مثير للفضول

تُذكّرنا عبارة “ساعة الذروة” على الفور بالحشود الكبيرة من الناس وازدحام السيارات. حيث يكون الجميع في عجلة من أمرهم: هناك من يسرع لتناول العشاء، وأخرى تريد الوصول إلى اجتماع عمل هام، وزوجان سعيدان هناك، يرُوحان إلى بيتهما على أقل من مهل. ولا تخالَنّ أنك وحدك من يعاني، لأن ساعة الذروة من مظاهر العولمة تجدها في كل بلدان العالم.

لو طلبت من زوجك أن يتفقد خزانة ملابسك ويختار لك ما ترتدين، فماذا تعتقدين أنه سيختار؟ فستان أحمر طويل؟ بنطال من الجينز وحذاء رياضي وقميص؟ أو ربما شيء آخر؟ ها نحن ندعوك في الجانب المُشرق لإلقاء نظرة على نتائج تجربة مشابهة مثيرة للاهتمام، حيث كان على الزوج “كولين” أن يبتكر إطلالات زوجته “كاثلين” طوال أسبوع كامل.

مازال قطار التقدم ماضٍ في طريقه بلا توقف، ويمكننا أن نرى تأكيداً على ذلك في كل يوم وكل مكان. وقد جمعنا في الجانب المشرق 10 منتجات وأطباق تبهر الخيال بمظهرها ومكوناتها و تقنيات تحضيرها المبتكرة. سيجعلك مجرد النظر إليها تدرك أن المستقبل قد وصل إلى حاضرنا بالفعل.

يمكننا سرد مئات الدوافع لتبرير حاجتنا لتبني حيوان أليف، لكن الأمور قد تختلف كثيراً بعد عيشك مع أحدها. إن لم يسبق أن امتلكت قطة وقررت أخيراً تجربة حظك، نحثك في الجانب المُشرق على العدول عن قرارك والتفكير ملياً فيه حتى لا تندم يوم لن ينفعك الندم. تخيل فقط كم ستتغير حياتك مع هذا الكائن الظريف بفروه الناعم والكثيف.

عندما نذهب إلى متجر أو مقهى، تكون لدينا غالباً فكرة عما نرغب في شرائه. لكن كثيراً ما نتجه إلى شراء أشياء أخرى دون تخطيط، ولا نستطيع تفسير سبب شرائها بعد ذلك، حتى لأنفسنا.جمعنا لكم اليوم، في الجانب المُشرق، عدة طرق نتعرض بها للخداع لننفق أموالاً أكثر مما خططنا له.

تبدع TUNA Dunn، وهي رسامة ومصممة محترفة من تايلاند، رسوماً لطيفة عن الحب والعلاقات الإنسانية. إن لمستها الساحرة تجمع بشكل مدهش بين الرومانسية والسخرية، لذلك تلامس أعمالها شغاف القلوب، حتى لدى الأشخاص الأكثر جموداً وعناداً على الأرض. وقد ارتأينا اليوم في الجانب المُشرق أن نشارككم رسومات “تونـا دون” التي تعبر ببساطتها عن أعمق المشاعر. ومن المؤكد أنها ستمنح مزاجك اليوم دفعة إيجابية.

كلنا نودّ امتلاك عنصر فعال وغير باهظ الثمن يمكن استخدامه للعناية بالجسم. ويدعوك الجانب المشرق اليوم للتعرف على بعض المزايا المفيدة للفازلين، واستخداماته المتنوعة التي تتجاوز الأغراض التجميلية. تابعوا المقالة وسجلوا الملاحظات!

تعتبر عائلة وندسور الملكية، بالنسبة للكثيرين، نموذجاً حقيقياً للصرامة البريطانية. ومع ذلك، فإن اللوردات والسيدات المنتمين إليها يحبون المزاح والدعابة، مثلما نفعل نحن تماماً، وغالباً ما يبدعون في ابتكار الطرائف، حتى حول أنفسهم. وقد جمعنا اليوم في الجانب المُشرق بعضاً من أكثر الأمثلة المضحكة التي تثبت أن العائلة الملكية لا تخلو من روح الدعابة.

من قال أن رسم الجداريات في الشوارع ليس من الفنون الأصيلة الجادة؟ هؤلاء الفنانين يعرفون كيفية تحويل جدار ممل من الطوب العادي إلى باب ينفتح إلى بُعد آخر، وجعله محط أنظار المارة وسبيلاً للوصول إلى قلوبهم ويتغلغل في حياتهم. نقدم لكم اليوم في الجانب المشرق 25 مثالاً على فنون الشارع المتميزة من حول العالم، لتروا بأنفسكم كيف تزيل الحدود بين الحقيقة والخيال.

سواء كنا صغاراً أو كباراً، فإننا نجد العالم الذي نعيش فيه مليئاً بالأمور والظواهر الغريبة التي لا نعرف عنها شيئاً. هكذا كان الحال، وهكذا سيبقى دائماً، إذ لا يمكن لأي فرد معرفة كل شيء.

