هاتف ذكي عوضاً عن التفاحة المسمومة، ولربما صار من الممكن رؤية “ياسمين” وهي تتزحلق على لوح تزلج بدلاً من بساطها السحري. هل تريد أن ترى ما الذي نتحدث عنه؟
فنانة ترسم مشاهد طريفة عن متاعب الأمومة التي تفهمها كل الأمهات!
بين حمل عربة أطفال ثقيلة لصعود الدرج أو نزوله، والاختباء لتناول آخر كيس مقرمشات في المنزل، والنوم مع إبقاء إحدى العينين مفتوحة على الدوام. هكذا هي مسؤولية الأم، شاقة ومتعبة. لكن حين تكون المرأة قادرة على التعامل مع إنجاب الأطفال بروح مرحة، بل وتجعلها مصدر إبداع يستلهم تحديات الأمومة، فهي تستحق أكبر جائزة. وهذا ما فعلته فنانة أوكرانية تدعى أولغا أليكسيفا وهي ترسم قصصاً ومشاهد تعبر عن حياة كل أم تعمل على رعاية صغارها.