15 شخصاً وجدوا أشباههم في الماضي وجعلونا نؤمن بإمكانية السفر عبر الزمن
تعمل الجينات الوراثية لبعض العائلات بشكل مذهل، فيظل الأطفال جيلاً بعد جيل يشبهون أسلافهم بشكل يصعب تصديقه. ويتحول بعض الأبناء إلى نسخ كربونية لوالديهم بمجرد بلوغ عمر معين، مما يؤكد صحة المثل الإنجليزي القائل: “التفاحة لا تسقط بعيدًا عن الشجرة”.
جمعنا لكم اليوم في الجانب المُشرق العديد من الصور لأفراد من نفس العائلات الشبه بينهم شديد يبهر الأعين، حتى وإن فرقت بينهم أجيال كثيرة. وهذا هو ما يجعلنا نميل إلى الاعتقاد بأن السفر عبر الزمن أمر وارد.
1. “أنا وأمي في نفس العمر”
2. “بطاقة هوية جدي في عمر 20 عاماً وصورتي في عمر 22 عاماً”
3. “يبدو هو وجده نسختين متطابقتين!”
4. “أنا في عمر 9 شهور عام 1989 وولدي في العمر نفسه سنة 2018”
5. “لم أكن أظن أنني أشبه أمي حتى رأيت هاتين الصورتين”
6. “مفاجأة! لقد كنت متنكراً في شكل جدك طوال الوقت!”
7. “صورة جواز سفر أبي وصورة أخي الأصغر”
8. “لو قال لي أحدهم إن الصورتين لنفس الطفل، لصدقته!”
9. “يخبرني الناس أنني أشبه جدتي في صغرها”
10. “يذهلني كثيراً كيف يبدو بعض الناس أكثر شبهاً بأجدادهم أكثر من والديهم!”
11. هذا الطفل الصغير نسخة طبق الأصل من أبيه
12. “جدة جدتي عاشت العبودية، وأنا، طالبة جامعية في إحدى جامعات القمة”
13. “هذه الجينات الأبوية قوية للغاية!”
14. “بعد 5 سنوات من العلاج الهرموني، الجميع يصرّون على أنني أشبه أمي!”
15. “أنا وجدتي الكبرى في بداية العشرينيات من عمرنا. أتعطش لمعرفة كيفية انتقال جينات الملامح بين أفراد العائلات على مدى 3 أجيال!”
أي من هذه الصور أذهلتكم أكثر؟ هل لديكم أيضاً أقارب تشبهونهم إلى حد التطابق؟ شاركونا رأيكم وصوركم في قسم التعليقات أدناه!
مصدر صورة المعاينة ActualFaithlessness0 / reddit
شارك هذا المقال