الأطفال والعائلة

قد يبدو قص شعر الأطفال مهمة معقدة، لكنها في الواقع من المهام التي يمكنك فعلها في المنزل باتباع خطوات بسيطة. كل ما عليك فعله هو تقسيم الشعر بشكل صحيح واستخدام مقصات الشعر المناسبة، والتي يمكنك شراؤها بسهولة. سنعرض لكم، في الجانب المُشرق، 4 طرق مختلفة يمكنكم تنفيذها عند قص شعر أطفالكم.

إذا أخرج طفلك فأرة الحاسوب كي ينزهها في الحديقة، أو حاول المرور من باب القطة كما لو كان الباب الرئيسي، فعليك أن تشعر بالسعادة، فلديك طفل يتمتع بحس الدعابة، وبذلك لن تكون حياتك الأسرية مملة أبداً. فقط دعوا الأطفال يستخدمون خيالهم واستمتعوا بما سيفعلونه.

وفقاً للآباء والأمهات، فإن الأطفال مرحون ليس بسبب حماسهم غير المقيد فحسب، بل بسبب حسهم الكوميدي الرائع كذلك. ولا يمكن أن يشعر المرء بالملل أبداً معهم، لبراءتهم وابتكاراتهم الجديدة دائماً. وحين يقدر الآباء والأمهات تلك اللحظات، لا يفوتون فرص التقاطها بالكاميرا.

تربية الأطفال ليست مهمة سهلة على الإطلاق. فالأطفال عادةً ما يحرجوننا بتصرفاتهم وأسئلتهم، وأحياناً يدهشوننا بسلوكهم الغريب، ويتطلبون الكثير من التفهم والتصبر. ولكن بعض الأمهات الخبيرات، وجدن وسيلة فعالة للتعامل مع كل تلك الضغوطات: نهر من الفكاهة لا ينضب.

هناك الكثير مما يمكننا تعلمه من كبار السن في العائلة؛ سواء كان ذلك كيفية طباعة صورنا المأخوذة من فيسبوك، أو دور الفكاهة والمرح في الحفاظ على علاقة أسرية جيدة، أو حتى كيفية التمرد على التكنولوجيا الحديثة. كل عائلة لديها دائماً نصيبها من المواقف الطريفة، وأروع ما في الأمر أن بعض الأقارب لا يتعمدون إضحاكنا، بل هم يتصرفون فقط على طبيعتهم.

تربية الطفل مثل ركوب القطار، قطار الملاهي! مليئة بالمنعطفات والمخاطر التي تدفعك إلى ابتكار جميع أنواع الحيل الممكنة للوصول إلى الحل. وقد طُلب من آباء وأمهات على موقع Reddit مشاركة أفضل أساليب التربية والحيل التي توصلوا إليها بتجاربهم الخاصة. ولحسن الحظ، سرعان ما أصبح الموضوع شائعاً وحصلنا على العديد من الطرق الذكية لجعل الأطفال يتصرفون كما نريد.

حوالي 15٪ إلى 20٪ من الأطفال الذين يولدون سنوياً يتسمون بالحساسية المفرطة. هذا يعني أنهم يدركون تماماً ما يحدث من حولهم وقادرون على التفاعل معه فوراً. ورغم أن هذا ليس بالأمر السيء، إلا أنه يتطلب من الوالدين الكثير من الجهد والصبر للحفاظ على الصحة النفسية لطفلهم. قد يكون الأمر مرهقاً جداً، لكن النتيجة تستحق العناء.

إنجاب طفل من أكثر التجارب تغييراً لحياة الإنسان. فأشياء مثل الراحة والاستمتاع والاستقلالية وجداول المواعيد، كلها تضطرب بمجيء هذا الكائن الصغير المميز. لكن إذا كان هناك شيء واحد، سيُجمع عليه معظم الآباء والأمهات، فهو أن تربية الأطفال تغمرهم بحب لم يروا له من قبل مثيلاً.

إن المعرفة المتعلقة بالتعلم في مرحلة ما قبل الولادة ليست منتشرة على نطاق واسع، لكن أكدتها العديد من الدراسات التي أجريت حديثاً. ورغم أننا لا نتذكر ما نمر به في المراحل المبكرة من وجودنا، إلا أن التعلم الذي نكتسبه في الرحم يولد فينا بعض الأحاسيس والارتباطات التي ترافقنا طوال الحياة.

النظر لصورنا القديمة ونحن أطفال رضع، أو صورنا ونحن نصطحب أطفالنا في أول أيامهم في المدرسة، أو صور احتضان أول مولود بين ذراعيك، جميعها لحظات تثير بداخلنا الحنين إلى الماضي، وتجعلنا ندرك أن الزمن يمر في لمح البصر. الحب لغة عالمية، ويبدو أن اللحظات السعيدة هي الأهم وهي التي تثلج صدورنا عند تذكرها.

