23 صورة محرجة لأطفال ستمسك بطنك من شدة الضحك عليها

هناك أشخاص لا يفضلون التقاط الصور، لكن هذا الخيار ليس متاحاً للأطفال في أغلب الأوقات. ففي هذه اللحظة بالذات، يتأهب الكثير من الآباء والأمهات لالتقاط الصور لأطفالهم، حتى إن بعضهم قد خصصوا حسابات على إنستغرام لنشر هذه الصور.

كان جيلنا أكثر حظاً بلا شك؛ إذ التقط لنا آباؤنا صوراً قليلة، لكن بعضها كانت محرجة للغاية. لذا فقد قرروا الاحتفاظ بها، أو حتى تعليقها على الجدران.

جمعنا لكم اليوم في الجانب المُشرق قائمة بصور محرجة، لعدد من مستخدمي الإنترنت خلال طفولتهم.

“لم يكن رفيقي سعيداً بصورته في الروضة. ومع ذلك، وبعد 20 عاماً، مازالت في إطارٍ على الجدار في منزل والديه”.

“التقطت لي أمي هذه الصورة برفقة شقيقتي قبل 27 عاماً بالضبط. هناك أشياء لا تتغير أبداً”.

“في كل عام، ترسل لي شقيقتي هذه الصورة من احتفالات الكريسماس عام 1985. أعتقد أنه لم يكن لدي وقت كاف لارتداء البنطال في ذلك الصباح”.

“تُظهرني هذه الصورة من طفولتي كزعيم مستقبليّ قاسٍ لإحدى عصابات المافيا”

“لا يستطيع أفراد أسرتي التقاط صورة عادية في الأعياد”

“صورة صديقي في الروضة سنة 1986 تقريباً”

“لماذا قرر والداي تحميض وطبع صورة كهذه؟”

“كان ابني في السادسة من عمره عندما طلبت منه الابتسام في صورة الروضة، وهذا ما حصلنا عليه”.

غرفة مراهِقة مثالية تحل فيها الملصقات محل ورق الحائط

“ابتعد يا أبي، أريد أن أبدو بائساً”

“كلما شعرت بالضيق، أنظر إلى هذه الصورة القديمة لصديقي، فتضحكني في كل مرة”

“زوجي في الثامنة من عمره، في تظاهرة لمحبي مسلسل ستار تريك Star Trek. قال إنه سيطلقني إذا رأى أي شخص هذه الصورة، لكنني أتحداه... انظروا!”

“ستقتلني زوجتي إذا علمت أنني نشرت صورتها عندما كانت طفلة”

“وجدت هذه الصورة لي عندما كنت طفلاً. أعتقد أنكم ستستمتعون بها”

يبدو أن الأب كان يريد أن يشبهه ابنه تماماً

“وجدت هذه الصورة لي وأنا أتناول شطيرة”

وجدت أفضل صورة مع سانتا كلوز!

“في الهالوين، عام 1994، أخبرت أبي أنني أريد التنكر على هيئة أذن. ولم يرفض تحقيق حلمي”.

“صورتي في زيّ إلفيس بريسلي”

“دعوت ابنتي إلى العشاء في مطعم فاخر...”

ثائر منذ الطفولة!

تقول مذكرة العقوبة المدرسية، إنه قذف شطيرته بعرض الفصل هاتفاً “يـــولـــو”

هل تذكرون هذا الطفل الذي يرتدي منامة سبونج بوب؟

أصبحت هذه الصورة من الميمات الشهيرة على الإنترنت. لقد خلطت والدته بين يوم ارتداء ملابس النوم، ويوم الصور. ولم يكن سعيداً بذلك.

دفعتنا هذه القائمة، في الجانب المُشرق، إلى العودة إلى ألبومات صورنا القديمة، وقد اكتشفنا صوراً لا نتمنى أن تخرج للعلن أبداً! هل لديك صور قديمة تخجل منها؟