الجانب المُشرق
الجانب المُشرق

15 سبباً لطرد فكرة تبنّي القطط من رأسك!

يمكننا سرد مئات الدوافع لتبرير حاجتنا لتبني حيوان أليف، لكن الأمور قد تختلف كثيراً بعد عيشك مع أحدها.

إن لم يسبق أن امتلكت قطة وقررت أخيراً تجربة حظك، نحثك في الجانب المُشرق على العدول عن قرارك والتفكير ملياً فيه حتى لا تندم يوم لن ينفعك الندم. تخيل فقط كم ستتغير حياتك مع هذا الكائن الظريف بفروه الناعم والكثيف.

يستيقظ معظم الناس في الصباح بالمنبه، لكنك ستصحو بقطتك!

لأن صاحبة الجلالة تتناول فطورها على الساعة 4:50 صباحاً ولن تقبل بأي تأخير

غنيّ عن الذكر أن مذاق الطعام على الأرضية ألذّ منه من الوعاء

وبالنسبة للحلويات، فهذا الوحش الظريف سيتناول كعكتك بحجة إنقاذها من السقوط!

قطتك اللطيفة ستتبعك أينما ذهبت وبدون كلل أو ملل لتنتقد كل شيء تفعله!

“ماذا عن الخصوصية؟ كلا، لا نفقه عنها شيئاً!”

والسؤال الأهم: هل سيسمح لك حيوانك الأليف باستعمال الحمام؟!

وتلك الظريفة لن تسمح لصاحبها، بكلّ تعنّت واستبداد، باستعمال كرسيه حتى!

وها هي القطط تستحوذ على كامل سريرك

ثقي بي؛ إن قررت القطة الجميلة سرقة زوجك الحبيب، فلا شيء قادر على إحباطها!

وكلا، لا تشعر القطط بالحرج أبداً!

بل بالعكس، كلها تفخر وتعتزّ بأفعالها!

كما أنها بارعة في إلقاء اللوم على غيرها لأشياء من صنعها!

وهذا الظريف المتعجرف ينام على يقين بأن أمامه وقت طويل لحين إيقاظ صاحبه في الـ5 فجراً

ستجلس القطط على رأسك. لكنك ستظل تحبها، أليس كذلك؟

كيف تشعر حيال رعاية قطة بعد هذه الصور؟ هل غيّرت رأيك بشأنها؟

مصدر صورة المعاينة twt_kucingmanja/twitter.com, reddit.com
الجانب المُشرق/الحيوانات/15 سبباً لطرد فكرة تبنّي القطط من رأسك!
شارك هذا المقال