هناك بعض المعتقدات التي من شأنها أن تجعل الأم تترك الرضاعة الطبيعية مبكراً أو تدفعها للقيام بممارسات خاطئة تجعل الأمر أكثر صعوبة بالنسبة لها. ومع ذلك، الرضاعة الطبيعية بالغة الأهمية: فهي تعود بفوائد كثيرة على صحة الطفل وتوثق علاقته بأمه. في الحقيقة، يوصى بالرضاعة الطبيعية كطعام حصري للطفل خلال الأشهر الستة الأولى مع إضافة الأطعمة التكميلية إليها حتى عمر السنتين. لهذا، من الضروري جداً التخلص من بعض المعتقدات الخاطئة المتعلقة بالرضاعة الطبيعية.

تربية الأطفال مهمة خادعة. فقد لا تطيق انتظار أن يكبر أطفالك، لكن حين يحدث ذلك فعلاً، تشعر بأن العالم صار موحشاً. حينها تدرك أنه لا مجال للرجوع بالزمن، وأن أفضل ما يمكن فعله هو الاسترخاء والاستمتاع بالذكريات الجميلة.

نال روس سميث وجدته ذات الـ95 عاماً قدراً ضخماً من الشهرة والاهتمام على إنستغرام، بسبب الصور ومقاطع الفيديو الساخرة التي ينشرانها. بلغ عدد مشتركي قناة روس على اليوتيوب مليونين و400 ألف مشترك، ووصل عدد المتابعين له على إنستغرام مليونين ونصف المليون متابع، لكن روس يقول إن جدته هي صاحبة الفضل في كل هذا.

يبدو أن الوقت الذي نقضيه مع أحبائنا سيبقى محفوراً في الذاكرة إلى الأبد. ومع مرور الزمن، تصبح الوسيلة المثلى لاستعادة تلك الذكريات هي رؤية الصور القديمة. وحين نفعل ذلك، ربما نجد صوراً تثبت أننا نشبه أحد أسلافنا، أو حتى نرى كيف ترك الزمن أثره على أحبائنا.

تحظى صور الزفاف دائماً بمكانة خاصة في ألبومات الصور العائلية. نستمتع بمشاهدتها مراراً وتكراراً، ويسعدنا أيضاً أن يشاهدها الأصدقاء والأقارب. وكلما مر وقت أطول على ذكرى الزفاف، وأصبح من الماضي البعيد، تصبح هذه الصور أكثر إثارة للاهتمام، ليس فقط لأنها تلتقط أسعد اللحظات في حياة أشخاص آخرين، بل لأنها تسجل هذا الماضي السعيد أيضاً.

قد تشعر بغصّة في قلبك عندما تغدق على طفلك بالحب والاهتمام، ولكنك تشعر بأنه يفضل قضاء وقت أطول مع شريك حياتك. ينبغي أن تعلم بأنك لست وحدك من يواجه هذه المشكلة. ونبشرك بأن هناك خطوات فعالة يمكنك القيام بها، قد تساعدك على لعب دور أكبر في حياة طفلك.

يواجه العديد من الآباء والأمهات مشكلة كبيرة في جعل أطفالهم يتناولون الطعام الصحي، لكن الآباء اليابانيين أتقنوا فن إقناع أطفالهم بتناول الطعام بسرور بلا بكاء، ودون بصق البروكلي على المائدة.

يمر كل الأزواج والزوجات بأيام سعيدة وأخرى صعبة، لذا فمن المهم للغاية أن نحتفظ بالذكريات الجيدة. بطلات مقال اليوم قررن أن يشاركن قصصاً توضح مدى روعة أزواجهن الذين لا يخذلونهن أبداً. ستشاهدون صوراً التقطها الأزواج كذلك، وضممناها لهذا المقال لما يتمتعون به من قوة وذكاء.

يفسر الأطفال ما يحدث حولهم بطرقهم الخاصة. وبينما يفترض بالآباء والأمهات أن يعلموا أطفالهم كيف تسير الأمور في هذه الحياة، فإن الأطفال عادةً ما يأتون بأفكارهم الخاصة الذكية والمرحة في الوقت نفسه. حتى أننا نتعلم منهم الكثير، ولا نستطيع الجدال مع منطقهم الخاص.

من السهل التعرف على الشخصية النرجسية، حيث أنها عادةً ما تتسم بسلوكيات وعلامات معينة. ولكن، ما هو الحل إذا بدأنا نلاحظ فجأة ظهور تلك العلامات على أطفالنا؟ هل يتحمل الآباء المسؤولية الرئيسية في إصابة أجيال جديدة بالنرجسية نتيجةً للتربية الخاطئة؟ وفقاً لإحدى الدراسات، فمن الممكن أن نكتشف أصل النرجسية لدى الشخص من خلال الطريقة التي تربى بها.