الجانب المُشرق
الجانب المُشرق

28 صورة تثبت أن الخير ما زال يملأ قلوب الناس

إن التكلم مع الناس بلطف لمجرد جعلهم يشعرون بالرضا، أو مدّ يد العون لموسيقي يعزف في الشارع، أو مساعدة شخص محتاج دونما تردد، كلها أشياء يفعلها الناس بدافع الخير والطيبة. وهذا ما يفعله أبطال مقالتنا هذه، والذين يبدو أنهم يعرفون الكثير من الطرق لجعل العالم مكاناً أفضل. علماً أن هذا الأمر لا يتطلب ـ بالتأكيد ـ أي قوى خارقة أو عصا سحرية.

نحن هنا في الجانب المشرق نعلم مدى أهمية اللطف والطيبة، لذلك قررنا أن نعرض لك هذه الصور الـ 28 التي تنضح بالكثير منهما.

“كان هذا الفتى يحاول يائساً تصويب ربطة عنقه، حتى فشل في القيام بذلك بنفسه، وعندها سألته إحدى الراكبات إن كان بحاجة إلى المساعدة”

“أنا أعيش في بوليفيا، وكل صباح أرى هذه المرأة تطعم الكلاب المشردة في الحديقة”

“كان الجو ممطراً في مدينة نارا اليابانية هذا الصباح، وقد رأيت هذا الطفل يرفع مظلته فوق رأس غزالة، فسحر قلبي”

قبل جراحة قلبية، جلس هذا الطبيب ليهدئ من روع طفلة تبلغ من العمر عامين، عبر تشغيل أفلام رسوم متحركة على هاتفه.

“زميلي في العمل من غواتيمالا، واليوم عيد ميلاده، ولكن ليس لديه عائلة هنا. لذا كان علي أن أفعل شيئاً من أجله!”

“كان السيد رينفرو سائق الحافلة التي ظللت أستقلها لمدة 8 سنوات، منذ كنت في الصف الخامس حتى الآن، كما كان الشأن مع جميع أشقائي لأكثر من 20 عاماً. لديه قلب طيب للغاية، وقد توقف عن العمل بعد تخرجي. جئت اليوم لأودعه وأخبره أني لطالما أحببته”

هكذا قرر أحد المدرسين تقديم وجبة الإفطار للطلاب قبل الامتحان

“خسر المنتخب الياباني بهدف في الدقيقة الـ 94، ومع ذلك لم يخرج المشجعون بعد صافرة النهاية إلى أن جمعوا القمامة ونظفوا مقاعد الملعب”

“وجدت هذا الطائر ملقى على جانب الطريق، فكان عليّ أن آخذه إلى الطبيب البيطري”

“يقف هؤلاء الأشخاص عند هذه الزاوية طوال اليوم مرة في الأسبوع حاملين هذه العلامات التحفيزية”

“مرّ شخص مجهول وترك هذا التمثال اللطيف بجانب زهور جدتي في فناء منزلها الأمامي. لم أرها بهذه السعادة منذ أن كان جدي على قيد الحياة!”

“كان هذا الرجل الأكبر سناً يعزف الناي بجانب منحدرات موهير في أيرلندا، فاقترب منه الشاب وأخرج نايه من معطفه وانضم إليه. كانت مبادرة لطيفة، وكسب الرجل مالاً إضافياً ذلك اليوم”

“تركت بعض الشوكولاتة في فندق مع ملاحظة تقول: ‘هذه من أجلك.. أتمنى لك يوماً سعيداً’. وهذا ما حصلت عليه في المقابل...”

“كل صباح، يساعد هذا الطفل غزالاً أعمى في العثور على بعض الطعام”

“هذا المتجر يقدم بعض المياه الباردة مجاناً، بسبب الحرارة الشديدة في سانت لويس. أحسنتم صنعاً!”

“شاهدت صديقتي هذا في حمام أحد المقاهي، ولا شك أنه أنقذ العديد من النساء من بعض الكوارث!”

“قابلت هذه السيدة قطاً في الشارع، فنشأ بينهما حوار جميل”

يساعد أستاذ رياضيات الأشخاص الذين يرغبون في تعلم حل أي معادلة مجاناً

“دروس رياضيات مجانية”

عندما أصبح صندوق البريد يستخدم كعش طائر:

“هكذا ساعدت هذا الراكون على الخروج يوم أمس”:

كلاب الشوارع تنتظر برفقة الأشخاص في هذا المقهى مرور العاصفة، أثناء موجة من الأمطار الغزيرة والفيضانات في إسطنبول.

“التقطت صورة لخطيبتي بعد أن طلب منها هذا الجد المرتبك المساعدة في اختيار فوط صحية لحفيدته”

“وفجأة، سلمني رجل تذكرةً سارية المفعول أثناء صعودي السلم المتحرك المتجه إلى باحة انتظار القطار”

هذا الرجل العجوز يتبرع بكرات التنس للنادي المحلي!

“بدلاً من قطع جذور الشجرة، فكر العمال ببناء السياج حولها”

“شكراً على حبك الكبير لي، بغض النظر عن زيادة الوزن التي كنت أعاني منها”

“نصب هذا الرجل خيمةً في مدينة نيويورك وأعطى الناس أوراقاً فارغةً لكتابة قصصهم. وكانت النتائج مذهلة”

“تأتي بيبـا كل يوم لتوصيل رسائل البريد، ولكن لم تكن هناك اليوم أي رسائل بانتظارها، فما الحل؟”

إلى قارئنا العزيز، نحن مهتمون جداً بالتعرف عليك! أخبرنا عن نفسك أكثر، فربما تتطوع للمساعدة في دار للمسنين، أو عشت طفولتك في بنغلاديش، أو تعمل في مطعم حائز على نجمة ميشلان في باريس. مهما كانت قصتك، فنحن نودّ أن نسمعها، لذا نرجو منك مشاركتها معنا.

مصدر صورة المعاينة laura6319 / imgur, gutsd / imgur
الجانب المُشرق/مثير للفضول/28 صورة تثبت أن الخير ما زال يملأ قلوب الناس
شارك هذا المقال