مثير للفضول

كشف مسح حديث أنّ 38٪ من سكان العالم لديهم وشم واحد على الأقل على أجسادهم. في الواقع، يختار العديد من الأشخاص تصميمات وشوم خاصة بهم كشكل من أشكال التعبير عن الذات وطريقة لتكريم أفراد أسرهم المحبوبين أو حيواناتهم الأليفة. ومن المؤكد أن هؤلاء الأشخاص الذين فكّروا كثيراً في شكل ورسالة الوشوم الخاصة بهم لن يندموا أبداً على الحصول عليها وسيعتزّون بها دائماً.

نرى آلاف الأشياء يومياً، لكن معظمها يسهل نسيانه ما لم تكن أشياء مميزة. ومع ذلك نشاهد أحياناً أموراً محيرة وغير منطقية لدرجة أنها تجمد عقولنا. لا يسعنا حينها إلا التوقف لبضع لحظات، وسؤال أنفسنا: “أهذا يحدث حقاً؟”. يتضح في النهاية أنها مجرد أوهام بصرية، وأن العالم يمزح معنا، لكن لحسن الحظ، تمكن بعض الأشخاص من توثيق تلك اللحظات الغريبة عن طريق التقاط الصور المعروضة أدناه.

في بعض الأحيان، يمكن أن تفاجئنا الحياة بأشياء غير مُنتَظرة في أوقات غير متوقَّعة. وهذا ما حدث مع ميراكل، بطلة مقالتنا الصغيرة التي دخلت والدتها مرحلة المخاض بشكل مفاجئ، وكان عليها أن تكون الشخص الذي يساعد في ولادة أختها الصغرى. لقد كانت العمليّة بأكملها معجزةً حقيقية جعلت ميراكل تستحقّ اسمها عن جدارة (الذي يُترجَم إلى "مُعجزة")، ويعود الفضل في ذلك إلى دعم مأمور إرسال الطوارئ، الذي منح هذه العائلة نهاية مبهجة.

عادةً ما يحاول المصنعون اختلاق احتياجات لدى عملائهم المحتملين لبيع منتجاتهم. وقد تكون هذه الاحتياجات غير واقعية، فيحاولون إقناعنا أن انقسام أطراف الشعر مرض أو أن الغلوتين خطير على صحتك، لذا قررنا أن نكشف “المشكلات” التي اختلقها خبراء التسويق لنشتري منتجاتهم.

أولت الحضارة المصرية القديمة الجمال والمظهر الحسن اهتماماً كبيراً لدرجة أنهم كانوا الأوائل في ابتكار مستحضرات التجميل وأنظمة التجميل المتطورة. فقد اهتموا بكل شيء بدءاً من المكياج وقصات الشعر وطلاء الأظافر والعلاجات الجلدية وصولاً لتأخير مظاهر الشيخوخة. كثير من مستحضرات التجميل المستخدمة حالياً هي في الواقع نسخ متطورة مما استخدمه قدماء المصريين منذ آلاف السنين.

بعد الكثير من العمل والمسؤوليات، لا يوجد شيء أفضل من توديع زملائك لبعض الوقت وأخذ إجازة مستحَقة. لكن المصائب لا تأخذ عطلات؛ وفي بعض الأحيان، قد تصحبك في سفرك لتحوّل رحلة أحلامك إلى كابوس.

إليكم هذه الحقيقة الغريبة عن الكسل وأبناء الألفية الجديدة. يبذل جيل الألفية مجهوداً أقل في العمل، لكن يزعم شخص من بين كل ثلاثة أشخاص أنهم يتمكنون من تحقيق نتائج رائعة. وعلى الرغم من هذا الواقع، إلا أن بعض الموظفين الكسالى يقدمون نتائج مخيبة ومنخفضة الجودة، بل وغريبة لدرجة الكوميديا أحياناً.

ستأتيك أكثر الأشياء إثارة للاهتمام في صورةٍ غير متوقعة. ولا يهم إن كانت من صنع الطبيعة أو الإنسان، لأنك سترغب في التوقف بكل بساطة من أجل مشاهدتها لثوان، أو تأملها ليومٍ كامل. ويحدث هذا الأمر حتى مع أبسط الأشياء مثل أغطية فتحات الصرف. حيث تصبح تلك الأغطية جذابةً ولافتة لانتباه جميع من يصادفها عندما يجري رسم شخصيات كرتونية رائعة عليها.

حين تمرر صور صفحة الاستقبال على تطبيق إنستغرام، فقد تظن أن كثيراً من الأشخاص يعيشون حياة سعيدة ومثالية. لكن هذه ليست الحقيقة. تلك الصور التي تبدو مثالية تحتاج إلى مجهود وعمل كبيرين، مثل اختيار زاوية التصوير الصحيحة وامتلاك مهارات تحرير الصور وتعديلها. قررت العارضة التايلاندية فيينا أن تكشف لنا ما يدور خلف كواليس تلك الصور المبهرة.

ليس البشر وحدهم هم من يمكنهم التخفي خلف أقنعة مختلفة. لأن الأشياء والأغراض العادية يمكنها أن تخدعنا كذلك. حتى ثمرة الباذنجان قد تبدو مثل وجه مندهش لا يريد أن يؤكل.

