18 شخصاً صادفوا حيوانات أثارت دهشتهم لأقصى حد

رغم كل ما يتميز به عصرنا الحالي من حداثة وتطور، إلا أننا في قرارة أنفسنا نتمنى أن نقضي المزيد من الوقت في أحضان الطبيعة. ألا تشعرون بسعادة غامرة عندما تقترب منكم قطة صغيرة في الشارع وتتمسح بساقكم، أو عندما تحط فراشة جميلة على أكتافكم، أو يقف أمامكم سنجاب آملاً أن تجودوا عليه ببعض المكسرات؟

ونحن في الجانب المشرق نشعر أحياناً كأننا عدنا أطفالاً يملأهم الفضول مجدداً، تماماً كما حدث مع هؤلاء الأشخاص الذين نجحوا في توثيق هذه المواجهة مع الحيوانات بعدساتهم، وسنعرض لكم صورهم المدهشة في هذه المقالة.

“في إحدى رحلات التخييم، استيقظت في منتصف الليل داخل خيمتي عندما أحسست بوجود شيء ما على ساقي، وشعرت بالخوف. وبهدوء شغلت كاميرا هاتفي لأصور ما يحدث، فتفاجأت هذا المشهد الجميل”

“عثرت على 5 من صغار سحلية السقنقور أزرق اللسان تحت كومة من الأحذية”

“مستوى الخدمة ممتاز في محطة الوقود هذه”

أغلقوا نوافذ منزلكم جيداً، وإلا ستستقبلون زواراً غير متوقعين ودون سابق إنذار

“عدت إلى العمل بعد استراحة الغداء، لأفاجأ بأحد الزوار نائماً على مكتبي”

“ما هو أغرب شيء رأيته في مترو الأنفاق؟”

“أطل هذا السنجاب، وجلس على المقعد في شرفتي الأمامية ليستمتع بأكل الصنوبر”

“هل شاهدتم بومة تركب الباص من قبل؟”

“عادة ما يشكو ركاب الطائرة من صراخ الأطفال وحركاتهم المزعجة، لكنني حظيت برفيق سفر لا يتوقف عن لعقي طوال الرحلة”

“ألطف قطة في الحي أتت وجلست بهدوء في حجري، وهكذا عبرت عن مدى سعادتي بها”

“هذا السنجاب كان يستجدي مني الطعام في منطقة غراند كانيون”

“اليوم دخل هذا الكلب الضال إلى منزلي، وولج الحمام ثم زحف إلى داخل البانيو بينما كنت أستحم... وبطبيعة الحال، أصبح لدي رفيق سكن رائع”

“وجدنا هذا الصغير اللطيف الساعة 2 صباحاً على عتبة بابنا، وقررنا أن نتبناه”

“كنت أسير في إحدى ضواحي المدينة عندما رأيت هذا...”

“مصافحة بكف اليد مع هذه الضفدعة الصغيرة”

“وجدت هذه السلحفاة الصغيرة على الطريق”

“ارتطم طائر طنان بنافذتنا، وسمح لأختي أن تحمله بيديها حتى يستعيد قواه مجدداً”

“بينما كنت أسير في الشارع، صادفت هذا الكلب الذي تخترق نظراته أعماق نفسي”

ما هي أعجب وألطف مرة صادفت فيها أحد الحيوانات بشكل ترك لديك ذكرى لا تنسى؟ أخبرنا عن الأمر في قسم التعليقات أدناه!