البشر كائنات تميل إلى الروتين والاعتياد على الأشياء، سواء كان ذلك هاتفاً ذكياً أو حياة مشتركة مع الزوج أو الزوجة. نخصص في بداية الأمر الكثير من الوقت والطاقة لمسح كل ذرة غبار عن أجهزتنا الجديدة الثمينة، ولكن بحلول اليوم المائة... يتغير الحال كثيراً. ندعوك في الجانب المشرق لإلقاء نظرة على اختلاف مواقفنا من الأشياء مع الوقت، ولا شك أنك تألف هذه المواقف.

لا شك أن الكثيرين منكم يجدون أنفسهم باستمرار في هذا الموقف المألوف: الانعكاس الذي تراه عندما تنظر في المرآة لا يبدو مثل الشخص الذي تراه عندما تنظر إلى صورك. يبدو الأمر كما لو أن الكاميرا تعالج الصورة بطريقة مختلفة، أو ربما يجب أن نلوم المرآة؟ حاول محرّرو الجانب المشرق اليوم العثور على إجابة لهذا السؤال المحير: أيهما أقرب إلى مظهرنا الحقيقي؟ الانعكاس أم الصورة؟ ولماذا نرى غالباً انعكاسات المرآة وصورنا الشخصية على نحو مختلف؟

لقد تعلمنا الكثير من المعلومات “المفيدة” عبر مشاهدة الأفلام السينمائية، مثل كيفية إطلاق النار على العدو بدقة، بل وحتى كيفية التحليق في مركبة فضائية عبر حزام كويكبات. ولكن شاشة السينما تخدعنا كثيراً في كثير من الأوقات، لذلك اخترعت أساطير كثيرة استقرت في أذهان الناس على مر السنين، ولا يزال الكثيرون يؤمنون بها.

أعددنا لكم في الجانب المشرق اليوم مجموعة من الرسومات، لن تختبر مهاراتك في الرياضيات أو قدرتك على التفكير خارج الصندوق، ولكنها بدلاً من ذلك، ستتحدى قوة الملاحظة لديك. كل صورة من الصور التالية يختفي فيها خطأ واحد. ما مدى سرعتك في اكتشافه؟

يبدو الرجال كأنهم جادون للغاية: فهم يرتدون بدلات رسمية وربطات عنق، ويحلون قضايا مهمة، ويديرون شركات كبيرة، ويقودون دولاً بأكملها. وفي الوقت نفسه، يتمكنون من الحفاظ على تصرفاتهم الطفولية. نشارك معكم اليوم، في الجانب المشرق هذه الصور التي توضح أن الرجال الكبار غير موجودين! إنهم بكل بساطة يخفون طفولتهم بشكل جيد!

جميعنا قد يجد بعض الصعوبة أحياناً في أداء مهمته بشكل صحيح من المحاولة الأولى. ولكن هناك بعض الأشخاص يعيشون على كوكبنا ينجحون بشكل أو بآخر في الفشل حتى في أكثر المهام سهولة وبساطة. عثرنا في الجانب المُشرق على 18 صورة ترقى إلا مرتبة التحف الفنية، أبطالها أشخاص نسوا أن يحصلوا على قهوتهم الصباحية بلا شك.

تفيد البيانات المتاحة الأكثر شمولية بشأن عمى الألوان، بأن نسبة كبيرة من الناس (حوالي 0.5٪ من النساء و8٪ من الرجال) لا يمكنهم رؤية الألوان بالشكل الصحيح. قارنا في الجانب المشرق كيف يرى المصابون بمختلف أنواع عمى الألوان العالم من حولهم، فتأكد لنا بما لا يدعو للشك أن معظمهم لا يرونه بالأبيض والأسود. توجد أنواع عديدة لعمى الألوان، لكن تركيزنا في مقالتنا هذه سينصب على أكثرها شيوعاً، وقد جاءت النتائج مذهلة للغاية.

تزخر الحياة بأشياء نمرّ عليها مرور الكرام دون أن نتأملها جيداً. لكن، هل هذه الأشياء في الحقيقة كما تبدو بالفعل؟ كم مرة وجدت نفسك تتساءل عما إذا كان العالم من حولك مزيفاً؟اليوم، نقدم لكم في الجانب المُشرق مجموعة من الصور التي تثبت أنكم لو دققتم النظر، فستجدون أن كل الأشياء حولكم ليست كما تظنون.

إذا كان هناك شيء واحد نستحقه جميعاً، فهو أن نكون في مزاج جيد. نود في الجانب المُشرق تقديم مساهمتنا المتواضعة لجعلك في حالة معنوية جيدة من خلال بعض الصور الفريدة لأطعمة غير عادية، بعضها مضحك والبعض الآخر غريب. من الواضح أن الطبيعة تتمتع بروح الدعابة، لذلك لا تفقد روح دعابتك أبداً!

الحياة أكثر إثارة وتشويقاً من أي فيلم أو لعبة فيديو. الأشياء الفريدة موجودة أمام أعيننا طوال الوقت، وأحياناً لا نلاحظها. إذا نظرت عن كثب بعض الشيء، فسوف يدهشك تنوع العالم واتساعه. لإثبات ذلك لك، لدينا اليوم صوراً مثيرة للغاية. دعونا نتعلم شيئاً جديداً معاً!