15 شخصاً جددت قصصهم الواقعية إيماننا بقيم الإنسانية في العالم
ليس منا شخص إلا ووجد نفسه يوماً في موقف لا شيء فيه يسير وفق مخططاته، فينتهى بنا الأمر بالاستسلام. ومع ذلك، ففي خضم تلك اللحظات العصيبة، يمكن لمبادرات خير عفوية صغيرة، أن ترفع معنوياتنا وتجعل الأمور أفضل.
أحببنا اليوم في الجانب المُشرق مشاركتكم معشر قرائنا الأعزاء، مجموعة من القصص التي تقمص دور البطولة فيها أشخاص كانوا بحاجة ماسة إلى من يطيب خاطرهم ويضفي بعض الإشراقة على يومهم، آملين أن ينال يومَكم أنتم أيضاً من الإشراقة نصيب.
1.
2.
3.
4.
5.
6.
7.
8.
9.
طوال السنة الماضية، كان هناك رجل لطيف يقف على الجسر، في طريقي إلى العمل. ومعه لافتة تقول إنه يمر بأوقات عصيبة ويحتاج المساعدة. اليوم وجدت هذه اللوحة في مكانه المعتاد، كتب عليها: “هذا آخر أسبوع لي هنا. لقد حصلت على وظيفة، شكراً لكل من ساعدني خلال محنتي”.
10.
11.
12. شعرت اليوم بالفخر حين رأيت ابني (10 سنوات) ورفيقه يقتربان من تلميذ جديد يجلس وحيداً، لكي يؤنسا وحدته خلال وجبة الغداء. وقد رد عليهما بهذه الرسالة المؤثرة:
فحوى الرسالة: جلوسكما بجانبي في الخارج أشعرني بفرحة لا توصف، فشكراً جزيلاً. أود أن أطلب منكما السماح لي بالانضمام إليكما في الاستراحة دائماً.
13.
14.
15.
هل لديك قصة مميزة عن فعل الخير تود مشاركتها معنا؟ ما هي أجمل المبادرات التي شهدتها مؤخراً؟