الجانب المُشرق
الجانب المُشرق

+20 شخصاً عاشوا مواقف مستفزة كادت أن تسبب لهم انهيارات عصبيّة

حين تسوء الأمور كلها فجأة، قد تفقد أعصابك، مهما كنت هادئاً وإيجابياً، سواء كان هذا مرتبطاً بفتلة شاي ملقاة بعيداً عن الحوض أم بتقطيع الليمون بطريقة غير معتادة لا يستخدمها إلا شقيقاتك. أهم شيء يجب تذكره في تلك اللحظات هو أن تبقى هادئاً. تحدث عن هذا مع أحدهم على الإنترنت، أو ابحث عن أشخاص آخرين لديهم مشكلات مشابهة وحاولوا أن تضحكوا معاً على تلك المواقف.

هذا بالضبط ما فعله أكثر من 20 شخصاً جمعنا صورهم في مقال اليوم. نحن في الجانب المُشرق نتفهم أسباب غضبهم، لكننا نأمل أن تنجحوا في أن تأخذوا الأمور ببساطة.

“هكذا أعلم أن حماتي زارتنا”

“ابن مالك الشركة التي أعمل بها يأخذ يومياً مكانين في مرأب صف السيارات بالقرب من مدخل الموظفين!”

“لا أستطيع رؤية حفل تخرج أخي”

“هكذا تقطع شقيقاتي الليمون”

“اشتريت للتو حاسوباً محمولاً جديداً يبلغ ثمنه 2000$. خمنوا أين وضعوا زر الإطفاء!”

“هؤلاء الآباء والأمهات يربون أبناءهم على أنه من الطبيعي أن يتركوا المكتبة بهذا الشكل”

“ذهبت إلى العمل رغم وجود عاصفة رعدية، لكن مديري نسي إخباري أننا جميعاً في إجازة اليوم”

“هكذا يفتح حبيبي عبوة حبوب الفطور”

“أرسل لي البنك 28 خطاباً بالبريد لإعلامي بانسحابي من خدمة استلام البيانات الورقية”

“هذا هو المكان الذي تركت فيه حماتي ثمرة الموز التي لم يأكلها ابني كلها”

“مقلمة الأظافر تحاول إقناعي أن هذين اللونين متطابقان”

“شكراً لعمال التوصيل على هذا الأداء البشع. لماذا يجب أن يتعبوا أنفسهم ويهتموا بإيصال شاشة تلفاز بأمان لصاحبها؟”

“ما بال الأشخاص الذين يريحون أقدامهم على أسلاك الحواسب”

“غير مسموح لك أن تطلق على هذا الشيء اسم سلطة”

“هكذا تشحن أمي هاتفها”

“يبدو أن أحد لاعبي البيسبول المشهورين في التسعينيات كان يعيش هنا في عنواننا، لذا فخطابات المعجبين لا تتوقف. هذه خطابات 4 أيام فقط”

“المعلمون الذين يتركون المؤشر على شريط التشغيل”

“رأى شريكي في السكن أنه من المقبول وضع العلبة بهذه الحالة مجدداً في الثلاجة”

“أحياناً لا أفهم كيف تفكر زوجتي”

“هل يجب في هذه الحالة أن ألقي شريك الغرفة نفسه خارج المكان؟”

هل رأيتم حديثاً أي شيء مستفز؟ شاركونا صوركم في قسم التعليقات أدناه!

مصدر صورة المعاينة ThoughtsInside / Reddit
الجانب المُشرق/مثير للفضول/+20 شخصاً عاشوا مواقف مستفزة كادت أن تسبب لهم انهيارات عصبيّة
شارك هذا المقال