+20 مرة قرر فيها الواقع أن يتلاعب بعقولنا
تتضافر عقولنا مع أبصارنا ليتلاعبا بنا أحياناً. إذ يمكنك أن ترى النجوم التي تبعد عنا ملايين الكيلومترات إذا نظرت إلى السماء في المساء، لكنك تعجز أحياناً عن رؤية شيء موجود أمامك مباشرةً وأنت في المنزل. بينما تبدو زاوية الرؤية عجيبةً جداً في بعض الحالات، لدرجة أنك لن تفهم ما تراه بعينيك من الأساس. وشارك بعض مستخدمي الإنترنت مجموعةً من الصور التي يجب النظر إليها مرتين، حتى تنجح في إدراك فحواها.
“إليكم بنطال الجينز المقلوب هذا”
كلبٌ لديه أرجل خلفية فقط
“إذا كنت ترى شاطئاً، ومحيطاً، وسماءً، ونجوماً، وصخوراً هنا فأنت فنان. لكنها ليست لوحةً فنية، بل هي قاعدة سيارةٍ يجب إصلاحها”
يبدو وكأن ورقة الشجر أكبر من الكلب
يتمتع هذا القط بقدمٍ طويلة للغاية
“يبدو قطي وكأنه طافٍ على سطح الماء”
وما رأيكم في هذه الحافلة العائمة؟
“كدت أسكب مشروبي بعد إنهاء طلبي من آلة البيع الذاتي”
“تبدو كصورة نموذج بالحجم الطبيعي أو شخصٍ عملاق... لكنها مجرد صورة عادية لي في الطابق الثاني من أحد المباني الجامعية”
“يبدو صديقي أشبه بقصائص الورق المقوى في هذه الصورة”
“رأيت هذه الشجرة التي تنبت الأشواك الضخمة من جذعها أثناء تنزهي”
سيارةٌ تُغيِّر لونها
“ذاب الصقيع على نافذتي في هيئة شخصٍ يختلس النظر إلى الداخل”
يبدو كما لو أن رأسه منفصلٌ عن جسمه
“يخرج لإلقاء التحية من الرف العلوي في دولابي أحياناً”
“كانت قطتي على وشك التثاؤب”
“يحتوي بهو هذا المكتب الطبي على تمساحٍ في الأرضية”
ابتسامةٌ لطيفة
“الجو أبرد من أن تطاردنا الأشباح”
“قطٌ يخترق كرسياً”
“تُشعرني هذه النوافذ المظللة وكأننا في المحيط”
“يبدوان وكأنهما يضربان رأسهما ببعضهما”
هل لديهما رأس واحد فقط؟
“ورث ساقي أمه”
هل سبق لكم التقاط صور من زوايا مثيرة للاهتمام كهذه؟
شارك هذا المقال