16 مقارنة توضح سرعة التغيير ونسبيّة بقاء الأشياء على حالها

من غير الممكن إيقاف التقدم الذي يلامس كل مجال من مجالات حياتنا. فالعلماء يبتكرون أجهزة جديدة كل يوم، تماماً كما يفعل أصحاب الهوايات الذين لا ينفكون يطورون مهاراتهم مع كل تحد جديد. وقد يكون من المفيد جداً للناس مشاهدة التغييرات والاختلافات من خلال صور تقارن ما بين الأمس واليوم، لأن هذا في الواقع، قد يكون أكبر محفز على التطور وأقوى مصدر للإلهام على الإطلاق.

لقد جمعنا في الجانب المشرق أمثلة مصورة عن بعض التغيرات الملحوظة في مجالات الحياة المختلفة، من الطهي وتصفيف الشعر، إلى التصوير والهندسة المعمارية.

1. بعد سنة واحدة من التدرب.

2. النسخة الأولى من فيلم Toy Story مقابل الجزء الرابع منه، بفارق 24 سنة بينهما.

3. تم التقاط صورتين لهاتين التحفتين بفارق سنة واحدة بالضبط.

“لطالما أحببت صور الأعمال التي تُظهر تطور أسلوب الفنان في عمله. لكنني كنت أظن أن أعمالي الخاصة تبقى جامدة كما هي مع مرور الوقت. حسناً، لقد كنت مخطئاً”.

4. “تبين الصورة العليا عملي حينما كنت أحاول صنع بعض الخواتم، فأنقش وأطرق حلقات المعدن بغضب. وها هي في الأسفل خواتمي التي صنعتها عام 2019”.

“تأملوا فقط تفاصيل النقوش في الخاتم على اليسار!”

5. كاميرات الهاتف الآن وقبل 8 سنوات.

6- التقدم المحرز ما بين 2018 و 2020.

7. “من صفاتي أنني أميل إلى النقد اللاذع ولا أرى سوى الأخطاء. وقد كان التدرب على طلاء أظافري من أروع الطرق لرؤية مدى التقدم الذي أحرزه. وأنا فخورة جداً بهذا!”

8. “بعد 7 أيام - نبتة الريشيا هذه في تحسن ملحوظ”.

9. بلدتي من قبل ومن بعد.

10. الفوارق ما بين ماكدونالدز في التسعينيات وفي أيامنا هذه.

11. “على اليمين طائر صنعته لزوجي عام 2017، وقد أحببت أن أفعل ذلك مرة أخرى. أنتم تشاهدون على اليسار طائري الجديد كلياً”.

12. “هذا الغلاف الأيمن هو أول تجربة لي في النقش على الجلد، حيث لم تكن لدي أي أدوات في ذلك الوقت. أما الصورة على اليسار، فتمثل إنتاجي بعدما أصبحت استخدم تقنيات أفضل بكثير”.

“لقد سمعت كثيراً من يقول لي إنه لا فائدة من ممارسة هذه الهواية، طالما لا أستطيع إبداع صور جميلة. ولكن في رأيي، إذا كنتَ تحب شيئاً ما فعليك الاستمرار في التدرب عليه! لأنه في النهاية، سيتحسن مستواك مهما كانت الظروف”.