11 طفلاً تركت أفعالهم الآباء غرقى في بحر من الذهول
يقدم الأطفال أحياناً على فعل أشياء خرقاء وغريبة قمة في العبث. وربما يكون السبب في ذلك حداثة سنهم في بعض الأحيان، لكن في أحيان أخرى، تكون كل أفعالهم مدروسة مع سبق الإصرار والترصد، وقد تتسبب في الشيب الأزرق لآبائهم وأمهاتهم.
إننا مقتنعون في الجانب المُشرق أن بعض الأطفال الصغار يحبون تدبير المقالب في الكبار، لا لشيء إلا لإجبارهم على ترك الراحة والاسترخاء. وهذه الصور التي شاركها بعض الآباء والأمهات على شبكة الإنترنت، هي خير دليل على صحة وجهة نظرنا هذه.
“كنت مشغولة للغاية في المطبخ، ولم أكن أدري ماذا عليّ فعله أولاً. سألني أخي الصغير عما يمكنه فعله لمساعدتي. طلبت منه إحضار كيس البطاطس، وتقشير نصفها، ثم غليها، وهذا ما فعله... أخي الصغير عبقري حقاً”
“كنت أنا وزوجتي قد ادخرنا مبلغاً قدره 1060 دولار لشراء تذاكر مباريات كرة قدم. وبالأمس، قررنا فتح الظرف لشراء تذاكر الموسم الحالي”
“بحثنا في كل مكان، لكننا لم نجدها، حتى قررت زوجتي البحث في آلة تقطيع الأوراق. طفلنا ذو العامين هو من رزأنا في مالنا”
“طلبت من طفلتي ذات الـ 5 أعوام أن ترتب أرضية غرفتها جيداً، إن أرادت مشاهدة فيلم حرب النجوم Star Wars، وهذا ما فعلته”
“ظلت ابنتي هادئة في المطبخ لمدة دقيقة بلا حِس. وما لبثت أن فاجأني هذا المنظر”
“ابتكرت ابنتي ذات الثلاثة أعوام طرقاً متطورة لرفع نفسها!”
“رفض ابني الذهاب إلى الحضانة. أخذ وسادة وبطانية ودخل إلى هذا البيت المصنوع من الورق المقوى قائلاً: “هذا بيتي... وأنا من يملي القواعد هنا”
“يبدو أن ولدي ذا الخمسة أعوام عبقري في لعبة السفن الحربية”
“من الواضح أن ولدي الذي يبلغ 7 أعوام يحاول إخباري بشيء ما”
“طلبت من ابني الاحتفاظ بأمواله في مكان آمن، حيث لا يمكن لأحد أن يمسها”
“عادت ابنتي البالغة من العمر 8 سنوات من مخيم للأطفال. وكنت قد طلبت منها أن تحضر لي معها حجَراً صغيراً”
“لقد عادت على متن الطائرة وهي تحمل صخرة وزنها حوالي كيلوغرام ونصف!”
“كيف تناول ابني البالغ من العمر 6 سنوات شطيرته الملفوفة على وجبة الإفطار... التقطت الصورة مباشرة بعدما أخبرني بأنه قد شبع”
ما هي الأمور غير المتوقعة التي أقدم عليها أطفالك وجعلتك تبكي ضحكاً أو حسرة؟ شاركنا قصصك وصورك في قسم التعليقات أدناه!