قال هنري فورد إنه لو سأل الناس عما يريدون، لقالوا خيولاً أسرع، وليس سيارات. بعض الناس يستشرفون المستقبل أكثر من غيرهم، وأبطال مقالتنا اليوم هم بالتأكيد من بينهم.

لكلٍ منّا مواهبه، فبعضنا يُولد بقدرة فطرية على الإبداع والابتكار، والبعض الآخر يجعلنا نتساءل عمّا إذا كانت لديهم فكرة عمّا يفعلونه، حتى بعد دراستهم وعملهم بمجال التصميم! وعلى ذكر ذلك، رأينا بعض التصميمات العجيبة التي لا نجدها عملية أو منطقية أو حتى جمالية، لكنها نجحت على الأقل في رسم الابتسامة على وجوهنا.

تُعد دُمى باربي جزءاً من ذكريات الطفولة للكثيرين منّا. وبمرور الوقت، تم إنتاج الكثير من إصداراتها لدرجة تفوق تصوراتنا؛ من دُمى المهن المختلفة إلى الدُمى المستوحاة من المشاهير. يبتكر لنا المصممون مزيداً من الدُمى الجميلة عاماً تلو العام، ليبدو لنا أن باربي يمكنها أن تصبح أي شخص.

من الجيد أحياناً أن يبرز المرء مشاعره الطيبة تجاه أحدهم عن طريق فعل ما يحبه. ولا شيء يوضح معنى التقدير أكثر من منح هدية تطابق اهتمامات من نهاديه، سواء اقتُنيت الهدية من متجر أو صنعت يدوياً بعناية، رخيصة كانت أو باهظة. بعض الأشخاص يمتلكون موهبة انتقاء الهدايا الرائعة، ودائماً ما تكون أفضل مكافأة على الهدايا المميزة هو رؤية السعادة على وجوه من نحب.

منذ قديم الأزل، يعزي الناس الكثير من أحداث حياتهم إلى الحظ. يرجع أصل الأمر إلى الحضارة الإغريقية، عندما آمن الناس بأن الإلهة تيكه تجلب الحظ الجيد. سيحتاج أبطال مقال اليوم بالتأكيد لمساعدة تيكه لتغيير حظهم السيئ، لا سيما بعد أن وجدوا أنفسهم في مواقف غريبة للغاية، لكنها طريفة كذلك.

تُعَدُّ الأزياء بمثابة المرآة الحقيقية للأزمنة المختلفة. إذ تعكس قيم ومعايير مختلف العصور. وما تزال نساء طبقة النبلاء الفرنسيات، والإنكليزيات، والإسبانيات يبهرننا حتى اليوم بفساتينهن المذهلة. لكن الكثيرين لا يعلمون أنهن كن يخفين الأسرار الصغيرة أسفل تلك الملابس أيضاً، وسنكشف لكم تفاصيلها اليوم.

إن العثور على كنوز مخبأة في أعماق المحيطات أو عند نقطة نهاية قوس قزح هو شيء حلم به الكثير منا عندما كنا أطفالاً. والآن، بصفتنا بالغين، أصبحت العروض والخصومات المغرية في متاجر التوفير شيئاً يبعث فينا السعادة والرضا. وفي كثير من الأحيان، قد نتفاجأ بالعثور على كنوز فريدة يمكن أن تتجاوز قيمتها المبلغ الذي دفعناه مقابلها.

كشف استطلاعٌ للآراء أن 6 من أصل كل 10 أمريكيين يقلقون من “تقديم الآخرين لهدايا أفضل” أثناء موسم الأعياد. ويرى 62% منهم أن تقديم الهدايا يمثل الجزء الأكثر إرهاقاً أثناء الأعياد في الواقع، نظراً للقيمة الكبيرة التي قد تعنيها الهدية بالنسبة للمقربين.ولحسن الحظ أن عيد الميلاد لا يتمحور حول الهدايا بالكامل. بل يتعلق بخلق ذكريات سعيدة مع الأصدقاء المقربين والعائلة، ومشاركة روح العيد مع الجميع. ولا شك أن الشبكات الاجتماعية تعج بالأمثلة على مثل تلك اللحظات الناجعة.

إن حمل إنسان داخل الرحم هو حقاً أحد أعظم معجزات الحياة. ومع ذلك، فإن هذه المعجزة لا تأتي بدون ثمن. إذ أن رحلة الحمل التي تستغرق 9 أشهر تبدو أشبه بتسلق جبل لا نهاية له بسبب صعوباتها وتحدّياتها. لحسن الحظ، تتعامل الكثير من النساء الحوامل مع مشاق الحمل بجرعة صحية من الفكاهة والطرافة.

نصادف في حياتنا اليومية أشياء كثيرة دون أن نفكر في سبب وجودها. على سبيل المثال، وُضعت الثقوب في أغطية الأقلام لتجنب حوادث الاختناق. غالباً ما يكون للأشياء المألوفة، أسباب علمية جعلتها بالشكل الذي نعرفها به، مهما كانت بسيطة وغير معقدة.