الجانب المُشرق
الجانب المُشرق

18 شخصاً تغني صورهم عن أي اختبار جيني لإثبات القرابة

لدى كل عائلة تقريباً ألبوم للصور القديمة. ومن الرائع دائماً مشاهدة هذه الصور لإنعاش الذاكرة واستعادة الحنين. يمكننا أيضاً العثور على تشابه مدهش بين أعضاء العائلة الأكبر والأصغر سناً. حيث يرث بعضهم شكل الأنف من أبيه، أو عيون أو ابتسامة والداته، بينما يشبه البعض الآخر جدته أو جده الأكبر إلى حد مذهل.

يثبت أبطال هذه المقالة اليوم في الجانب المُشرق قوة الجينات الوراثية، التي تنتقل من جيل إلى جيل بشكل لا يُصدَّق.

“صورة أمي معي عام 2005، مقارنة بصورتي الآن. يقول الجميع إنني أشبهها في مراهقتها”.

“صورة طفلي الأول عام 2015 وطفلي الثاني عام 2019. ولد كلاهما في اليوم نفسه مع فاصل 4 أعوام”.

“صورة جدتي في جواز سفرها اللبناني الذي يعود إلى عام 1955، وصورتي اليوم. كانت هذه هدية أبي لي في رأس العام الماضي”.

33 عاماً تفصل بين الصورتين، المقعد نفسه، لكن في جيل جديد

بنات خالة تحاكيان صورة والدتيهما: عام 1985 مقابل عام 2019

“ابنتي وجدتها الكبرى (جدة زوجتي من جهة الأم)”

“صورة أمي بعمر 17 عاماً، وصورتي في عمر الـ 25، ورثت أنف والدي للأسف”

“زوجي عام 1978 وابنتي عام 2012”

“أمي في العشرينيات من عمرها (في السبعينات) وأنا في عمر 26 عاماً”

“صورة جدي عندما كان يخدم في البحرية (بين عامي 1942 و1943) وصورتي”

“ابني في عمر 4 سنوات عام 2019 وأنا في عمر 5 سنوات عام 1995”

“قالوا لي دائماً إنني أشبه جدتي”

“لقد أنجبت ابناً كأنه نسخة مذكرة مني”

“جدي الذي لم أقابله قط (في التسعينيات) وأنا عام 2019”

“جدتي في العشرينيات من عمرها، أثناء عملها عارضة لزي الكيمونو، وأنا في احتفالية البلوغ”.

“صورة الجدة في زيها أثناء الحرب العالمية الثانية، والحفيدة بعد مرور 70 عاماً”

“صورتي وأنا أحمل ابنتي عام 2008، وصورة أمي تحملني عام 1973”

“جدتي آنجي عام 1955، وأنا عام 2018”

هل تشبه أياً من أقربائك إلى درجة كبيرة؟ شاركنا صورك في التعليقات.

مصدر صورة المعاينة naomaccia / Reddit
شارك هذا المقال