+20 صورة تثبت أن العائلة ستبقى مصدر أجمل الذكريات وأكثرها سعادة
التُقِطت أقدم صورة عائلية معروفة وفقاً للمؤرخين في ستونهنج عام 1875. ويسلط هذا الاكتشاف الضوء على أن جمع ألبومات صور لأجمل ذكرياتنا ليست ممارسةً جديدةً على الإطلاق، ولم تبدأ مع ظهور وسائل التواصل الاجتماعي والهواتف الذكية، بل يبدو أن العائلات بدأت في توثيق أسعد لحظاتها ومحاولة الاحتفاظ بها للأبد منذ اختراع كاميرات التصوير للمرة الأولى.
أعد فريق الجانب المُشرق مجموعةً من أكثر الصور العائلية المثيرة للاهتمام بعد إعادة التقاطها، في محاولةٍ لإثبات أن بعض الأشياء لا تتغير على الإطلاق، حتى مع مرور السنين.
1. “بدأت حياتي من حقيبة ظهر، وها أنا الآن مع ابني في الوضعية نفسها بعد مرور 34 سنة”
2. “قبل 10 سنوات، واليوم”
3. “الفارق 30 سنة وبعض اللحى”
4. هذا الشبل من ذاك الأسد، حرفياً
5. “أنا وجدي في كلية الطب بفارق 70 سنة (مستوى الحرمان من النوم نفسه)”
6. “قدمت لي ابنة عمي هذه الذكرى الرائعة في الكريسماس”
7. “بعد مضي 35 سنة”
8. “صورةٌ مع جدتي قبل انطلاقي إلى رياض الأطفال للمرة الأولى. وصورةٌ بعد 19 سنة قبل انطلاقي إلى كلية الدراسات العليا”
9. “إليكم صورتان مع عم والدي تفصل بينهما 24 سنة”
10. أفضل إعادة إحياء لأول صورة
11. “ألصقت مع ابني وجوهنا داخل ناسخة الأوراق، وإليكم صورنا من الماضي والحاضر”
12. لا جديد في ليلة العيد
13. مغطسٌ مليءٌ بالأشقاء، وصورٌ تفصل بينها 20 سنة
14. “40 سنةً يا أصدقاء، 40 سنةً مضت. وهذا ما سيحدث لنا جميعاً عاجلاً أم آجلاً”
15. “تزوجت شقيقتي وقررت أن تفاجئ والداي بإعادة إحياء صورةٍ احترافية التقطت لها حين كانت في الـ5 من عمرها”
16. التاريخ دائماً ما يعيد نفسه
17. أعادت هذه العروس إحياء ذكرى طفولتها في يوم زفافها
18. “يمكنني اعتبار قدرتي على إعادة إحياء هذه الصورة أخيراً من أعظم إنجازاتي التي أفتخر بها”
19. “إليكم أمي وأبي في صورتين تفصل بينهما 51 سنة”
20. أعظم هديةٍ في عيد الأم
21. “صورةٌ لزوجتي مع أمها وعمرها 6 أشهر عام 1989، وصورة ابنتي مع زوجتي اليوم”
22. “إليكم صورتان لي ولجدي بفارق 55 سنة، كان جراح قلب بينما أنا زميلٌ في طب حديثي الولادة”
أي هذه العائلات أتقنت هذا التحدي أكثر وأثبتت أن التاريخ يعيد نفسه بحق؟ هل سبق أن شاركتم في صيحة إعادة إحياء الصور العائلية؟ شاركونا في التعليقات.
مصدر صورة المعاينة stenchi/reddit
شارك هذا المقال