20 مثالاً لآباء حاذقين نجحوا في رعاية أطفالهم في غياب الأمهات
يؤمن الناس في العديد من المجتمعات، بأن الأمهات يُجدن رعاية الأطفال أكثر من غيرهن، وأن الآباء يتدخلون للمساعدة فقط في أوقات فراغهم، ولا يتحملون سوى قدر يسير من هذه المسؤولية. لكن هذا ليس صحيحاً على الدوام. فهؤلاء الآباء يحسنون القيام بهذا الدور على أكمل وجه، ومستعدون لإثبات أن الاعتقاد السابق محض أقاويل.
لم يكن من السهل علينا في الجانب المُشرق اختيار صور هذه المقالة وقراءة قصص أبطالها. لكننا جمعنا لكم بعض أفضل الأمثلة عن رعاية الآباء للأبناء في غياب الأمهات. وختمناها بفقرة المكافأة، حيث يعبر أحد الأطفال بعفوية عن مزايا العيش إلى جوار أبيه.
“أنا أب لطفلين، وهكذا أعلمهما ترتيب الملابس يوم الأحد”
حين يحضر الأب العشاء
“كان علي أن أذهب إلى العمل وأوصل طفلتي البالغة من العمر 9 سنوات إلى المدرسة. وقد فاجأتني بإعداد الفطور”.
“وكانت ألذ وجبة تذوقتها على الإطلاق”
“فخور بمرافقتي لهذا البطل الصغير إلى عرض الألعاب النارية”
“أب لثلاثة أطفال، والكثير من الهدايا: طالما أن صغاري سعداء فأنا سعيد. عيد سعيد للجميع”.
“سأسافر اليوم مع طفلي، وأعتقد أنني قد حضرت ما يكفي من الوجبات الخفيفة”
“قد لا يضاهي هذا الترتيب ما أراه في بعض الصور على الإنترنت، لكني بذلت ما في وسعي”.
“أتمنى أن يتوقف الموظفون في المتاجر عن سؤالي ما إذا كانت هذه الألعاب لي أم لطفلتي”.
“طلبت مني ابنتي أن أحمم أرنبها القطني. وقد فعلت وأرسلت إليها هذه الصورة”
“من تحضير الأب: وجبة سوكوتاش وبسكويت محلى”
“أحب لعب الغميضة مع ابني، ولكن من الواضح أنه الأفضل كما ترون”
“أول محاولة لصنع صندوق احتفال، منذ حصولي على حضانة ابنتي في أبريل الماضي. هي صممت الرسومات وأنا قمت بالتركيب. أتطلع إلى المزيد من هذه الألعاب معها!”
“أهداني الأطفال هذه الفأس بمناسبة عيد ميلادي (فات الموعد منذ بضعة أسابيع ولكنهم رسموا البسمة على وجهي)”.
“سمعت ضجة في المطبخ ودخلت لأجد هذا المشهد. أتساءل ما الذي تريده ابنتي بالضبط (عمرها سنتان) على الإفطار...”
“هناك دائماً وقت للأشياء الصغيرة”
“أعلم ولدي الصبر من خلال اصطحابه للصيد”
“هل أنا فقط من يضطر لشراء سيارة لطفله في كل زيارة إلى متجر البقالة؟”
“عندما تطلب منك زهرتك الصغيرة أن تزين أظافرك أيضاً، فماذا بوسعك أن تقول؟”
“منذ 7 أشهر وأنا أعتني بصغيرتي. لم يكن لديها الكثير من الألعاب في البداية، ولكن هكذا أصبح منظر غرفتها الآن”.
“تبلغ ابنتي اليوم من العمر 4 سنوات، وهذه محاولتي الأولى لصنع كعكة. أتمنى أن تعجبها!”
مكافأة: “أريد أن أحيي أبي الذي لا يبخل بجهده في رعاية أخويّ البالغين إلى جانبي أنا ابنته المراهقة”.
“اعتاد أن يقتني لي أغراضي البناتية لمدة 12 أو 17 سنة، وللأمانة، فقد كان ماهراً في ذلك بشكل لا يصدق. أحبك يا أبي”.
حدثنا عن والدك وعن أهم أفعاله أو أقواله التي تركت في نفسك أثراً أكبر، وما زلت تتذكرها إلى يومنا هذا؟