16 من متابعينا يشاركون صوراً لأجدادهم لتذكيرنا بمدى قوة الروابط العائلية
تمتلك الصور تلك القدرة العجيبة على إيقاف الزمن، وإخبارنا بأجمل وأمتع القصص المؤثرة والمثيرة، لا سيما إذا كانت صوراً قديمة. لا تثير رؤية صور أجدادنا مشاعر الحنين بداخلنا فحسب، بل تجعلنا نشعر أيضاً بالفخر والاعتزاز بأصولنا.
جمعنا لكم اليوم في الجانب المُشرق، صوراً رائعة شاركها عدد من قرائنا لأجدادهم وأجداد والديهم، وحتى أجداد أجدادهم، لتذكيرنا بمدى قوة وأهمية الروابط العائلية.
1. “صورة زفاف جدي وجدتي لأمي، أجهل تاريخ التقاطها. كانا زوجين لطيفين”
2. “صورة جدتي الكبرى وهي طفلة في عام 1917”
3. “هذا جدي لأبي، أما جدتي فلم تكن تحب الظهور في الصور”
4. “جدي وجدتي في زفافهما في عشرينيات القرن الماضي”
5. “هذا جدي، لم أقابله قط. كان وسيماً وأنيقاً!”
6. “جد وجدة أبي (حوالي عام 1900) في ماساتلان، سينالوا، المكسيك”
7. “جدي في طفولته، عام 1934”
8. “كانت جدة أمي ممثلة، وهذه من صور ألبومها الفني في عام 1900”
9. “جدة جدتي في فستان زفافها عام 1890”
10. “صورة جدي في سن الـ 18 في حفل راقص، بدا مثل جيمس بوند”
“والصورة الثانية بعد سنوات، في عمر الـ 31، مع جدتي يوم زفافهما”
11. “جدي وجدتي في يوم اقتناء ما أصبح الآن منزل العائلة، منذ أكثر من 70 عاماً”
12. “جدتي على الشاطئ في عمر الـ 16. كانت خجولة للغاية ولا تحب التصوير. التُقطت هذه الصورة دون علمها!”
13. صورة تحكي لنا قصة حب بنهاية سعيدة
“هذه جدتي الجميلة هيرنيلدا. طاردها جدي لسنوات، لكن والديها لم يوافقا على زواجهما، رغم أن جدي كان وسيماً. وعندما تزوجا أخيراً، أنجبا 7 أبناء وعاشا في حب وانسجام حتى نهاية عمرهما. كانا من الأزواج اللذان يضحكان معاً، ولا يمكن أن يتخيل أي منهما حياته بدون الآخر. لطالما كنت معجبة بهما”.
14. “جدي وجدتي، وأبناؤهما الثمانية. وبفضل تضحياتهما، تمكنا من تنشئة مهندسَين و6 معلمين”.
15. “جدتي بعد أشهر قليلة من ولادة طفلها الثاني، والدي!”
16. “خالة جدتي في صورة تجمعها بفريق المسرح الذي عملت فيه”
“إلى جوارها الممثلة المكسيكية سيلفيا بينال، في دور السيدة الشابة”
ما هي أجمل ذكرياتك عن أجدادك؟ نود أن نرى صورهم ونسمع منك قصصهم!