16 شخصاً أحسنوا صنعاً بغسل أشياء كانت في أمسّ الحاجة إلى التنظيف

كثير من الناس لا يحبون عمليات التنظيف ونحن نتفهم ذلك تماماً، فهي تتطلب الكثير من الوقت والجهد، غير أن النتيجة دائماً ما تجعلك تشعر بالرضا، بل والإعجاب في بعض الأحيان. وحين يكون كذلك، فلم لا تشارك صورها عبر الإنترنت؟

نحن في الجانب المُشرق نريد الاعتراف أننا بدورنا لا نحبّ التنظيف. ولكننا لا ننكر روعة ذلك الشعور الغامر بالارتياح، الذي ينتابنا كلما نظرنا إلى غرفة نظيفة ومرتبة، أو أي شيء مغسول جيداً.

“جربت الممسحة المطاطية لإزالة شعر القطط من البساط! بعد أن نجحت المكنسة الكهربائية في تنظيفه نوعاً ما. الجمع بين التقنيتين يجعل البساط يبدو كالجديد تماماً!”

“عشنا هنا لمدة 15 عاماً ولم نفكر يوماً في تنظيف هذا الدرج...”

قبل وبعد تنظيف قلّة سيف مرصعة بالفضة، عمرها 300 عام.

تنظيف سياج من الخشب بعد عام من تعرضه لمختلف العوامل الجوية

“نظفت هذه المزهرية بعد أن أخرجتها من البركة”

“قبل وبعد تنظيف بعض الأصداف البحرية التي كنت أمتلكها منذ زمن”

“التقطت هذا الكرسي المذهل من الرصيف، وأعدت إليه توهجه. لكنني مازلت أحتاج إلى الحصول على مادة مضادة للبلل لإبقائه في حالة جيدة”

“بعد أن رحل آخر المستأجرين. أعتقد أنهم لم ينظفوا حمامهم ولو لمرة واحدة”

“هكذا تم تنظيف إحدى القطع الجميلة التي وجدتها في متجر السلع المستعملة”

“مقارنة بين ما قبل وما بعد تنظيف لوحة طهي في مطعم للوجبات السريعة. نقوم بهذا كل 24 ساعة”

“قبل وبعد تنظيف العفن الذي يغلف إطار النوافذ”

“وأخيراً نظفت حوض أسماكي!”

والدي: “تعال لمساعدتنا في تنظيف المنزل”. أنا: “ولكنني مشغول”.

والدي: “لدينا مضخة ضغط كهربائية للمياه”. أنا: “سآتي على الفور”.

“ساعات عديدة من التنظيف والكشط ومحاربة التعفن، ثم التلميع في وقت لاحق. أنا فخور جداً بهذه القطعة الأثرية الحقيقية”

“أعمل حالياً على تنظيف سياج منزلي. لا طلاء هنا حتى الآن، بل هي نتائج ضغط المياه فحسب!”

“أعتقد أنني حصلت على نتائج جيدة بعد تنظيف الفرن الذي لم يغسل منذ أكثر من 7 سنوات”

هل تحب التنظيف؟ أم أن النتيجة النهائية هي الشيء الوحيد الجيد في عملية التنظيف؟